فيديو| 10 ملايين كيس بلاستيك يوميا في شوارع كمبوديا
في كمبوديا يمكن رؤية الأكياس البلاستيك في كل مكان، فالسكان هناك يستهلكون ما يزيد عن 10 ملايين كيس يوميا، وفي هذا التقرير نتعرف على تجربة بعض الدول في أوروبا للتخلص من تلك المشكلة.
في كمبوديا يمكن رؤية الأكياس البلاستيك في كل مكان، فالسكان هناك يستهلكون ما يزيد عن 10 ملايين كيس يوميا، وفي هذا التقرير نتعرف على تجربة بعض الدول في أوروبا للتخلص من تلك المشكلة.
تعقد الأمم المتحدة جلسة طارئة هذا الأسبوع مع خبراء في صحة الحيوان في آسيا لبحث خطر حمى الخنازير الأفريقية بعد أن تم رصد أول تفش للمرض في المنطقة بالصين الشهر الماضي.
ورصدت الصين ثماني حالات من الفيروس شديد العدوى منذ اكتشفت أول تفش للمرض في الثالث من أغسطس/ آب مما أثار مخاوف من انتشاره في أكبر منتج للخنازير في العالم ومنه إلى جنوب شرق آسيا.
ويمثل وصوله إلى الصين فتح جبهة جديدة في المعركة لاحتواء المرض الذي انتقل من أوروبا عبر روسيا خلال العقد المنصرم.
وتم رصد الفيروس أول مرة قبل نحو قرن ورغم أنه يتسبب في نفوق الخنازير في كثير من الأحيان لكنه لا يؤذي البشر.
وسيحضر خبراء من الصين وتسع دول أخرى قريبة وتعتبر في خطر من انتشار المرض، الاجتماع الذي سيبدأ اليوم الأربعاء، وينتهي يوم الجمعة في بانكوك إلى جانب خبراء من خارج المنطقة ومشاركين من قطاع تجارة الخنازير الخاص.
وقالت منظمة الأغذية والزراعة (فاو) التابعة للأمم المتحدة في بيان اليوم إن الدول التسع هي كمبوديا واليابان ولاوس ومنغوليا وميانمار والفلبين وكوريا الجنوبية وتايلاند وفيتنام.
عثر علماء على علامات جينية في طفيليات مرتبطة مقاومة لعقار بايبراكوين، وهو العلاج الرئيسي للملاريا، وقالوا إن عملهم قد يساعد الأطباء ومسؤولي الصحة في التحكم في هذه المقاومة والحد من انتشارها.
وفي بحث نشرت نتائجه في دورية (لانسيت) للأمراض المعدية، قال فريق العلماء أيضا، إن تحليلا بسيطا للدم قد يظهر ما إذا كان مريض بالملاريا مصابا بطفيليات تحمل هذه العلامات الجينية بما يسمح للأطباء بوصف علاج بديل.
وظهرت المقاومة للعقار في الآونة الأخيرة في كمبوديا وأدت إلى فشل تام لعلاج الملاريا هناك، وتهدد هذه المقاومة للعقار في كمبوديا ومناطق أخرى الجهود العالمية للقضاء على المرض الذي ينقله البعوض.
وبايبراكوين دواء قوي المفعول يجري استخدامه في كثير من مناطق العالم إلى جانب عقار آخر مضاد للملاريا هو ارتيميسينين.
وظهرت مقاومة لدواء ارتميسينين قبل حوالي سبع سنوات بجنوب شرق آسيا ولكن في الآونة الأخيرة نجح العلاج المشترك بواسطة عقاري بايبراكوين وارتميسينين في القضاء على طفيليات الملاريا، غير أن ظهور مقاومة عقار بايبراكوين في كمبوديا أدى إلى فشل العلاج تماما.
وقال روبرتو اماتو الذي شارك في البحث بمعهد سانجر في بريطانيا “طفيليات الملاريا هذه مقاومة الآن لكلا العقارين ولأنه لا يتم القضاء عليها فإن المقاومة للدواءين ستنتشر”.
