نظم عدد من المواطنيين في واشنطن وقفة احتجاجية للتنديد بسياسة ترامب بشأن القدس.
المزيد من التفاصيل في سياق تقرير خالد خيري، مراسل قناة الغد بواشنطن، عبر النشرة الإخبارية.
نظم عدد من المواطنيين في واشنطن وقفة احتجاجية للتنديد بسياسة ترامب بشأن القدس.
المزيد من التفاصيل في سياق تقرير خالد خيري، مراسل قناة الغد بواشنطن، عبر النشرة الإخبارية.
خيّم القلق في أميركا في أعقاب تحرك طلابي حاشد عرف طريقه إلى جامعة كولومبيا، في أكبر مشهد احتجاجي منذ العام 1968، للمناداة بوقف العدوان على غزة، ما قوبل باستعانة إدارة الجامعة بالشرطة التي اعتقلت أكثر من 100 متضامن.
وأعادت الاحتجاجات الحالية إلى الأذهان المظاهرات التي انطلقت من جامعة كولومبيا رفضا لحرب فيتنام، وخصوصا بعد استخدام الشرطة القمع ضد المحتجين، ولجوء إدارة الجامعة للأسلوب ذاته المتمثل في طلب الشرطة لفض الفعاليات.
وانطلقت احتجاجات 1968 في جامعة كولومبيا الأميركية بعد أن وجد الطلاب روابط بين الجامعة ووزارة الدفاع بشأن التسليح، ما يدعم مشاركة الولايات المتحدة في حرب فيتنام.
احتجاجات طلابية حاشدة
واستعرض تقرير لشبكة «إن بي سي» نيوز الأميركية مدى التشابه بين احتجاجات 1968 المناهضة لحرب فيتنام، وما يحدث الآن في جامعة كولومبيا من موجة متصاعدة للتظاهرات الرافضة للحرب على غزة.
ونقلت الشبكة الأميركية عن أورين روت، وهو محام مخضرم في مدينة نيويورك وخريج جامعة كولومبيا والذي كان في المدرسة عندما هزتها الاحتجاجات المناهضة لحرب فيتنام عام 1968 قوله، إن استدعاء رئيسة الجامعة نعمت شفيق للشرطة كان سوء تقدير غير عادي.
وتعليقا على استدعاء رئيسة جامعة كولومبيا نعمت شفيق الشرطة لفض الاحتجاجات الداعمة لغزة قال روت، الذي كان أحد كبار المحررين في صحيفة «ذا سبكتاتور» الطلابية في جامعة كولومبيا، في عامي 1968 و1969: «من الواضح أن شفيق ومستشاريها لم يتعلموا من التاريخ. ومن الواضح أن استدعاء رجال الشرطة كان خطأً.. الأمور لم تصبح أكثر هدوءا».
وأوقفت جامعة كولومبيا، عشرات الطلاب المشاركين في الاحتجاجات.
ماذا حدث في 1968؟
واعتبر روت، أن القرار الذي اتخذه رئيس الجامعة جرايسون كيرك في عام 1968 بإلزام الشرطة بإخراج المتظاهرين بالقوة من المباني التي كانوا يحتلونها لم يؤد إلا إلى تأجيج الوضع وشوه سمعة كولومبيا لسنوات عديدة.
وشهدت الجامعة في أبريل/نيسان 1968 احتجاجات عنيفة رفضا لحرب فيتنام، تحولت إلى مواجهات مع الشرطة وأدت لاعتقال مئات الطلاب، في ظل مساعي طلابية بالضغط على إدارة الجامعة لوقف بناء صالة ألعاب رياضية منفصلة في حديقة مورنينجسايد القريبة، والتي كانت تحمل شبهة عنصرية.
وفي تلك الفترة؛ أقدم الطلاب المتظاهرون على احتلال عدة مبان بالمؤسسة لمدة أسبوع، قبل أن يقتحم حوالي ألف رجل أمن الحرم الجامعي لإخلائه. وخلال هذه العملية أصيب أكثر من 100 شخص، وقبض على أكثر من 700 شخص.
