قالت الدكتورة بشرى قبيسي، متخصصة في علم النفس الاجتماعي، إن هناك أمورا تتسبب في تذمر الفرد، وعدم الرضا عن الواقع الذي يعيش فيه، وتلك الحالة قد تصل إلى المرض النفسي في بعض الأحيان، ويرجع ذلك إلى انعدام الثقة بالنفس، بالإضافة إلى عدم تنظيم الأفكار، وعدم القدرة على التكيف مع الواقع المحيط.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 2 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
منع من التداول
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
الواحة الأشد حرارة بإفريقيا.. الجفاف والمرض يهددان النخيل في قبلي التونسية
في واحة تشتهر بأنها الأكثر حرارة في إفريقيا، يقول المزارعون التونسيون إنهم يخوضون معركة خاسرة مع الجفاف والمرض اللذين يدفعان الكثيرين إلى التخلي عن زراعة بعض من أفضل أنواع التمور في العالم.
كانت بساتين النخيل في واحة قبلي تشكل جزرا خضراء خصبة في منطقة قاحلة، لكن يموت الآن الكثير منها لتتناثر جذوعها الجافة غير المثمرة تحت سماء زرقاء صافية.
قال مزارعون ونشطاء بيئيون إن الواحة الواقعة في جنوب تونس تشهد جفافا منذ عشر سنوات، وزاد ارتفاع التكاليف وانقطاع التيار الكهربائي المتكرر من صعوبة ري النخيل.
وقال المزارع محمد بوعزيز “نعاني من الجفاف، المطر لم نرها منذ سنة 2011، الماء ساخن يغلي، إذا التيار الكهربائي مقطوع الفلاح لا يستطيع ان يستعمل الماء للري، والسواقي محطمة، كل شيء جاء في نفس الوقت”.
وبوعزيز أيضا هو أمين صندوق جمعية المياه المحلية التي تساعد مزارعي التمور في الوصول إلى طبقة المياه الجوفية لأغراض الري.
وقال إن الحكومة، التي تواجه صعوبة في دفع رواتب موظفيها وتمويل واردات القمح، تتجاهل محنة المزارعين.
وقبلي واحدة من سلسلة من الواحات الواقعة على حافة الصحراء الكبرى، ويُزرع فيها العديد من أنواع التمور التي تصدرها تونس إلى عشرات البلدان، معظمها في أوروبا.
اعتاد المزارعون منذ فترة طويلة على الحرارة الشديدة. وسُجلت أعلى درجة حرارة على الإطلاق في أفريقيا بما يتجاوز 55 درجة في ثلاثينيات القرن الماضي.
لكنهم يقولون إن آثار تغير المناخ، مثل قلة هطول الأمطار مع تفشي مرض عنكبوت الغبار بسبب الطقس الجاف، تجعل الحياة أكثر صعوبة.
وقال الناشط البيئي معز حامد، بينما يقشر جذوع سعف النخيل الجاف من نخلة، “إذا واصلنا بهذه الطريقة مع الجفاف ومع الاستنزاف للطبقة المائية، بعد 20 أو 30 سنة لن نجد التمور في ولاية قبلي”.
تظهر علامات الإصابة على النخيل الآخر.
وقال بوعزيز “بالنسبة لهذا المرض، عنكبوت الغبار، هي آفة جديدة أتتنا، لم نرها سابقا وسببها هو الجفاف”.
وأضاف أن أكثر من ثلث المزارعين توقفوا عن الري من خلال جمعيته لأنهم لم يعودوا قادرين على تحمل تكاليفه، وجميعهم يفكرون في التخلي عن الواحات.
وهم مستعدون أيضا للمخاطرة بخوض غمار البحر المتوسط بحثا عن حياة جديدة في أوروبا، شأنهم شأن كثيرين آخرين يائسين من المستقبل في بلادهم.
وقال بوعزيز “الفلاحة، وخاصة الشباب الذي سيرثون هذه الواحات والمحافظة عليها، قاموا بالهجرة عن طريق البحر. الذي ينجو ينجو، والشخص الذي يموت يعود في صندوق”.