وبحسب منظمة الصحة العالمية أصيب ما يقدر بنحو 200 مليون شخص في العالم بالملاريا في عام 2015 وتوفي نصفهم تقريبا بسبب المرض أغلبهم من الأطفال دون سن الخامسة.
يتعقب محبو لعبة «بوكيمون جو» في آسيا أفضل شبكات وأجهزة الاتصالات للتغلب على ضعف الإشارة الذي يعرقل سباقهم للوصول لشخصيات اللعبة.
من إندونيسيا إلى هونج كونج وكمبوديا تشهد آسيا تغيرا في أنماط الحياة نتيجة الولع باللعبة التي طرحتها شركة نينتندو ويتعين على لاعبيها أن يعبروا مواقع توجد في عالمنا الفعلي للوصول للشخصيات المنشودة.
طرحت اللعبة في أنحاء كثيرة من جنوب شرق آسيا في الخامس من أغسطس آب بعد مرور شهر من طرحها بالولايات المتحدة ونيوزيلندا واستراليا. لكن المولعين بها يسعون أولا لتذليل عقبة ضعف شبكات الاتصالات.
في إندونيسيا قال محمد سيف الدين، وهو موظف مصرفي عمره 29 عاما، إنه أقدم على تغيير شركة الهاتف المحمول التي يتعامل معها وتعاقد مع شركة توفر باقات انترنت أفضل في حين أقبل أصدقاؤه على شراء خوادم بسعر 20 دولارا للخادم الواحد لتحسين جودة الإشارات اللاسلكية.
ويعيش سيف الدين وأصدقاؤه في وسط جاوة التي تشتهر بحقول الأرز الشاسعة والجبال الشاهقة ويمضون وقت الفراغ في المنزل حيث يلعبون ألعابا تعتمد على التفكير وسرعة اتخاذ القرار.
لكنهم الآن يقضون وقت الفراغ خارج منازلهم مسلحين بأجهزتهم الجديدة حيث يتعقبون شخصيات البوكيمون التي تظهر في المعابد وغيرها من الأماكن الشهيرة التي يتجمع فيها الناس.
وفي هونج كونج تجد ركابا يقفزون داخل قطارات الترام أثناء سعيهم للإمساك بالشخصيات المبتغاة، وفي دول مثل كمبوديا ولاوس وفيتنام أرسلت وزارة الخارجية الأمريكية تغريدات تطلب من اللاعبين الانتباه في اللعب إلى ألغام لم تنفجر ترجع لأيام الحرب.
انطلقت اللعبة رسميا قبل أسبوعين فقط في إندونيسيا لكن عشرات الألوف من المتحمسين لها بدأوا يلعبونها قبل ذلك باستخدام مواقع للوصول إلى تطبيقات في أماكن أخرى.
ويسهم محبو لعبة البوكيمون في ازدهار المبيعات بسوق الخوادم التي تنتجها شركات مثل (بي.تي سمارتفرن تليكوم) التي قفزت مبيعاتها من أجهزة الجيل الرابع -والتي يباع الجهاز الواحد منها بنحو 300 ألف روبية (23 دولارا)- إلى خمسة أمثال ما كانت عليه قبل شهرين فقط.
وطرحت الشركة أجهزة جديدة ببطاريات ذات سعة أوسع حسبما صرح ديريك سريا نائب رئيسها لرويترز، وفي المناطق الريفية يشكو اللاعبون من قلة مواقع تجميع النقاط اللازمة في سعيهم للإمساك بشخصيات البوكيمون.
قال راي أنتوني أوستريا الذي يعيش في مدينة بالفلبين تبعد حوالي 340 كيلومترا عن العاصمة مانيلا “يتاح لنا في مدينة ليجازبي مواقع تجميع نقاط أقل مما هو متاح في مناطق الحضر.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]