إذا كنتم قد أصبكم الملل من المكوث في الفندق خلال العطلة، إليكم كوخ في روسيا يمكنكم الذهاب إليه ب 82 دولار فقط والاستمتاع بوقت ممتع في أجواء مختلفة، مزيد من التفاصيل في سياق التقرير المصور.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 6 ساعة
بعد توديعه سوتشي.. مهرجان الشباب يفتح لروسيا نافذة حوار مع العالم
سوتشي – مينا حبيب
ازدحم مطار سوتشي، لكن هذه المرة بالمغادرين الذين قضوا أسبوعًا في واحدة من أجمل مدن روسيا المطلة على البحر الأسود، سوتشي التي تشتهر بطبيعة خلابة تتنوع بين جبال عالية يزين الثلج رؤوسها، وتنتشر الخضرة على أرضها، بينما تحتضن مياه البحر الأسود. هي المدينة السياحية التي تقع في إقليم كراسنودار كراي بروسيا الاتحادية.
أما الفعالية التي جذبت أنظار العالم هذه المرة فكانت مهرجان شباب العالم في نسخته العشرين، والذي حضره أكثر من عشرين ألف شاب من 188 دولة.
قبل شهر مارس بدأ توافد المشاركين الذين وقع عليهم الاختيار لتمثيل بلدانهم، وكان عليهم إجراء مسحة كإجراء احترازي للتأكد من عدم الإصابة بفيروس كورونا أو الإنفلونزا من النوع A أو B.
وفي شوارع سوتشي لم يكن من الصعب ملاحظة الإجراءات الأمنية المكثفة وانتشار الشرطة في كل مكان تقريبًا، لكن هذا لم يؤثر في الأجواء الهادئة واستمتاع الزوار.
وعلى بوابات المركز الأوليمبي، توافد المشاركون بحماس يحملون أعلام بلادهم وهم يعبرون عن عاداتهم وثقافاتهم بالطريقة التي يفضلونها، رافعين شعار: «الجميع أصدقاء.. لا كراهية ولا أعداء».
نجحت موسكو هذه المرة أيضًا في تأكيد قدرتها على تنظيم كبرى الفعاليات بنجاح، وتوصيل صوتها إلى المجتمع الدولي، رغم الحصار المطبق من كل اتجاه، والذي تواجهه. أما الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فقد أعرب عن ثقته بأن المهرجان سيكون داعمًا لمستقبل أفضل وفرصة للحوار بين مختلف شعوب العالم في أجواء مليئة بالثقة والصداقة.
لم يكن الحوار وتكوين الصداقات الهدف الوحيد من المهرجان، فبين جنباته، لم تتوقف الفعاليات على مدار سبعة أيام ليتخطى عددها 800 فعالية، من بينها عروض فنية وثقافية وترفيهية، والعديد من الأحداث التعليمية والرياضية وفي مجالات العلوم الأخرى.
وازدحمت الأجنحة بممثلي مختلف دول العالم التي تستعرض عاداتها وثقافاتها، بمشاركة أكثر من خمسة آلاف متطوع، و1500 متحدث وما يزيد على 3000 فنان، في حين كان الحضور العربي لافتا، وحملت أكتاف كثير من الشباب الكوفية الفلسطينية كتعبير عن دعم أهل غزة ورفضهم للحرب الدائرة هناك منذ أشهر.
ولم يخل المهرجان أيضًا من رسائل سياسية روسية مثل تلك التي أطلقها نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف خلال كلمته في المهرجان، بأن العملية العسكرية في أوكرانيا ستنتهي بنصر روسيا وهزيمة النازيين الجدد، فيما حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من استمرار تدخل الغرب في الحرب الأوكرانية ووجود خبراء عسكريين ومدربين غربيين في أوكرانيا منذ فترة طويل. لكن السياسة لم تكن هي الوجبة الرئيسة للمشاركين في المهرجان، بحضور طاغ لبقية الأنشطة الفنية والثقافية والترفيهية.
