أفاد أحمد فاضل، مراسل «الغد» في العراق، بتفجير 3 انتحاريين أنفسهم أمام مركز شرطة ضمن قضاء أبو غريب، غرب العاصمة العراقية بغداد، ما أسفر عن مقتل وإصابة 18.
البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 15 دقيقة
مراسلنا: مقتل القيادي بكتائب حزب الله بالعراق أبو باقر الساعدي و2 من مرافقيه في استهداف سيارة ببغداد
أفاد مراسل الغد، مساء اليوم الأربعاء، بمقتل القيادي بكتائب حزب الله بالعراق أبو باقر الساعدي و2 من مرافقيه في استهداف سيارة بالعاصمة بغداد.
وأكد مراسلنا مقتل مهندس الصواريخ ومسؤول منظومة المعلومات بكتائب حزب الله بالعراق في استهداف السيارة.
وأضاف أنه تم إغلاق مداخل المنطقة الخضراء وسط العاصمة بغداد عقب الهجوم.
وأفاد مراسلون لرويترز في بغداد وتقارير إعلامية محلية، في وقت سابق، بسماع دوي انفجارين ضخمين في تتابع سريع بالعاصمة العراقية.
وأفادت مواقع إخبارية محلية وقنوات تيليجرام تابعة لجماعات مسلحة عراقية بانفجار مركبة في منطقة المشتل شرق بغداد.
واستهدف قصف بطائرة مسيرة مساء اليوم الأربعاء سيارة في شرق بغداد، كما أفاد مصدران أمنيان وكالة فرانس برس، وسط تصعيد إقليمي تخللته ضربات أميركية على فصائل مسلحة مرتبطة بإيران.
وقال مصدر أمني لفرانس برس إن طائرة مسيرة استهدفت بثلاثة صواريخ سيارة دفع رباعي في منطقة المشتل في شرق العاصمة بغداد.
وبحسب مصدر أمني ثانٍ أكّد وقوع الهجوم، فإنّ السيارة كان يستقلها قيادي في الحشد الشعبي، وهو تحالف فصائل مسلحة باتت منضوية في القوات الرسمية.
وطبقا لما أكده مصدر أميركي لإذاعة صوت أميركا ونشرتها صحيفة الدايلي واير، أن الولايات المتحدة كانت وراء الضربة على الهدف عالي القيمة.
وقال ثلاثة مسؤولين أمريكيين لرويترز إن واشنطن نفذت اليوم الأربعاء هجوما في العراق استهدف قائدا بجماعة كتائب حزب الله العراقية المسلحة المدعومة من إيران.
وذكر المسؤولون الذين طلبوا عدم نشر أسمائهم أن القائد مسؤول عن الهجمات على قوات أمريكية.
وقالت القيادة المركزية الأميركية اليوم عبر صفحتها على منصة إكس: نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية ضربة أحادية الجانب في العراق ردًا على الهجمات على أفراد الخدمة الأمريكية.
وأضافت: أسفر الهجوم عن مقتل قائد كتائب حزب الله المسؤول عن التخطيط المباشر والمشاركة في الهجمات على القوات الأمريكية في العراق.
USCENTCOM Conducts Strike Killing Kata’ib Hezbollah Senior Leader
At 9:30 p.m. (Baghdad Time) February 7, U.S. Central Command (CENTCOM) forces conducted a unilateral strike in Iraq in response to the attacks on U.S. service members, killing a Kata’ib Hezbollah commander… pic.twitter.com/Zhkjimx5UG
— U.S. Central Command (@CENTCOM) February 7, 2024
العراق على حافة الخطر
وقالت رئيسة البعثة السياسية للأمم المتحدة في العراق، جينين هينيس-بلاسخارت لمجلس الأمن الدولي، أمس الثلاثاء، إنها تتوقع التنحي عن منصبها في نهاية مايو/ أيار، مشيرة إلى أن البلاد «على حافة الخطر».
وعين الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وزيرة الدفاع الهولندية السابقة في المنصب في أواخر عام 2018.
وتستهدف بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق إلى تعزيز الحوار السياسي الشامل والمساعدة في تنسيق المساعدات الإنسانية والتنموية.
