“Freestyle football” استعراض بكرة القدم يعتمد على الإبداع من خلال أداء مهارات التلاعب بالكرة في أجزاء الجسم.
المزيد من التفاصيل مع باسم عجيبة لاعب “Freestyle football”، خلال مشاركته في برنامج يوم جديد.
“Freestyle football” استعراض بكرة القدم يعتمد على الإبداع من خلال أداء مهارات التلاعب بالكرة في أجزاء الجسم.
المزيد من التفاصيل مع باسم عجيبة لاعب “Freestyle football”، خلال مشاركته في برنامج يوم جديد.
جرت العادة على أن تكون اعتراضات جماهير ومحبي الرياضات المختلفة، موجهة في الأساس إلى الأندية المنافسة، أو الاتحادات المنظمة للعبة، إلا أن هناك حالات نادرة، تعترض فيها الجماهير على أنديتها المفضلة، موجهة ذلك الاحتجاج في الغالب صوب مجلس إدارة النادي، أو مدربه والجهاز الفني، هذا بخلاف رسائلهم الغاضبة للاعبين الذين تركوا فرقهم المفضلة وانتقلوا إلى أندية منافسة.
وقبل يومين، وتحديدا يوم الجمعة، أدى هطول كرات التنس إلى توقف اللعب بين ساوثيند يونايتد وإيستلي، في بطولة الدوري الوطني البريطاني (دوري الدرجة الخامسة)، حيث احتج مشجعو البلوز ضد رئيس النادي رون مارتن.
يظهر مقطع الفيديو الذي سجله بيتر مايلز، ويمكنك مشاهدته من هنا، المشجعين وهم يلقون كرات التنس على أرض الملعب وهم يهتفون “نريد خروج مارتن”، في إشارة إلى رئيس ساوثيند يونايتد رون مارتن.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن ساوثيند يونايتد تعرض مؤخرا لخصم عشر نقاط بسبب فشل النادي في دفع الضرائب المستحقة عليه، مما وضعه في قاع الجدول بالنقاط السلبية.
وأضاف التقرير أن مارتن كان يخطط لاستئناف الخصم.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن حركة كرة التنس خلال مباراة الجمعة أدت إلى توقف اللعب للحظات بينما تم إخراج الكرات من الملعب.
وانتهت المباراة بفوز ساوثيند يونايتد 2-0.
في نوفمبر 2002، لعب البرتغالي لويس فيغو أول كلاسيكو له ضد ناديه السابق برشلونة.
وشهد ملعب كامب نو، حالة احتجاج كبرى، تمثلت في الصافرات وصيحات الاستهجان. إلا أن الاحتجاج الأكبر، والذي أدرى إلى توقيف المباراة مدة 13 دقيقة كان عندما توجه فيغو للعب ركلة ركنية، ليلقي عليه أحد مشجعي برشلة “رأس خنزير” عبيرا عن غضبه من انتقال فيغو إلى نادي العاصمة مدريد، الغريم التاريخي لبرشلونة.
ويمكن مشاهدة اللقطة من هنا
في مايو 2012، أراد أحد مشجعي نادي بلاكبيرن روفرز الإنجليزي، أن يبعث برسالة إلى إدارة النادي والمدرب، بسبب الوضع السيء للفريق في جدول الدوري.
وبحسب ديلي ميل قام شاب يدعى أنتوني تايلور (23 عاما في ذلك الوقت)، بإرسال اعتراضه، من خلال إطلاق دجاجة في الملعب، الأمر الذي أدى إلى توقف اللقاء.
لكن لماذا دجاجة؟
لأن راعي النادي في ذلك الوقت “شركز فينكيز” كانت في الأساس شركة هندية مختصة في إنتاج الدواجن.
وهكذا مرر المشجع رسالته، من خلال دجاجة طليقة في أرضية ملعب بلاكبيرن روفرز.
في مارس 2014، كان مانشستر يونايتد على موعد مع ليقاء صعب ضد أستون فيلا. وفي ذلك الموسم لم يكن “الشياطين الحمر” يقدمون أفضل مستوياتهم.
ومع المدرب ديفيد مويز، بات وضع الفريق غير مرضٍ بالنسبة للجماهير، التي اختارت أن تعبر عن احتجاجها بطريقة غريبة.
فبحسب صحيفة التليغراف، قام بعض من جماهير يونايتد بتجميع مبلغ 840 جنيها إسترلينيا، لإطلاق طائرة درون، تحمل يافطة بلاستيكية كبيرة كُتب عليها: “الشخص الخطأ – ارحل يا مويز”.
أظهر استطلاع أن نحو 65% من السنغافوريين لا يدعمون حاليًّا أندية كرة القدم المحلية أو المنتخب الوطني السنغافوري.