وانتقل روت بحديثه إلى الموجة الحالية من التظاهرات بجامعة كولومبيا الأميركية، داعيا رئيسة الجامعة إلى الاستقالة في مقال رأي نشرته صحيفة «سبيكتاتور» يوم الإثنين الماضي وقال، إن جامعة كولومبيا يبدو أنها اختارت أحد الجانبين في معركة غزة.
قمع المتظاهرين
وبحسب تقرير «إن بي سي» فإن القرار الذي اتخذته رئيسة جامعة كولومبيا باستدعاء قسم شرطة نيويورك لإبعاد المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين من الحرم الجامعي الأسبوع الماضي أثار موجة من المظاهرات المتزايدة الحدة التي اندلعت في جامعات نيويورك.
وألقت الشرطة الأميركية القبض على 108 متظاهرين من جامعة كولومبيا، بما في ذلك ابنة النائبة الأميركية الديمقراطية، إسراء هيرسي، كما اندلعت احتجاجات مماثلة في الجامعات في جميع أنحاء البلاد، من جامعة نيويورك وجامعة ييل إلى جامعة إلينوي وخارجها غربًا إلى جامعة واشنطن. وكاليفورنيا، وبيركلي، وجامعة جنوب كاليفورنيا، التي أغلقت أبوابها في وقت متأخر من يوم الأربعاء بسبب تزايد المظاهرات.
ونقلت شبكة الأخبار الأميركية عن طالبة تدعى راشيل، 19 عاماً، قولها «الطلاب كانوا يشعرون بالفعل بالقمع بشكل لا يصدق من قبل رئيسة الجامعة».
وقبل الاحتجاجات الحالية؛ كانت أخر مرة استدعى فيها رئيس جامعة كولومبيا الشرطة لتفريق الطلاب المتظاهرين في عام 1968، في ذروة حرب فيتنام. وقالت راشيل، إن ما محاولة رئيس الجامعة لترهبنا جاء بنتائج عكسية.
وأضافت: «الحركات تغلي بطبيعتها عندما تواجه المزيد من القمع».
مطالب المحتجين
وطالب طلاب جامعة كولومبيا المحتجون على الحرب، الجامعة بقطع العلاقات المالية مع إسرائيل وسحب استثماراتها من الشركات الإسرائيلية.
واستند التقرير إلىما قاله أليكس، وهو طالب يهودي في جامعة ميشيغان وهو جزء من الحركة المؤيدة للفلسطينيين : «الأمر يتعلق بالتضامن.. هذه حركة جماعية تتجاوز بكثير الولايات المتحدة».
ويقول المنظمون إنهم استلهموا أيضًا الاحتجاجات ضد حكومة الفصل العنصري في جنوب إفريقيا والتي شارك فيها جيل سابق من طلاب ميشيغان.
وقال أحد المنظمين للاحتجاجات الحالية «لقد رأينا أن هذا كان فعالاً في تحقيق تنازلات من الإدارة تجاه سحب الاستثمارات من إسرائيل والفصل العنصري والإبادة الجماعية».
اعتقالات واسعة
واستمرت الموجة الاحتجاجية في حرم جامعة كولومبيا حتى هذا الأسبوع، قبل أن تدعو رئيسة الجامعة إلى عقد الفصول الدراسية افتراضيًا يوم الإثنين ومنحت المتظاهرين في البداية مهلة نهائية حتى منتصف ليل الثلاثاء لطي خيامهم والتفرق قبل أن تعلن أن المحادثات ستستمر خلال الـ 48 ساعة القادمة دون انقطاع.
ورأت ماريان هيرش، أستاذة اللغة الإنجليزية بجامعة كولومبيا، أن نعمت شفيق تقمع الاحتجاجات السلمية، وهو أمر يستحق النقاش المفتوح، حيث لا يسمح للطلاب بالتعبير عن آرائهم».