وقالت هينيس-بلاسخارت أمام مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوا: «لكي يواصل العراق السير على طريق الاستقرار والتقدم، فمن الضروري توافر البيئة المواتية، ومثل هذه البيئة تتطلب ضبط النفس من جميع الأطراف».
وتشن جماعات تعرف باسم «محور المقاومة» هجمات على أهداف إسرائيلية وأميركية من لبنان واليمن والعراق وسوريا منذ دخول حركة حماس، في حرب مع إسرائيل بعد عملية طوفان الأقصى، التي شنتها فصائل المقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة، في للسابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وردت واشنطن بضربات في دائرة عنف متصاعدة، قال مسؤولون عراقيون إنها تهدد بإجهاض التقدم نحو تحقيق الاستقرار في البلاد بعد عقود من الصراع.
وقالت هينيس-بلاسخارت: «ندرك طبعا أن سلطات وجهات مؤثرة كثيرة تسعى إلى تقليص التصعيد، لكن من الواضح أن الوضع ما زال هشا، وما زال العراق، بل المنطقة الأوسع، على حافة الخطر حيث يهدد أصغر خطأ في الحسابات بسقوطه في صراع كبير».
وأضافت أن هناك «حاجة ملحة لوقف الهجمات، سواء كانت من داخل العراق أو خارجه، وكما أشير إلى ذلك مرات كثيرة في السنوات الماضية، يتعين أن يشمل ذلك كبح جماح الجهات المسلحة التي تعمل خارج سيطرة الدولة».
__________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
فيديو| 42 قتيلا في 6 تفجيرات في حمص السورية
أفادت سلافة شحادة، مراسلة الغد من دمشق، بأن 6 انتحاريين نفذوا هجمات على مقار أمنية في مدينة حمص السورية، مشيرة إلى أن الدلالات ترجح تورط داعش في تلك التفجيرات، خاصة أن طبيعة تلك الأعمال سبق وقام بها التنظيم.
فيما أفاد المرصد السوري بمقتل 42 في التفجيرات التي استهدفت مقري الأمن العسكري وأمن الدولة في حمص ومن بين القتلى رئيس فرع الأمن العسكري في حمص.
معارك متقطعة في سوريا تهدد الهدنة الهشة
تدور اشتباكات متقطعة على جبهات عدة في سوريا الاحد، ما يهدد هدنة هشة بدأ تطبيقها منتصف ليل الخميس الجمعة بموجب اتفاق اعلنته روسيا ونال دعما محدودا من مجلس الامن الدولي.
ومع دخول وقف اطلاق النار برعاية روسية تركية يومه الثالث، لم تتوقف المعارك المتقطعة والقصف في بعض الجبهات على رغم تراجع حدتها، ما دفع الفصائل المعارضة الى اتهام قوات النظام بانتهاك الهدنة والتلويح بالغاء الاتفاق ما لم تتوقف الانتهاكات.
وافاد المرصد السوري لحقوق الانسان الاحد بأن “الهدوء لا يزال يسود على معظم المناطق السورية التي يسري فيها وقف اطلاق النار” مشيرا في الوقت ذاته الى “خروقات متفاوتة من حيث شدتها وكثافتها”.
واشار الى “غارات نفذتها طائرات حربية سورية صباح الاحد على بلدة الاتارب في ريف حلب الغربي” وتسببت بسقوط جرحى، وذلك بعد ساعات من مقتل طفلين جراء قصف مدفعي لقوات النظام على بلدة كفر داعل في المنطقة ذاتها.
ويرتفع بذلك عدد القتلى منذ بدء تطبيق الاتفاق الى اربعة مدنيين وتسعة مقاتلين وفق المرصد.
ويأتي التوصل الى اتفاق هدنة أعلنته روسيا الخميس ووافقت عليه قوات النظام والفصائل المعارضة، في ضوء التقارب الاخير بين موسكو، حليفة دمشق، وأنقرة الداعمة للمعارضة. وهو أول اتفاق برعاية تركية، بعدما كانت الولايات المتحدة شريكة روسيا في اتفاقات هدنة مماثلة تم التوصل اليها في فترات سابقة، لكنها لم تصمد.
