أكدت الدكتورة أنجيلا غانم، أخصائية أمراض الدم والورم عند الأطفال، أن عدم تناول الأطفال طعاما يحتوي على حديد منذ فترة الرضاعة قد يسبب في نقص الحديد التدريجي عند الأطفال، وبالتالي الإصابة بالأنيميا، مشيرة إلى أن الأعراض التي تظهر على الطفل فور إصابته بالأنيميا تتمثل في قلة النشاط والإرهاق الجسدي من أقل مجهود، بالإضافة إلى إصفرار لون الوجه وفقدان الشهية وصعوبة الاستيعاب.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 54 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
القنديل
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
وثائقي الأحد
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
دراسة تؤكد: شرب الشاي يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري
كشفت دراسة حديثة أن شرب الشاي يوميا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني إلى النصف.
واكتشف باحثون أن الذين يشربون كوبا واحدا على الأقل من الشاي الداكن يوميا كانوا عرضة بنسبة 47% للإصابة بالحلة المزمنة من أولئك الذين لا يشربونه أبدا، وقال الباحثون إن الشاي ساعد الناس على التحكم بشكل أفضل في نسبة السكر في الدم بفضل مضادات الأكسدة وتأثيراتها المعززة للأمعاء.
ونقلت صحيفة ذي صن البريطانية، عن الدراسة، أن شرب أي نوع من أنواع الشاي، بما في ذلك الشاي الأخضر، يوميا، يقلل من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 28% مقارنة بأولئك الذين لم يشربوا الشاي على الإطلاق.
وقال البروفيسور تونزي وو، من جامعة أديلايد في أستراليا: «تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى التأثيرات الوقائية لشرب الشاي المعتاد على إدارة نسبة السكر في الدم.. كانت هذه الفوائد أكثر وضوحا بين شاربي الشاي الداكن يوميا».
وأظهرت الأبحاث السابقة أن شرب الشاي يمكن أن يقلل من احتمال الإصابة بمرض السكري وأمراض القلب، ولكن لم يكن من الواضح كيف يحدث ذلك.
ونظرت الدراسة الأخيرة، التي قدمت في الجمعية الأوروبية لدراسة مرض السكري في هامبورغ، في كيفية تأثير المشروب على خطر الإصابة بالسكري.
الباحثون فحصوا بيانات 1923 شخصا بالغا في الصين، وسألوهم عن عدد المرات التي يشربون فيها الشاي، كما تم سؤال المشاركين عن نوع الشاي الذي يشربونه من الشاي الأخضر، أو الأسود، أو الداكن، أو أي نوع آخر من الشاي.
وأجرى الباحثون اختبارات الدم والبول لمعرفة كمية السكر الموجودة في كليهما وقياس مقاومة الإنسولين.
ويرتبط شرب المزيد من الشاي بتمرير المزيد من السكر في البول، ما يساعد على إبقاء نسبة السكر في الدم تحت السيطرة وتقليل خطر الإصابة بمرض السكري.
وقال البروفيسور زيلين صن، من جامعة ساوث إيست: «إن شرب الشاي الداكن كل يوم لديه القدرة على تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وتطوره من خلال التحكم بشكل أفضل في نسبة السكر في الدم.. وعندما تنظر إلى جميع المؤشرات الحيوية المختلفة المرتبطة بالشرب المعتاد للشاي الداكن، فقد تكون خطوة واحدة بسيطة يمكن للناس اتخاذها بسهولة لتحسين نظامهم الغذائي وصحتهم».
بريطانيا تعلن الحرب على البدانة بهذه الطريقة
أعلنت الحكومة البريطانية اليوم الأربعاء، أن الأطباء في الخدمة الصحية التي تديرها الدولة في إنجلترا قد يُسمح لهم قريبًا بوصف عقاقير إنقاص الوزن لعدد أكبر من الأشخاص الذين يعانون البدانة، في إطار مخطط تجريبي جديد.
وتأمل الحكومة في أن يساعد البرنامج التجريبي، الذي يستمر عامين، في تقصير قوائم الانتظار في خدمة الصحة الوطنية (NHS) المرهقة، نظرًا إلى أن البدانة تمثل سببًا رئيسًا لحالات صحية شديدة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري والسرطان.
وقدّر مسح صحي رسمي في إنجلترا عام 2019 أن أكثر من 12 مليون بالغ يعانون البدانة، أي 28% من السكان، في حين أن 16 مليونًا آخرين (36%) يعانون زيادة الوزن.
وقد حاولت الحكومة التصدي لمشكلة البدانة في السنوات الأخيرة، فأدخلت ملصقات عن السعرات الحرارية في قوائم الطعام، ووضعت قيودًا مرتبطة بمواقع الأطعمة غير الصحية في المتاجر.
