قال الأب جاي ماري شامي، رئيس جمعية الإصغاء اللبنانية، إن الجمعية انطلقت في لبنان في البداية من أجل مساعدة الأشخاص الناجين من الحروب في عام 1990، وانضم إلى الجمعية احدى الأفراد الصم الذي أراد أن يعمل ومن هنا تحولت فكرة الجمعية حتى وصلت إلى جمعية فقط للصم والبكم، مشيرًا إلى أن الجمعية نظمت عددا من اللقاءات خلال أسبوع الصم والبكم من أجل مساعدتهم وتنمية قدراتهم وتوعية الأخرون بكيفية التعامل معهم.