وتحدث مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس عن “خروقات حتى لو لم تهدد مباشرة بانهيار الهدنة”.
وتاتي الخروقات الاحد غداة مقتل جنديين سوريين جراء تفجير انتحاريين حزاميهما الناسفين على حاجز للجيش في مدينة طرطوس في غرب سوريا.
ومع استمرار الاشتباكات المتقطعة في منطقة وادي بردى قرب دمشق منذ اسبوع من دون ان تتراجع حدتها بعد تطبيق الهدنة، اتهمت الفصائل المعارضة الموقعة على الاتفاق في بيان السبت قوات النظام بخرق الهدنة.
ولوحت بان “استمرار النظام في خروقاته وقصفه ومحاولات اقتحامه للمناطق تحت سيطرة الفصائل الثورية يجعل الاتفاق لاغيا” داعية الطرف الروسي “كضامن للنظام وحلفائه الى ان يتحمل مسؤولياته”.
ومنذ اكثر من اسبوع، بدأت قوات النظام السوري هجوما للسيطرة على منطقة وادي بردى التي تعد مصدرا رئيسيا للمياه لدمشق. وخلال المعارك، تعرضت احدى مضخات المياه لانفجار تبادل الطرفان الاتهامات بالمسؤولية عنه، وفق المرصد السوري. وتشهد العاصمة منذ نحو عشرة ايام انقطاعا تاما في خدمة المياه.
وردت الفصائل المقاتلة على هذه الخروقات باطلاق اكثر من عشرين قذيفة على بلدتي الفوعة وكفريا الشيعيتين المواليتين لقوات النظام في محافظة ادلب، التي تعد المعقل الابرز للفصائل المقاتلة وبينها جبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقا) بعد خسارة المعارضة لمدينة حلب مؤخرا.
ويستثني اتفاق وقف اطلاق النار التنظيمات المصنفة “ارهابية”، وبشكل رئيسي تنظيم الدولة الاسلامية. كما يستثني، بحسب موسكو ودمشق جبهة فتح الشام، ما يجعل من الصعب جدا تثبيت الهدنة بسبب وجود هذه الجبهة ضمن تحالفات مع فصائل اخرى مقاتلة في مناطق عدة، لا سيما في إدلب.
– دعم دولي خجول-دبلوماسيا، اصدر مجلس الامن الدولي السبت قرارا بالاجماع يدعم الخطة الروسية التركية لوقف اطلاق النار في سوريا والدخول في مفاوضات لحل النزاع المستمر منذ نحو ست سنوات، من دون ان يصادق على تفاصيل الخطة.
ونص القرار الذي تم تبنيه اثر مشاورات مغلقة على ان المجلس “يرحب ويدعم جهود روسيا وتركيا لوضع حد للعنف في سوريا والبدء بعملية سياسية” لتسوية النزاع.
لكن القرار اكتفى “باخذ العلم” بالاتفاق الذي قدمه البلدان في 29 كانون الاول/ديسمبر، مذكرا بضرورة تطبيق “كل قرارات” الامم المتحدة ذات الصلة حول سوريا.
وتعليقا على مفاوضات السلام التي من المقرر ان تستضيفها استانا الشهر الحالي وفق موسكو، اعتبر مجلس الامن ان المفاوضات المرتقبة “هي مرحلة اساسية استعدادا لاستئناف المفاوضات (بين النظام والمعارضة) برعاية الامم المتحدة” في الثامن من شباط/فبراير 2017 في جنيف.
واسف سفراء الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا لعدم ابلاغهم بعض تفاصيل الاتفاق الروسي التركي مثل اللائحة الكاملة للمجموعات المسلحة المعنية بوقف اطلاق النار.
لكن نظيرهم الروسي فيتالي تشوركين اتهمهم بـ”تعقيد الامور والسعي الى زرع الشكوك واستعادة شعارات من زمن اخر”. واضاف “فلنعمل معا (…) للتوصل في 2017 الى تسوية سياسية للازمة في سوريا”.
وتشهد سوريا منذ اذار/مارس 2011 نزاعا داميا تسبب بمقتل اكثر من 310 الاف شخص وبدمار هائل في البنى التحتية ونزوح وتشريد اكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]