وقال رئيس الوزراء ريشي سوناك في بيان، كشف فيه عن المشروع التجريبي الجديد الذي تبلغ قيمته 40 مليون جنيه إسترليني (50 مليون دولار)، إنّ «البدانة تفرض ضغوطًا هائلة على هيئة الخدمات الصحية الوطنية».
وأشار إلى أن «استخدام أحدث الأدوية لمساعدة الناس على إنقاص الوزن سيغير قواعد اللعبة من خلال المساعدة في معالجة الظروف الصحية الخطيرة المرتبطة بالبدانة».
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب تجارب سريرية، خلصت إلى أن العلاجات يمكن أن تساعد البالغين الذين يعانون البدانة المفرطة على فقدان ما يصل إلى 15% من وزن أجسامهم عند وصفها جنبًا إلى جنب مع تحسين النظام الغذائي والنشاط البدني والدعم السلوكي.
وفي وقت سابق من هذا العام، وافق المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية على استخدام مثبط للشهية، هو «ويغوفي»، لكنه حصر توافره على الخدمات المتخصصة التي تعتمد إلى حد كبير على المستشفيات.
ويشمل المشروع التجريبي الأشخاص الذين لديهم مؤشر كتلة الجسم (BMI) لا يقل عن 35، مع مشكلة صحية مرتبطة بالوزن، مثل مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم.
ويجعل ذلك نحو 35000 شخص مؤهلين للحصول على «ويغوفي».
ويمكن للبرنامج التجريبي الذي يستمر عامين، أن يوسّع قدرة الوصول لهذه الأدوية، إلى عشرات الآلاف من المتلقين المحتملين الآخرين، في حين تخضع أدوية أخرى لتجارب سريرية في هذا الإطار.
وقال مكتب سوناك إن الخطة ستستكشف «كيف يمكن إتاحة الأدوية المعتمدة بأمان لعدد أكبر من الناس من خلال توسيع خدمات إدارة الوزن المتخصصة خارج إطار المستشفى».
وأشار إلى أن ذلك سوف يشمل دراسة كيف يمكن للأطباء العامين وصف أدوية إنقاص الوزن بأمان، وكيف يمكن لخدمة الصحة الوطنية تقديم الدعم في المجتمع أو رقميًّا
تعرف على أبرز فوائد خسارة الوزن
حث خبراء على ضرورة فقدان الوزن الزائد، بعدما أثبتت دراسة أن خسارة الوزن يمكن أن تحد من خطورة الإصابة بالعديد من الأمراض الخطيرة، مثل الأزمات القلبية وداء السكري من النوع الثاني، حتى في حال اكتساب بعض من الوزن مجددا.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن باحثي جامعة أوكسفورد توصلوا إلى أن الأشخاص الذين خسروا وزنا ما زالوا يتمتعون بمنافع صحية بعد 5 أعوام من هذه الخسارة، حتى إذا اكتسبوا بعض الوزن مجددا.
وأشارت الدراسة إلى أن برامج خسارة الوزن يمكن أن يساعد الأفراد في خسارة الوزن والحفاظ على وزن صحي من خلال التشجيع على إجراء تغيير في أسلوب الحياة، لكن اكتساب بعض الوزن مجددا بعد انتهاء اتباع البرامج أمر شائع.
وأراد العلماء معرفة ما إذا كانت المنافع الصحية لخسارة الوزن، مثل خفض ضغط الدم، تستمر بعد انتهاء اتباع البرامج الصحية، فجمعوا نتائج 124 دراسة تشمل أكثر من 50 ألف مشارك، كانوا قد اتبعوا حمية غذائية أو لجأوا للتدريبات الرياضية أو حصلوا على دعم مالي لخسارة الوزن.
ويبلغ متوسط عمر المشاركين 51 عاما، ومؤشر كتلة الجسم لهم 33، وهو ما يعني البدانة.
وخسر المشاركون نحو 5 إلى 10 أرطال، في حين اكتسبوا مجددا ما يصل إلى 0.7 رطل سنويا.
ومقارنة بالذين كانوا يتبعون برنامج أقل حدة، أو لا يتبعون برنامج لخسارة الوزن، فإن المشاركين الذين خسروا وزنهم من خلال برنامج مكثف انخفضت لديهم عوامل خطورة الاصابة بالأمراض القلبية أو داء السكري من النوع الثاني.
ووفقا للنتائج التي تم التوصل إليها ونشرها في دورية جمعية القلب الأميركية، فإن المخاطر المنخفضة استمرت لما لا يقل عن 5 أعوام، بعد انتهاء برنامج خسارة الوزن.
وخلصت الدراسة إلى أن الذين فقدوا الوزن أصبح لديهم ضغط دم انقباضي أقل، وهو الضغط على الشريان عندما يدق القلب، بالإضافة إلى مستويات منخفضة من البروتين عالي الكثافة.
وأشارت الدراسة إلى أن خطورة الاصابة بأمراض القلب وداء السكري من النوع الثاني استمرت في الانخفاض حتى بعد اكتساب الوزن مجددا.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]