قالت جمانة حيدر، أخصائية التغذية، إن تناول وجبة الإفطار والاعتماد عليها بشكل أساسي، تسرع من عملية حرق الدهون بالجسم، بالإضافة إلى الاعتماد على حبوب الشوفان والمأكولات الصحية.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 16 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
منع من التداول
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
يتفكرون
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
السوق الرياضي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش
تناول وجبة واحدة.. كيف يؤثر في حالتك الصحية؟
نشرت جامعة نوتنغهام، تقريرًا أعدته أماندا أفيري، المحاضرة في التغذية، يتحدث عن أنواع النظام الغذائي ومدى تأثير تناول وجبة واحدة على مدار اليوم، في الحالة الصحية للإنسان.
وبحسب التقرير الذي نشرته مجلة ساينس ألرت، فإن النظام الغذائي القائم على وجبة واحدة في اليوم (أو OMAD) نسخة، أكثر تطرفًا من الأنواع الأخرى من أنظمة الصيام الغذائية، مثل الصيام المتقطع والأكل المقيد بالوقت.
ويتمثل الفرق الرئيس في أنه بدلًا من صيام أيام معينة فقط أو تناول وجباتك، خلال فترة زمنية محددة، فإن الأشخاص الذين يتبعون OMAD يأكلون كل السعرات الحرارية اليومية في وجبة واحدة كبيرة.
ولكن في حين يقول مؤيدو OMAD إن اتباع النظام الغذائي هذا يحسن العديد من جوانب الصحة، فإننا في الواقع لا نعرف سوى القليل جدًّا عن تأثير تناول وجبة واحدة فقط يوميًّا في الجسم، ناهيك بما إذا كانت آمنة.
وبحث عدد قليل جدًّا من الدراسات في فعالية OMAD، ومعظمها أجريت على الحيوانات.
ووجدت إحدى الدراسات أن العديد من أنواع الصيام المختلفة (بما في ذلك الصيام المتقطع والصيام كل يوم) يمكن أن يحسن عدة جوانب من عملية التمثيل الغذائي، بما في ذلك مستويات السكر في الدم والكوليسترول، وتقليل مستويات الالتهاب ومساعدة الأشخاص على تنظيم شهيتهم بطريقة أفضل.
وهذا بدوره قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بالسمنة والسكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية.
والآن، أجريت دراسة حول تأثير OMAD على البشر، حيث تناول المشاركون السعرات الحرارية في وجبة واحدة، قبل التبديل وتناول السعرات الحرارية اليومية، مقسمة إلى ثلاث وجبات في اليوم.
واتبع كلٌّ منهم نمطًا من الوجبات لمدة 11 يومًا فقط، كما أكمل 11 مشاركًا فقط الدراسة.
وعندما تناول المشاركون وجبة واحدة فقط في اليوم، لاحظوا انخفاضًا أكبر في وزن الجسم وكتلة الدهون. ومع ذلك، كان لدى المشاركين أيضًا انخفاض أكبر في الكتلة الخالية من الدهون وكثافة العظام.
وقد يؤدي ذلك إلى انخفاض وظائف العضلات وزيادة خطر الإصابة بكسور العظام، إذا جرى اتباع النظام الغذائي فترة أطول.
وسيكون من المهم للدراسات المستقبلية أن تبحث في تأثير OMAD في عدد أكبر من المشاركين، وفي مجموعات أخرى من الأشخاص.
وينبغي معرفة ما إذا كان توقيت الوجبة يمكن أن يحسن النتائج بنحو أكبر.
وإذا كان شخص ما يتناول وجبة واحدة فقط في اليوم، فسيكون من الصعب جدًّا عليه تلبية جميع متطلباته الغذائية، خاصة في ما يتعلق بالطاقة والبروتين والألياف والفيتامينات والمعادن الأساسية، ما يؤدي إلى خطر الإمساك وضعف صحة الأمعاء.
أين تختفي الدهون بعد حرقها في الجسم؟.. خبراء يجيبون
أين تذهب الدهون في الجسم بعد حرقها؟.. سؤال يتجدد ويتبادر إلى ذهن الكثيرين بحثا عن إجابة له، إلا أن هذه الإجابة ليست بالسهولة التي يتخيلها البعض.
فهناك نحو 98 ٪ من المختصين في مجال الصحة لم يتمكنوا من معرفة أين تذهب الدهون، حسب استطلاع رأي نشره موقع الـ«سي إن إن».