وسلط تقرير لأسوشيتد برس الضوء على تصاعد الموجة الاحتجاجية في عدد من الجامعات الأميركية، مشيرا إلى اعتقال الشرطة الطلاب المتظاهرين في جامعة جنوب كاليفورنيا يوم الأربعاء، بعد ساعات من قيام الشرطة في جامعة تكساس باعتقال العشرات بشكل عدواني ضد المحتجين على حرب غزة.
ووصف دين أوركهارت، وهو طالب في السنة الثالثة في تكساس، تواجد الشرطة والاعتقالات بأنه رد فعل مبالغ فيه، مضيفًا أن الاحتجاج كان سيظل سلميًا لو لم يشارك الضباط بالقوة.
وقال أوركهارت: «بسبب كل الاعتقالات، أعتقد أن المزيد من (المظاهرات) ستحدث».
وعلى رغم محاولة جامعة هارفارد في ماساتشوستس إلى استباق الاحتجاجات هذا الأسبوع من خلال تقييد الوصول إلى هارفارد، بطلب الحصول على إذن للخيام والطاولات. لكن ذلك لم يمنع المتظاهرين من إقامة مخيم يضم 14 خيمة يوم الأربعاء بعد مظاهرة احتجاج على تعليق الجامعة عضوية لجنة التضامن مع فلسطين لطلاب جامعة هارفارد.
وانعكست الموجة الاحتجاجية على المشهد في جامعة نيويورك، حيث قالت الشرطة إنه تم احتجاز 133 متظاهرًا، بينما تم القبض على أكثر من 40 متظاهرًا يوم الإثنين في معسكر بجامعة ييل.
وانتشرت التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين التي تهز عددا من الجامعات عبر الولايات المتحدة إلى المزيد من الكليات الأربعاء حاملة رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون على التلويح بنشر الحرس الوطني.
وبحسب تقرير وكالة الأنباء الفرنسية تحرك تصريحات جونسون ذكريات أليمة تعود إلى العام 1970 حين قُتل طلاب عزّل برصاص عناصر من الحرس الوطني خلال احتجاجات ضد حرب فيتنام.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
ما زالت الاحتجاجات داخل الجامعات الأميركية مشتعلة، للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين في غزة، رغم حملة الاعتقالات التي طالت عشرات المتظاهرين.
وقالت وكالة أسوشيتد برس للأنباء، إن الشرطة الأميركية، اعتقلت الطلاب المتظاهرين في جامعة جنوب كاليفورنيا، أمس الأربعاء، بعد ساعات من قيام الشرطة في جامعة تكساس باعتقال العشرات بنحو عدواني في أحدث اشتباكات بين قوات الأمن ومناصري فلسطين.
وبينما تصاعدت التوترات بين الشرطة والمتظاهرين في جامعة جنوب كاليفورنيا في وقت سابق من أمس، جرى في المساء اعتقال بضع عشرات من المتظاهرين الذين كانوا يقفون في دائرة وأذرعهم مقفلة واحدًا تلو الآخر من دون وقوع أي حادث.
ونشرت شرطة لوس أنجلوس، على موقع التواصل إكس، أمس الأربعاء، تقول إن 93 اعتقلوا بتهمة التعدي على الملكية واعتقل شخص واحد بتهمة الاعتداء بسلاح قاتل. ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات.
اشتباكات في تكساس
أما في تكساس، فكان الوضع أشد عنفا، إذ قام المئات من رجال الشرطة المحلية وشرطة الولاية – بما في ذلك بعض من يمتطون الخيول ويحملون الهراوات – بدفع المتظاهرين، ما أدى في وقت ما إلى سقوط بعضهم في الشارع. واعتقل الضباط 34 شخصًا بناءً على طلب الجامعة وحاكم تكساس جريج أبوت، وفقًا لإدارة السلامة العامة بالولاية.
