وجدت مجموعة من الفتيات في مخيم شاتيلا بلبنان طريقة لتحقيق أحلامِهن في ظل الظروف القاسية التي يعيشها الفلسطينيون خارج بلادهم من خلال ممارسة رياضة كرة السلة.
الفتيات يلعبن كرة السلة تخفيفا للضغط النفسي، ويشارك الفريق الذي تم تأسيسه في عام 2010 في عدد من البطولات، في محاولة لتغيير نظرة المجتمع التي تقتصر لعب كرة السلة على الذكور.