وحرصت العديد من الشركات والمؤسسات الروسية على تقديم الدعم للمهرجان شباب العالم فنيًّا ولوجستيًّا، بهدف إنجاحه، وتوفير سبل الراحة للوفود المشاركة، مع الاستفادة منه في الدعاية السياحية لروسيا، والتعريف بمؤسساتها التجارية والصناعية الروسية، وكان من بينها الشركة الحكومية للطاقة النووية روساتوم التي حرصت على مناقشة مستقبل التكنولوجيا النووية والحفاظ على البيئة مع الشباب، وإطلاق عدد من المشاريع المستدامة، وجرى الإعلان في إحدى الجلسات عن إطلاق النادي البيئي الدولي «النظام الإيكولوجي»، الذي يستهدف تنظيم تبادل الخبرات بين القادة البيئيين لمختلف البلدان، وعقد أحداث تعليمية ومؤتمرات، ودعم أفضل الممارسات من أجل بيئة أفضل ومكافحة تغير المناخ.
وبين أبرز الفعاليات التي شهدها مهرجان شباب العالم، كانت مسيرة لآلاف الشباب يرتدون ملابسهم التراثية، وأظهرت أعلام العديد من الدول في أثناء سير الآلاف من مشاركي المهرجان بشوارع مدينة سوتشي، ما مثّل فرصة سانحة للآلاف للتعرف على ملامح من ثقافة الدول الأخرى.
وارتدت الوفود الزى التقليدي لبلادهم للتعريف بثقافاتهم المختلفة، وظهر الجلباب المصري والعباءة الخليجية والزى السوري وكذلك مختلف الأزياء الآسيوية والإفريقية. واستمتع الشباب المشاركون بقضاء الأمسيات في الحفلات الموسيقية والبرامج الحوارية مع الفنانين المشهورين وغيرهم من المشاركين في المهرجان، بالإضافة إلى المشاركة في مناقشات وجلسات حوارية وتدريبية، ومشاهدة العروض المتنوعة.
ومر أسبوع الشباب وحان وقت الرحيل، فبدأ المشاركون في المغادرة، لكنهم حملوا مع أغراضهم ذكريات ستصحبهم لسنوات طويلة. هؤلاء تبادلوا خبراتهم وأفكارهم، ونجحت روسيا في تغيير صورتها النمطية في أذهان كثير من شباب العالم. هؤلاء الذين اقتربوا من الشعب الروسي وتعرفوا عليه فلم يعد غريبًا عنهم. وصارت روسيا في عيون كثير من زوارها أرضًا للفرص والتعليم المتميز والتطور التكنولوجي وراعية لحوار منفتح يسعى لجعل العالم أكثر شفافية وأكثر عدلًا.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
بطائرة عسكرية روسية.. وزيرة نمسوية سابقة تسافر مع حصانيها
أعلنت وزيرة نمسوية سابقة اشتهرت في 2018 حين رقصت الفالس مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنّها غادرت لبنان للإقامة بصورة دائمة في روسيا، مؤكّدة أنّها سافرت على متن طائرة عسكرية روسية أقلّتها من قاعدة حميميم في سوريا مصطحبة معها حصانيها.
وقالت وزيرة الخارجية السابقة كارين كنايسل التي عيّنها اليمين المتطرّف على رأس الدبلوماسية النمسوية بين يناير/كانون الأول 2017 ومايو/أيار 2019، إنّها انتقلت في 2022 للعيش بصورة مؤقتة في لبنان قبل أن تقرّر مغادرة البلد المضطرب إلى سانت بطرسبرغ حيث تولّت اعتباراً من يونيو/حزيران الفائت رئاسة مركز أبحاث جامعي جديد.
والثلاثاء ندّد موقع التحقيقات الاستقصائية «ذي إنسايدر» بالرحلة التي قامت بها الوزيرة السابقة الأسبوع الماضي على متن طائرة عسكرية روسية أقلّتها مع حصانيها القصيري القامة (بوني) ومتعلّقات أخرى من قاعدة حميميم في سوريا إلى مطار سانت بطرسبرغ.
وحاولت كنايسل (58 عاماً) الأربعاء، تبرير موقفها.
وقالت لوكالة فرانس برس «كان من المستحيل عليّ أن أقود شاحنة عبر سوريا في ظلّ أوضاع الحرب».
ولاحقاً أوضحت كنيسل عبر تطبيق «تليغرام» أنّه «بسبب العقوبات، ليست هناك رحلات جوية أو (خدمات شحن) دي إتش إل»، مستغربة كيف أصبح أمر انتقالها من بلد إلى آخر «موضوعاً سياسياً».