وأظهر مقطع فيديو، أن مصورًا كان يغطي المظاهرة لصالح قناة فوكس 7 أوستن عندما تعرض للشد والجذب، وسحبه ضابط إلى الخلف وطرحه على الأرض. وأكدت المحطة، أنه جرى اعتقال المصور.
كما سقط صحفي من تكساس وشوهد وهو ينزف قبل أن تساعده الشرطة في إيصاله إلى طاقم الطوارئ الطبي.
وغادرت الشرطة، بعد ساعات من الجهود للسيطرة على الحشد، وعاد حوالي 300 متظاهر للجلوس على العشب والهتاف تحت برج الساعة الشهير بالجامعة.
وفي بيان ليلة الأربعاء، قال رئيس الجامعة، جاي هارتزل: «قواعدنا مهمة، وسيتم تنفيذها. جامعتنا لن يتم احتلالها».
من جهتها، سعت جامعة هارفارد في ماساتشوستس إلى استباق الاحتجاجات هذا الأسبوع من خلال تقييد الوصول إلى هارفارد يارد وطلب الحصول على إذن للخيام والطاولات. لكن ذلك لم يمنع المتظاهرين من إقامة مخيم يضم 14 خيمة يوم الأربعاء بعد مظاهرة احتجاج على تعليق الجامعة عضوية لجنة التضامن مع فلسطين لطلاب جامعة هارفارد.
ويطالب الطلاب المحتجون على الحرب الإسرائيلية على غزة الجامعات بقطع العلاقات المالية مع إسرائيل وسحب الاستثمارات من الشركات التي أسهمت في الصراع المستمر منذ أشهر.
وفي جامعة نيويورك هذا الأسبوع، قالت الشرطة، إنه جرى احتجاز 133 متظاهرًا، بينما جرى القبض على أكثر من 40 متظاهرًا، يوم الإثنين، في معسكر بجامعة ييل.
أما في في جامعة كولومبيا، أحد أبرز معاقل الاحتجاج ضد العدوان الإسرائيلي، فقد استقبل طلاب رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون بصيحات الاستهجان خلال زيارته للمكان.
يأتي ذلك في الوقت الذي مددت فيه الجامعة المفاوضات لفض مخيم اعتصام أقامه المحتجون في الحرم الجامعي.
وقال جونسون، إن زيارته لحرم الجامعة في مانهاتن تهدف إلى دعم طلبة يهود يتعرضون للترهيب من بعض المتظاهرين المناهضين لإسرائيل. على حد زعمه.
وتابع جونسون من على درج مكتبة الجامعة «بما أن جامعة كولومبيا سمحت لهؤلاء المتطرفين والمحرضين الخارجين عن القانون بالسيطرة على الوضع، فقد انتشر فيروس معاداة السامية إلى جامعات أخرى». ودعا إلى اعتقال المتظاهرين الذين يمارسون العنف وهدد بقطع التمويل الاتحادي عن الجامعات التي تفشل في فرض النظام.
وجاءت زيارته بعد وقت قصير من إرجاء الجامعة للموعد النهائي للتوصل لاتفاق بشأن إزالة مخيم الاحتجاج لمدة 48 ساعة إلى صباح غد الجمعة. وأصبح المخيم رمزًا لحركة احتجاجات تشهدها جامعات أميركية.
وفي بلد يشهد استقطابا سياسيا، يمكن للمحافظين تحقيق مكاسب من خلال الظهور بمظهر من يقف في وجه النشطاء الليبراليين الذين يقول الكثير منهم إن ما يرويه الجمهوريون عن وجود عنف معاد للسامية في الجامعات مبالغ فيه إلى حد كبير ليخدم أغراضا سياسية.
ويقول طلاب مشاركون في مخيم الاعتصام، إن احتجاجهم سلمي وإن دخلاء لا صلة لهم بتحركهم مسؤولون عن مواجهات تحريضية خارج الحرم الجامعي.
وقال يزن، وهو أميركي من أصل فلسطيني عمره 23 عاما يعتصم منذ أيام في خيم أقيمت في حرم جامعة كولومبيا «هل تقتضي مسؤوليتي كفلسطيني أن أكون هنا وأبدي تضامني مع شعب غزة؟ بالتأكيد». بحسب فرانس فرس.