وشمل الاستطلاع 150 طبيباً، وأخصائيي تغذية، ومدربين شخصيين، وتمثلت المفاجأة بالنتيجة. فقد كان المفهوم الخاطئ الأكثر شيوعاً، هو تحول الدهون إلى طاقة، فيما اعتقد البعض الآخر أن الدهون تتحول إلى عضل، وهو أمر مستحيل، بينما افترض آخرون أنها تخرج عبر القولون.
يري خبراء الصحة أن مصير الدهون ينقسم إلى قسمين: تتحول كمية منها إلى ثاني أكسيد الكربون الذي يخرج من خلال الرئتين إلى الهواء. فيما يصبح الجزء المتبقي منها عبارة عن ماء، يختلط في الدورة الدموية ويخرج من الجسم عن طريق البول، أو العرق، أو الدموع.
وإذا خسر الإنسان 10 كيلوغرامات من الدهون، فإن 8.4 كيلوغرامات منها بالتحديد ستخرج من خلال الرئتين، وتتحول الكمية المتبقية، أي 1.6 كيلوغرام، إلى ماء، أي أن كل الوزن الذي نفقده تقريباً يخرج من خلال عملية الزفير.
وتُعتبر هذه مفاجأة للجميع، ولكن في الواقع، كل شيء نأكله تقريباً يخرج عبر الرئتين. الكربوهيدرات والدهون تتحول تقريباً إلى ثاني أكسيد الكربون، وماء.
كذلك الأمر بالنسبة للبروتين، باستثناء الجزء الصغير الذي يتحول إلى «يوريا» ومواد صلبة أخرى يفرزها الجسم مثل البول.
سؤال يطرح نفسه
والسؤال الذي يطرح نفسه.. إذا كانت الدهون تتحول إلى ثاني أكسيد الكربون، فهل يمكن أن يؤدي التنفس أكثر إلى نقص في الوزن؟
لسوء الحظ لا. فالطريقة الوحيدة لزيادة كمية ثاني أكسيد الكربون التي ينتجها الجسم هي عن طريق تحريك العضلات.
ولكن من الأخبار الجيدة. ببساطة، إذا قمت بالوقوف وارتداء ملابسك، هذا الأمر يضاعف معدل الأيض لديك. وبكلام أكثر واقعية، فإن الذهاب إلى المشي يزيد من معدل الأيض 3 مرات، وكذلك الأمر بالنسبة للطهي وتنظيف المنزل.
إن أيض 100 أوقية من الدهون يستهلك 290 أوقية من الأكسجين وينتج 280 أوقية من ثاني أكسيد الكربون، بالإضافة إلى 110 أوقية من الماء. الطعام الذي تتناوله لا يمكن أن يغير هذه الأرقام.
لذلك، لتفقد 100 أوقية من الدهون، عليك إخراج 280 أوقية من ثاني أكسيد الكربون، بالإضافة إلى ما ستنتجه عن طريق “تبخير” ما تتناوله من طعام، بغض النظر عما تأكله.
أي نظام غذائي يوفر “وقوداً” أقل مما تحرقه سيحقق النتيجة المطلوبة، ولكن مع وجود الكثير من المفاهيم الخاطئة حول كيفية عمل فقدان الوزن، فإن القليل منا يعرف السبب.
نصائح لحرق صحي
وفي النهاية.. هناك عدة نصائح لحرق الدهون بطريقة صحية، أهمها:
- الإكثار من الأطعمة الغنية بالبروتينات الصحية مثل السمك، البيض واللحوم الخالية من الدهون.
- الإكثار من الأطعمة الغنية بالألياف والتي تعزز الشعور بالشبع وتحسن الهضم، مثل التوت، الشمندر، الجزر، اللفت، والسبانخ.
- تناول وجبات خفيفة عند الشعور بالجوع خلال النهار، بشرط أن تكون منخفضة بكمية الكربوهيدرات.
- الإكثار من شرب الماء خلال النهار.
- الحصول على ساعات نوم كافية وفي أجواء هادئة تساعد على الإسترخاء.
- تجنب الوجبات السريعة والأطعمة المصنعة والمشروبات الغازية والسكرية.
- التحكم بحجم أطباق الطعام، لتجنب الإكثار من كمية الطعام في كل وجبة.
- عدم الإكثار من الملح والسكر في الطعام.
- عدم حرمان جسمك من الطعام مهما كان.
- شرب القهوة والشاي بدون محليات.
- ممارسة رياضة المشي يومياً لمدة تتراوح بين 30 – 45 دقيقة.
- ممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على حرق الدهون 20 دقيقة على الأقل ومرة واحدة على الأقل أسبوعياً.
