مدينة «هوي أن» هي نموذج للتعايش والاندماج بين الثقافات ومركز تجاري بحري، حيث تقام العديد من المهرجانات.. المزيد من التفاصيل في سياق هذا التقرير.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 33 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش
إنقاذ دببة من مزرعة في فيتنام قبل استخراج عصارة مرارتها لأغراض طبية
أنقذت السلطات في فيتنام خمس دببة سوداء آسيوية من مزرعة تعمل في مجال الاستخراج غير المشروع لعصارة المرارة، في أحدث جهد تبذله السلطات لإنهاء ممارسة تلقى إدانة على نطاق واسع بسبب وحشيتها.
وتخلى أحد مربي الدببة في منطقة على مشارف العاصمة هانوي عن الدببة، بحسب منظمة معنية بإنقاذ الحيوانات ، وجرى نقل الدببة بعد إنقاذها في الأسبوع الماضي إلى محمية.
وقدرت السلطات أن الدببة ربما ظلت في المزرعة 20 عاما.
وتم تجريم تربية الدببة لاستخراج عصارتها المرارية في فيتنام منذ 1992، لكن الأمر تواصل وتسبب الطلب على المنتجات الغنية بعصارة مرارة الدببة في زيادة هذه العملية.
وتُستخرج العصارة المرارية من مرارة الدببة بأسلوب عنيف وتُباع في السوق السوداء لتُستخدم في الطب الشعبي. وتعاني الدببة من صدمات بدنية ونفسية شديدة وغالبا ما تُربى في أماكن مكدسة وتنفق جراء الأمراض وسوء التغذية.
وقال توان بينديكسين مدير المنظمة المعنية بإنقاذ الحيوانات في فيتنام إن تربية دب في قفص صغير من شأنه أن يتسبب في مشكلات نفسية وبدنية للدببة، ولا يعلم من يقومون بتربيتها كيفية الاعتناء بها بشكل ملائم.
ملكة جمال فيتنامية تسخّر إمكاناتها لخدمة قضايا الفتيات
من تفتيح البشرة إلى الزواج المبكر مرورا بتقصير العمر الدراسي… قضايا عدة تمردت عليها عارضة الأزياء الفيتنامية ههن نيي منذ الصغر رفضا للتقاليد السائدة في مجتمعها، وهي تكافح اليوم لتكون قدوة لجيل جديد من فتيات بلادها.
كانت ههن المتحدرة من أقلية إيدي في أعالي فيتنام، في سن الرابعة عشرة حين طلبت منها والدتها المزارعة الاستعداد للزواج.
وتقول الشابة الفيتنامية لوكالة فرانس برس “فكرة الزواج من رجل كانت تخيفني. في تلك الفترة، كنت أهوى السباحة ونزول المنحدرات واللعب في الغابة”.
وكانت مشاريع ههن مختلفة تماما… وتقول الشابة البالغة 28 عاما والتي فازت بلقب “ملكة جمال الكون – فيتنام” سنة 2017، “كنت أهوى المنافسة وأعشق الدرس. وكانت لدي أحلام كثيرة”.
وهي حلّت في ترتيب الفتيات الخمس الأوائل ضمن مسابقة ملكة جمال الكون، وأصبحت أول ممثلة لفيتنام في هذه المسابقة تنتمي إلى الأقليات الإتنية في البلاد.
وتكافح أيضا في إطار منظمة “روم تو ريد” غير الحكومية الدولية من أجل الترويج لتعليم الفتيات في البلدان النامية.
ومع أزمة كوفيد-19 التي أغرقت عائلات كثيرة في دوامة الفقر، تسجل نسب زيجات القاصرات ارتفاعا كبيرا في العالم، إذ تشير تقديرات الخبراء إلى أن ما يقرب من عشرين مليون فتاة لن يعدن إلى المدرسة بعد نهاية الجائحة لهذا السبب تحديدا.
كذلك شكّل لون البشرة الداكن لدى أفراد إتنيتها موضوعا إشكاليا في حياة ههن، إذ يُنظر إلى البشرة الفاتحة على أنها معيار الجمال في أنحاء كثيرة من آسيا.
