فيلم (ماليفيسنت: مسترس أوف إيفل) يتصدر إيرادات السينما في أمريكا الشمالية

قالت خدمة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية، إنّ موجة الصقيع الراهنة تحدث مرة واحدة في كلّ جيل، ولديها القدرة على أن تصير مميتة.

يُعزى الصقيع القطبي الذي يجتاح أمريكا الشمالية حالياً، عشية عطلة عيد الميلاد، إلى ظاهرة تسمّى “الإعصار المتفجّر” أو “الإعصار القنبلة”.

وحطّمت درجات الحرارة بالفعل أرقاماً قياسية مع انخفاضها إلى 53 درجة مئوية تحت الصفر في غرب كندا وناقص 38 في مينيسوتا وناقص 13 في دالاس.

وتساقط الثلج في شمال فلوريدا ذات المناخ شبه الاستوائي.

والإعصار القنبلة، ويسمى “التولّد الحلقي المتفجّر”، هو عاصفة تشتدّ بسرعة وتحدث عندما ينخفض ضغط الهواء بمقدار 20 ملّيبار أو أكثر في غضون 24 ساعة.

ويحدث عادةً عندما تصطدم كتلة هوائية دافئة بأخرى باردة، وفقاً للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي.

وفي الوقت الراهن، اصطدم الهواء الآتي من القطب الشمالي بالهواء الاستوائي الآتي من خليج المكسيك، ليشكّلا منخفضاً جلب الأمطار والثلوج.

السابق 1 من 3 التالي

ويشرح عالم الأرصاد الجوية يان أميس من مؤسّسة الطقس “ويذر إن كو”، أن ما يجعل هذه العاصفة غير عادية هو مدى سرعة انخفاض الضغط – 40 مليبار في 24 ساعة.

ويقول سيريل دوشين، خبير الأرصاد الجوية من قناة الطقس الفرنسية، إنّ “هذا الأمر أدّى إلى توليد ظروف عاصفة شديدة بالقرب من قلب نظام الضغط المنخفض، مع ظروف قاسية بشكل خاص.

وأضاف، أنّ طبيعة هذه العاصفة التي لا مثيل لها تأتي من شدّة وحدّة درجات الحرارة المنخفضة، و”هذا ما يجعلها استثنائية”.

وتسبّبت العاصفة بحدوث “دوّامة قطبية” هي عبارة عن كتلة هوائية شديدة البرودة من القطب الشمالي تتّجه جنوباً نحو خطوط العرض المنخفضة والأكثر دفئاً.

شهدت بعض أنحاء العالم، اليوم الثلاثاء، الخسوف الكلي الثاني والأخير للقمر هذا العام، حيث لن يشهد العالم خسوفا كليا حتى عام 2025.

تفيد المشاهدات بأن السماء كانت صافية، وكان الخسوف مرئيًا في جميع أنحاء أمريكا الشمالية في ساعات الفجر، مع مشاهدة رئيسية في الغرب، وعبر أجزاء من شرق آسيا وأستراليا وبقية المحيط الهادئ بعد غروب الشمس.

استمر الخسوف الكلي نحو ساعة ونصف الساعة، بينما استغرقت الظاهرة بأسرها نحو 6 ساعات من البداية إلى النهاية.

السابق 1 من 10 التالي

يحدث الكسوف الكلي عندما تصطف الشمس والأرض والقمر تماما، ما يلقي بظلال الأرض على القمر.

ويعد اللون البرتقالي المحمر نتيجة لتشتت أشعة الشمس من الغلاف الجوي للأرض.

وسيكون الخسوف الكلي المقبل للقمر في مارس/آذار 2025 ولكن سيكون هناك الكثير من ظواهر الخسوف الجزئي في هذه الأثناء.

تصدر فيلم الرسوم المتحركة الجديد (ذا باد جايز) “الأشرار” إيرادات السينما في أمريكا الشمالية في مطلع الأسبوع محققا إيرادات بلغت 24 مليون دولار.

واحتفظ فيلم الكوميديا والمغامرات (سونيك ذا هيدجهوج 2) “القنفذ سونيك 2” بالمركز الثاني مسجلا 15.2 مليون دولار.

والفيلم بطولة جيم كاري وجيمس مارسدن وتيكا سومبتير ومن إخراج جيف فولر.

وتراجع الجزء الثالث من فيلم (فانتاستيك بيستس: ذا سيكرتس أوف دمبلدور) “وحوش رائعة :أسرار دمبلدور” من المركز الأول إلى المركز الثالث هذا الأسبوع مسجلا 14 مليون دولار.

والفيلم بطولة إيدي ريدماين وكاثرين واترستون ومادس ميكلسن ومن إخراج ديفيد ييتس.

وجاء فيلم الإثارة الملحمي الجديد (ذا نورثمان)”رجل الشمال” في المركز الرابع بإيرادات بلغت 12 مليون دولار .

والفيلم بطولة ألكسندر سكارسجارد ونيكول كيدمان وأنيا تايلور وإيثان هوك ومن إخراج روبرت إيجرز.

وجاء في المركز الخامس فيلم الحركة الكوميدي الجديد (ذا أنبيرابول ويت أوف ماسيف تالنت) “الموهبة الفذة” محققا إيرادات بلغت 7.1 مليون دولار.

والفيلم بطولة نيكولاس كيج وبيدرو باسكال وشارون هورجان ومن إخراج توم جورميكان.