علاجات جديدة للسمنة تدر أرباحا على شركات الأدوية
يثير جيل جديد من الأدوية المخصصة لإنقاص الوزن آمالا كبيرة في محاربة هذه الآفة الصحية العالمية التي تجني منها المختبرات والمستثمرون أرباحا طائلة.
والسمنة مرض مزمن قد يسبب أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري وبعض أنواع السرطان ومضاعفات في حال الإصابة بعدوى مثل كوفيد. وبما أن علاجها صعب، فهي مكلفة بالنسبة إلى الأنظمة الصحية. لا تتعلق أسبابها بنمط الحياة فحسب، بل قد تكون أيضا عائدة إلى عوامل وراثية.
إذا لم تُعزَّز الوقاية منها وتُحسَّن الرعاية الطبية للمصابين بها، يتوقع الاتحاد العالمي لمكافحة السمنة أن يصل عدد الذين يعانون زيادة الوزن أو السمنة إلى نصف سكان العالم (51 %) بحلول العام 2035.
ووفقا لحساباته، فإن التأثير الاقتصادي العالمي سيكون مدمّرا بالمقدار نفسه إذ قد يتجاوز أربعة آلاف مليار دولار سنويا.
منذ الجيل الأول للعلاجات المخصصة لإنقاص الوزن التي طوِّرت حتى الستينات، ارتفعت معدلات السمنة بشكل مطرد، كما أن الأبحاث بشأنها تقدّمت.
خيارات جديدة
وبالإضافة إلى فعاليتها ضد السكري، تساهم الأدوية الحديثة المضادة للسمنة في إنقاص وزن أكبر بكثير من الأدوية المتوافرة، مع آثار جانبية أقل حدة (غثيان وإسهال). كما أنها تظهر فائدة في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
تحاكي هذه الأدوية هرمونا تفرزه الأمعاء (GLP-1) لإعلام الدماغ بالشبع بعد تناول الطعام.
وشهدت مجموعتا “إيلي ليلي” الأميركية و”نوفو نورديسك” الدنماركية للصيدلة ارتفاع مبيعاتهما في الربع الثاني بفضل أدويتهما المخصصة لتحفيز خسارة الوزن والتي تزداد شعبيتها.
في نيسان/أبريل، أكدت مجموعة “إيلي ليلي” أن منتجها المضاد للسكري والذي يسوّق تحت اسم “مونجارو” (tirzepatide) يساهم أيضا في إنقاص الوزن (أكثر من 15 %).
ونظرا إلى حجم السوق في الولايات المتحدة حيث يعاني 40 % من البالغين السمنة، فإن صدور الضوء الأخضر المحتمل عن الإدارة الأميركية للأغذية والعقاقير (إف دي إيه) بحلول نهاية العام لتسويق هذا الدواء لمكافحة السمنة هذه المرة، سيكون بمثابة دفع تجاري للمجموعة، بعدما قاربت مبيعاتها من “مونجارو” المليار دولار في الربع الثاني وحده.
وقال أكاش باتيل، المحلل لدى “غلوبل داتا”، “سيقدّم العلاج من دون شك على أنه بديل لجراحة السمنة، إذ ساهم +مونجارو+ بخسارة وزن بالمستوى نفسه”.
طلب قوي
بالنسبة إلى مجموعة “نوفو نورديسك”، يبدو المستقبل مشرقا. فقد أظهرت دراسة هذا الأسبوع أن علاج السمنة “ويغوفي” (semaglutide) الذي ازدادت مبيعاته أكثر من أربع مرات في الربع الثاني، قلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وقد يكون ذلك كافيا لإقناع شركات التأمين عبر الأطلسي بتغطية هذه العلاجات التي تستجيب لمشكلات صحية حقيقية وليس فقط للرغبة في إنقاص الوزن.
لكن “إحدى العقبات الرئيسية التي تحول دون وصول المريض إلى أدوية GLP-1 هي الكلفة”، كما قال الاتحاد الأميركي للصيادلة.
ويبلغ سعر هذه الحقن التي تعطى تحت الجلد مرة واحدة في الأسبوع، أكثر من 10 آلاف دولار سنويا.
ومن بين الوسائل التي من شأنها خفض الكلفة وتبسيط تناول الدواء، تطوير أقراص تؤخذ عن طريق الفم يوميا. وهو مسار تتقدم فيه “نوفو نورديسك” في دراساتها السريرية.
وتسعى “إيلي ليلي” وكذلك “فايزر” إلى تطوير حلول مماثلة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]