ومنذ الصغر، حاولت والدتها إقناعها باستخدام أنواع شتى من مستحضرات تفتيح البشرة. وتستذكر ههن “رفضت ذلك وكنت أهرب من أجل اللعب”.
وبعد عقد من الزمن، تعيش ههن حياتها في مدينة هوشي منه وترتاد الفنادق الفارهة وتقدم النصح والمشورة لملكات جمال أخريات بشأن مظهرهن.
ومنذ فوزها بالتاج الجمالي، حصدت ههن عشرات آلاف الدولارات لتشييد مكتبات في مقاطعات ريفية في وسط فيتنام كما ساعدت فتيات في آسيا وإفريقيا على متابعة دراستهن الثانوية.
وترعى ههن أيضا شابات في سن أكبر. وهي تقول مازحة “لدي بعض المحسوبيات، إذ إني أدعم أي فتاة أكبر ستا ألتقيها من مجتمعي في مدينة هوشي منه”.
وتؤكد ههن أن منح هاتيك الفتيات الأدوات اللازمة للنجاح كفيل بتحقيق مستقبل باهر لهن رغم كل التحديات.
وتخلص إلى القول “أستطيع مشاركة هذه الرسالة وتغيير حياة البعض”.
خوذة تتيح للعاملين في مواجهة كورونا ملامسة الفم والأنف دون خوف
صمم ثلاثة من طلاب المدارس في فيتنام خوذة تسمح للعاملين على الخطوط الأمامية في مواجهة وباء كورونا بتناول وجبة خفيفة أو حتى حك أنوفهم دون تعريض أنفسهم لمخاطر الإصابة بالفيروس.
وسلط الوباء الضوء على صعوبة الاختيار في بعض الأحيان، فإما الراحة أو السلامة التي توفرها معدات الوقاية، خاصة بالنسبة للعاملين الذين يستلزم عملهم استخدام مثل هذه الأدوات لساعات طويلة.
ولحل هذه المعضلة، واجه الطلاب تحديا يتمثل في تصميم خوذة متصلة بجهاز تنفس لا يوفر الحماية فحسب، بل يسمح للعاملين على الخطوط الأمامية بالاستمرار في العمل والعطاء لفترة أطول.
ابتكرت المجموعة الخوذة التي أطلقوا عليه اسم “فيهيلم” وهي كلمة مأخوذة الحرفين الأولين من اسم فيتنام والكلمة الانجليزية التي تعني (خوذة).
وتحتوي على فتحة داخلية بقفاز يضع فيها المستخدم يده ليتمكن، على سبيل المثال، من إزالة العرق أو ضبط النظارة على عينيه دون الاضطرار لرفع الخوذة.
وقالت تران نجوين خانه آن البالغة من العمر 14 عاما وهي واحدة الطلاب الحائزين على “جائزة أفضل تصميم اختراع” في مسابقة الابتكار الدولية بكندا الشهر الماضي عن هذا التصميم “هناك فرق كبير في هذه الخوذة يتمثل في الصندوق ذي القفاز… يمكنك استخدامه للتفاعل مع وجهك بأمان”.
تحتوي الخوذة أيضا على مساحة داخلية يمكن وضع وجبة خفيفة بها للعامل في الخطوط الأمامية وتتصل أيضا بأنبوب مرتبط بجهاز لتنقية الهواء.
وفيما تعتبر هذه الخوذة أكثر أمانا من الكمامات المعتادة، إلا أنها قد تكون غير مريحة بدرجة كبيرة إذا قورنت بالأشكال الأخرى من معدات الوقاية الشخصية.
تحتوي فيهيلم، التي تقل تكلفتها حاليا عن 300 دولار، على جيوب حول منطقة الرأس تسمح للمستخدم بحك رأسه.
ووقعت شركة فينسمارت، وهي وحدة تابعة لشركة فينجروب أكبر مجموعة في فيتنام لإنتاج أجهزة التنفس الصناعي، اتفاقا لمساعدة الطلاب على إنتاج النسخة النهائية من الخوذة على نطاق واسع.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]