وأثنت رئاسة الجامعة على «تقدم كبير» في المحادثات الجارية مع الطلاب لإخلاء المخيم بحلول الجمعة.
وأوقف 120 شخصا لفترة وجيزة، ليل الإثنين والثلاثاء، أمام جامعة نيويورك في قلب مانهاتن، فيما أوقف حوالي خمسين متظاهرًا في يال بولاية كونيتيكت، وأفيد اعتقال تسعة أشخاص في مخيّم في جامعة مينيسوتا.
وأقيمت خيم احتجاج أيضا، الأربعاء، في جامعة هارفارد، أقدم الجامعات الأميركية، بضاحية بوسطن.
وأحصت شبكة إن بي سي أن الاحتجاجات المناهضة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، قد امتدت إلى 21 حرما جامعيا في أنحاء الولايات المتحدة.
وذكرت الشبكة، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي «إف بي آي» ينسق مع الجامعات حول مزاعم ارتكاب معاداة للسامية وأعمال عنف محتملة على ارتباط بالاحتجاجات الجارية.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
رفع بعض الطلاب الأميركيين في مدرسة جاكسون ريد الثانوية في واشنطن دعوى قضائية يوم الأربعاء متهمين إدارة المدرسة بفرض رقابة عليهم من خلال حظر الأنشطة المؤيدة للفلسطينيين.
وقالت الدعوى إن الإدارة فرقت في معاملتها مع اتحاد الطلاب العرب، وهو ناد طلابي في المدرسة الثانوية، مقارنة مع المجموعات الأخرى مثل اتحاد الطلاب السود واتحاد الطلاب الآسيويين من خلال فرض قيود على أنشطته.
وجاء في الدعوى القضائية أنه «في الأشهر الأربعة الماضية، كان الاتحاد وأعضاؤه يحاولون الانخراط في أنشطة للتعبير عن آرائهم في المدرسة الثانوية بعرض فيلم وثائقي ووضع الملصقات وتوزيع كتب وتقديم برنامج ثقافي، لكن إدارة المدرسة منعتهم في كل مرة».
ولم تستجب المدرسة لطلب للتعليق.
وأقام الدعوى اتحاد الحريات المدنية الأميركي. وحثت الشكوى المحكمة على أن تطلب من المدرسة السماح للطلاب بممارسة أنشطتهم قبل السابع من يونيو /حزيران، وهو آخر يوم في العام الدراسي لطلاب السنة الأخيرة.
وتضيف الدعوى «لقد تم قمع خطابهم لأن المدرسة لا تريد سماع وجهة نظرهم المتعلقة بالحرب المستمرة في غزة وآثارها على الشعب الفلسطيني» .
وأثارت حرب غزة خطابا متصاعدا ومظاهرات رفضا للحرب في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، أبرز حلفاء إسرائيل.
ولاحظت الجماعات المدافعة عن حقوق الإنسان ارتفاع الكراهية والتحيز ضد العرب والفلسطينيين وكذلك اليهود في الولايات المتحدة.
وفي أكتوبر/ تشرين الأول، قُتل طفل أميركي من أصل فلسطيني يبلغ من العمر ستة أعوام بعدما طعنه رجل في ولاية إلينوي.
كما تعرض ثلاثة طلاب من أصل فلسطيني لإطلاق نار في نوفمبر/ تشرين الثاني في ولاية فيرمونت، وتعرض أميركي من أصل فلسطيني للطعن في تكساس في فبراير/ شباط.
وتسببت الحرب التي تشكنها إسرائيل على قطاع غزة في استشهاد أكثر من 34 ألف فلسطيني، وفقا لوزارة الصحة في القطاع، مما أدى إلى نزوح جميع السكان تقريبا وانتشار الجوع وسط اتهامات بالإبادة الجماعية تنفيها إسرائيل.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]