«الصدع الكبير».. كتاب جديد للكاتب السياسي ماجد كيالي
صدر للكاتب الفلسطيني ماجد كيالي كتابا عنوانه: “الصدع الكبير.. محنة السياسة والأيدلوجيا والسلطة في اختبارات الربيع العربي”، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر (عمان ـ بيروت)، في 312 صفحة.
ويضم الكتاب، بعد المقدمة، أربعة أقسام، الأول، في اختبارات الدولة والمواطنة والديمقراطية في العالم العربي، والثاني، مصادر الصراعات الطائفية وأبعادها ومصائرها، والثالث، إشكالية الديني والدنيوي في السياسة والدولة، والرابع، وقد خصص لنقاش إشكاليات الحالة السورية.
وتصدر الكتاب إهداء إلى: علي الشهابي، رزان زيتونة، ميشيل كيلو، سلامة كيلة، وإلى كل الذين حملوا لواء التغيير السياسي، لواء الحرية والكرامة والمساوة، في كل البلدان العربية، مع تأكيد أن هذا الحلم لن يتبدد، وإن هذا الأمل، لا بد أن يتحقق، بطريقة أو بأخرى.
جدير بالذكر أن للمؤلف إصدارات سابقة، منها نقاش السلاح، وفتح 50 عاما، والثورة المجهضة، وقيامة شعب، ومشروع الشرق أوسط الكبير.
سماء الأردن تشهد زخات شهب منتصف أغسطس
تشهد سماء الأردن والعالم العربي، أيام 11 و 12 و 13 أغسطس الحالي، حدثاً فلكياً مثيراً، يتمثل بمشاهدة حوالي مئة شهاب في الساعة الواحدة، من شهب “البرشاويات” وهي من أكثر الزخات الشهابية كثافة خلال العام.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية عن الفلكي، عماد مجاهد، إن رصد الشهب سيكون متاحاً للجميع، وستشاهد بالعين المجردة وبكل وضوح، دون حاجة لتلسكوب أو أدوات الرصد الأخرى، حيث ستكون كالألعاب النارية في السماء.
وأشار إلى أنه يفضل رصدها في الأماكن المظلمة البعيدة عن الإنارة، كمنطقة وادي رم جنوب المملكة، والتي تعتبر من أفضل المناطق لرصدها، حيث ستظهر الشهب بشكل أكثر إثارة وجمالا.
وأضاف مجاهد أن الذرات الترابية عندما تقترب من الكرة الأرضية فإنها تدخل الغلاف الغازي الأرضي بسرعة عالية جدا، تصل إلى 70 كيلومترا في الثانية الواحدة بالمعدل، ونتيجة لهذه السرعة العالية فإن ذرات التراب تحتك بالغلاف الغازي الأرضي، وهذا يؤدي إلى توليد حرارة عالية فتتوهج وتظهر على شكل أسهم نارية لامعة لبرهة من الزمن ثم تنطفئ.
وحول تأثيرها على سطح الأرض، أوضح أن الشهب تبدأ بالاحتراق على ارتفاع 120 كيلو مترا عن سطح الأرض، ثم تحترق وتتحول إلى رماد على ارتفاع 60 كيلو مترا، لذلك فالشهب لا تصل سطح الكرة الأرضية إلا في حالات نادرة، وإذا ما وصل منها شيء فهي ليست سوى ذرات صغيرة جدا لا يشعر بها أحد.
وحول مصدر الشهب، بين مجاهد أن المذنب (سويفت–تتل) هو مصدر شهب البرشاويات، حيث اكتشف الفلكيون أنه يترك نهرا من الغبار حول الشمس أثناء اقترابه منها، وذلك كل 130 عاما تقريبا، فضلاً عن أن الأرض تعبر هذا النهر الغباري، يوم 13 آب/أغسطس من كل عام، لذلك تظهر الشهب بكثافة بهذه الفترة.
ولفت إلى أن بعض الجهات السياحية تحضر لتنظيم مخيم فلكي في منطقة وادي رم، لرصد شهب البرشاويات والكواكب السيارة الجميلة التي تشاهد بالسماء من خلال التلسكوب، حيث يشاهد قرص كوكب المشتري وأقماره، ورؤية كوكب زحل وحلقاته، إضافة لرصد مجرة درب التبانة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]