تجمع مئات المتظاهرين، الإثنين، قرب القنصلية الأمريكية في القدس، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور.
تجمع مئات المتظاهرين، الإثنين، قرب القنصلية الأمريكية في القدس، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور.
أعلن رئيس هندوراس خوان أورلاندو هرنانديز أنّ حكومته ستنقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس بمجرد أن تفتح إسرائيل سفارة في تيجوسيجالبا.
وقال “نحن فقط ننتظر قيام إسرائيل بفتح مكتبها الدبلوماسي في تيجوسيجالبا، وسننقل السفارة إلى القدس”.
وجاءت تصريحات رئيس هندوراس في بويرتو كورتيس، على بعد 200 كلم شمال تيجوسيجالبا، خلال حفل استلام سفينة حربية اشترتها هندوراس من إسرائيل.
وذكّر خوان أورلاندو هرنانديز بأنّ بلاده افتتحت في سبتمبر/ أيلول مكتبا تجاريا في القدس، كامتداد لسفارتها في تل أبيب.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن في 6 ديسمبر /كانون الأول 2017 الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها من تل أبيب ما أثار استياء المجتمع الدولي والفلسطينيين.
تلقى الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي رسالةً مكتوبةً من السيد توماش بيتريتشيك وزير خارجية جمهورية التشيك رداً على رسالة رئيس البرلمان العربي بشأن رفض تصريحات رئيس جمهورية التشيك ميلوش زيمان بتعهده نقل سفارة جمهورية التشيك لدى القوة القائمة بالاحتلال (إسرائيل) إلى مدينة القدس، وطلب رئيس البرلمان العربي من الحكومة التشيكية عدم نقل سفارة التشيك إلى القدس والإلتزام بقرارات الأمم المتحدة وعدم المساس بالوضع التاريخي والقانوني القائم لمدينة القدس المحتلة.
وأكد وزير خارجية التشيك في رسالته إلى رئيس البرلمان العربي إلتزام جمهورية التشيك التام تجاه القضية الفلسطينية بما أقرته الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي من قرارات ذات صلة بمدينة القدس، واحترام قرارات مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي ومن ضمنها حل الدولتين استناداًللمفاوضات المباشرة بين الطرفين. وأشار وزير الخارجية إلى إن جمهورية التشيك تعقد محادثات ثنائية رفيعة المستوى مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، مشدداً على عمق العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين جمهورية التشيك والدول العربية.
ويؤكد رئيس البرلمان العربي مواصلة البرلمان العربي لجهوده في الساحة الإقليمية والدولية وعلى كافة المستويات من أجل الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي لمدينة القدس المحتلة وفقاً لما أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، والإلتزام بالإجماع الدولي الذي عكسه القرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 21 ديسمبر 2017م، الذي أكد أن أية قرارات أو إجراءات تهدف إلى تغيير طابع مدينة القدس المحتلة أو تركيبتها الديموغرافية ليس لها أي أثر قانوني، وأنها لاغية وباطلة، ويجب إلغاؤها، ودعا القرار جميع الدول إلى الامتناع عن إنشاء بعثات دبلوماسية في مدينة القدس المحتلة، وعدم الاعتراف بأية إجراءات أو تدابير مخالفة لتلك القرارات.
بعد 15 عاما من المداولات في المحاكم الإسرائيلية، أصدرت سلطات الاحتلال قرارات لهدم عشرات من منازل حي البستان.
ويناضل أهالي الحي لمنع اقتلاعهم ودفع عشرات ألاف الدولارات كغرامات، رغم استيفاء كافة الشروط الهندسية الخاصة بترخيص المباني.
يقول فخري أبو دياب، الناطق باسم أهالي سلوان “تريد البلدية هدم منزلي لأصبح في الشارع، وعلمنا أن الهدف سياسي لطردنا من المنطقة، وكل التمديدات في المحاكم الإسرائيلية تم إلغائها وأصبحنا الآن ننتظر قرار ضغط دولي كما كان يحدث سابقا أو أن تأتي الجرافات لهدم بيوتنا”.
يقع حي البستان في بلدة سلوان ويلاصق عين سلوان التاريخية التي يسعى الاحتلال لتحويل كل هذه المنطقة إلى مزارات وحدائق توراتية لاستكمال مشروع الحوض المقدس حول الهيكل الذي يسعى الاحتلال إقامته على أنقاض المسجد الأقصى كما يقول المراقبون.
وتؤكد الخرائط الخاصة بالبلدية الإسرائيلية شكوك الأهالي الذين يصرون على البقاء في منازلهم مستخدمين كافة الوسائل منها الاحتجاجية كما فعلوا لسنين في خيمة الاعتصام أو التواصل مع الجهات الدولية لممارسة الضغوط.
يقول عمر أبو رجب، أحد سكان حي البستان “تم هدم بيتي مرتين، العام الماضي وفي هذا العام أيضا”.
وتتسارع الخطط الإسرائيلية لهدم منازل الفلسطينين وتوسيع المستوطنات في القدس بشكل غير مسبوق منذ إعلان ترامب القدس عاصمة لإسرائيل.
وأصدرت سلطات الاحتلال قرارات بهدم عشرات المنازل في حي البستان جنوبي المسجد الأقصى في القدس المحتلة. وفي حال هدم الحي كما تخطط بلدية الاحتلال منذ سنوات ستكون هذه المرة الأولى التي يهدم فيها الاحتلال حيا سكنيا فلسطينيا بشكل كامل.
مزيد من التفاصيل في سياق تقرير مراسل الغد أحمد البديري.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]