وتصدّرت كنايسل عناوين الأخبار في 2018 عندما دعت الرئيس الروسي لحضور حفل زفافها بينما كانت وزيرة للخارجية.
ويومها سارعت وسائل الإعلام المقرّبة من الكرملين إلى نشر صور انتشرت في جميع أنحاء العالم ظهرت فيها العروس وهي ترقص الفالس مع الرئيس الروسي وتعبّر له عن شكرها بانحناءة مفرطة.
وبعد خروجها من الحكومة، انضمّت كنايسل في 2021 إلى مجلس إدارة شركة النفط الروسية العملاقة «روسنفت»، وهو منصب غادرته في مايو/أيار 2022 عقب غزو القوات الروسية أوكرانيا.
وكنايسل شخصية مثيرة للجدل في بلدها الذي غادرته في سبتمبر/أيلول 2020 للإقامة في فرنسا لكنّها ما لبثت أن انتقلت إلى لبنان.
وتؤكّد كنايسل أنّها لم تغادر فرنسا بملء إرادتها بل أُجبرت على ذلك، مشيرة إلى أنّها انتقلت للعيش مؤقتاً في لبنان حيث أقامت في قرية صغيرة.
تقوده نساء جميلات وتحميه ترسانة أسلحة ثقيلة.. ماذا تعرف عن قطار «كيم» المصفح؟
وصل الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، إلى روسيا، اليوم الثلاثاء، بعد رحلة استغرقت عدة ساعات على متن قطاره الأخضر المصفح.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية لكوريا الشمالية، إن كيم استقل قطاره الشخصي من العاصمة بيونغ يانغ بعد ظهر الأحد، يرافقه أعضاء من الحزب الحاكم والحكومة والجيش في البلاد، والقطار عبر إلى منطقة بريمورسكي في أقصى الشرق الروسي، تجره قاطرة تابعة للسكك الحديدية الروسية.
واحتل القطار الأخضر لصاحبه زعيم كوريا الشمالية، اهتمامات وسائل الإعلام ووكالات الأنباء، والتي حرصت على استعراض أوصاف متعددة لقطار «كيم جونغ أون» والذي يعد وسيلة للانتقال الوحيدة في رحلاته الخارجية أو الداخلية الطويلة حيث يطمئن للقطار ويخشى ركوب الطائرات.
وقد ورث الزعيم الكوري الشمالي، خيار السفر على متن القطار عن والده كيم جونغ إيل، الذي كان يكره الطيران.
قاعة الجلوس ذات الأرائك الجلدية الوردية داخل القطار ـ وكالة أنباء كوريا الشمالية
ومن أبرز مواصفات القطار الأخضر الخاص بزعيم كوريا الشمالية وفقا لشبكة «سي إن إن»:
- تقوده «نساء جميلات»، ويضم قاعات مؤتمرات وغرفة ضيوف وغرف نوم.
- ويحتوي القطار الخاص على أسلحة ثقيلة ومصفحات عسكرية لحمايته من أي هجوم، ليكون القطار مؤمَّنًا بالكامل.
- ويحتوي على هواتف تعمل بالأقمار الاصطناعية وأجهزة تلفزيون بشاشات مسطحة.
- يحتوي على مطبخ قادر على إعداد أفضل المأكولات. ويتميز بمظاهر الفخامة والرفاهية، وبه مطبخ حافل بالأطباق الفاخرة والنبيذ، ويقدم أي طبق من المأكولات الروسية والصينية والكورية واليابانية.. وبالنسبة لأطعمة القطار فيوضع به الجراد البحري الطازج.
وقالت شبكة «سي إن إن»، إن قطار كيم ثقيل الوزن بسبب صناعته المضادة للرصاص، كما أنه بطيء الحركة، وسرعته لا تتجاوز 60 كيلومترا في الساعة. - القطار مطلي باللون الأخضر الداكن مع خطوط صفراء تمتد على الجانب.
- ويتميز بالأرضيات الخشبية المصقولة والمدخل الأبيض المزخرف.
- ويضم قطار كيم 20 عربة أو أكثر، وبه قاعة جلوس مزودة بــ «أرائك جلدية» بلون المرجان الوردي، وغرفة اجتماعات حديثة بيضاء بالكامل، ومكتب مجهز بتلفزيون مع قنوات فضائية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]