ونشرت شبكة ياهو جنوب شرق آسيا، اليوم الإثنين، نتائج الاستطلاع الذي أجرته شركة الأبحاث العالمية يوغوف، وتشمل عينة مكونة من 2000 شخص.
وأعرب نحو 80% من العينة المشاركة أن كرة القدم لا تزال جزءًا من ثقافة سنغافورة، بل إن 40% منهم يعتقدون أن هذه الرياضة تلعب دورًا حاسمًا في تشكيل هوية الدولة الصغيرة.
وتتزامن نتائج الاستطلاع، مع انطلاق الموسم الثاني من برنامج على الإنترنت تحت عنوان «فوتبولنج ويكلي».
ويسعى الاستطلاع لفهم تصورات السنغافوريين تجاه رياضة كرة القدم.
ويقول موقع ياهو إن كرة القدم تعد الرياضة الأكثر تأثيرًا في جمع سكان سنغافورة على اختلاف أعراقهم وأديانهم، لكن هذه الروح لم تدعم نتائج المنتخب الوطني في المسابقات العالمية، إذ لا يزال يحقق نتائج متواضعة.
وذكر الاستطلاع أن نحو 40% من المشاركين يرون أن كرة القدم تعد جزءًا أساسيًّا من الهوية الثقافية لسنغافورة.
وأشار الاستطلاع إلى الاهتمام الشعبي في سنغافورة بالأندية ذات الجماهيرية العالمية والناجحة مثل مانشستر يونايتد أو ليفربول أو أرسنال أو ريال مدريد، أو مشاهدة هذه الفرق في البث المباشر على التلفزيون، أو عندما يأتون إلى سنغافورة في جولات ما قبل الموسم.
ومع ذلك، وجد استطلاع ياهو أن 70% من المشاركين في الاستطلاع على استعداد لتشجيع نادي كرة قدم محلي أو المنتخب الوطني، بشرط استيفاء بعض الشروط، أبرزها، وفقًا للاستطلاع: وجود اللاعبين الموهوبين (بنسبة 35%)، دعم الهواة (30%)، ودعم روح الفريق القوية (28%).
أعلنت رئيسة بلدية باريس،، آن هيدالغو، الثلاثاء، عندما سُئلت عن الخلاف بين باريس سان جيرمان ونجمه، كيليان مبابي، أنها لا تفهم «ما الذي يلعبه» فريق العاصمة مع قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم.
وقالت هيدالغو في تصريح لقناة «بي إف إم تي في» وراديو مونتي كارلو: «أنا لا أفهم على الإطلاق ما الذي يلعبه باريس سان جيرمان، لديهم أفضل لاعب في العالم. كيليان هو أفضل لاعب في العالم».
وأضافت مندهشة: «إنهم مستعدون لعدم إشراكه الموسم المقبل. أعترف أنني لا أفهم شيئاً».
وتابعت «من الواضح أن كيليان لاعب استثنائي وأود أن يبقى في باريس. أعتقد أنها كانت أيضًا رغبته في البقاء لأطول فترة ممكنة في باريس. لذا فالسؤال هو: ما الذي يلعبه باريس سان جيرمان؟».
وبدأت عملية «لي الذراع» بين باريس سان جيرمان ومبابي بعدما قرر الأخير عدم تفعيل بند التجديد لعام إضافي لعقده الذي ينتهي في صيف 2024.
ويرغب باريس سان جيرمان المقتنع بأن اللاعب لديه اتفاق مسبق مع ريال مدريد الإسباني للانضمام الى صفوفه في عام 2024، في تمديد عقد نجمه أو بيعه هذا الصيف.
وسيكون بإمكان مبابي الرحيل الصيف المقبل مجانا ما يشكل ضربة مالية قاسية لأبطال فرنسا الذين تعاقدوا معه مقابل 180 مليون يورو في عام 2017 قادما من موناكو ومنحوه راتباً باهظاً خلال تمديد عقده في مايو/أيار 2022.
ويتدرب مبابي، الذي استبعد من جولة باريس سان جيرمان الصيفية في اليابان وكوريا الجنوبية، حاليًا في مركز التدريبات في بواسي مع فريق الشباب واللاعبين المرشحين لترك النادي هذا الصيف. وقّع للمعجبين السبت ببرودة أعصاب وكأن شيئا لم يحدث معه.
وبدأ النادي الباريسي منذ مساء الجمعة وتفاقم الأزمة بينه وبين نجمه، في استقبال عروض الأندية المهتمة بمبابي أبرزها من نادي الهلال السعودي الذي سمح له بالتفاوض مع قائد المنتخب الفرنسي على أساس صفقة انتقال قدرها 300 مليون يورو.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]