أفاد مصدر مطلع على قضية مقتل مدرس في فرنسا بقطع رأسه بعدما عرض رسوما كاريكاتورية للنبي محمد أن منفّذ الاعتداء كان على اتصال بمسلح يتحدّث الروسية في سوريا.
ولم يتم بعد تحديد هوية المسلح، وفق ما ذكر المصدر الخميس.
من جهتها، أوردت صحيفة “لو باريزيان” أنه في إدلب، آخر معاقل فصائل المعارضة والمجموعات المسلحة في سوريا، وذلك بناء على عنوان بروتوكول الإنترنت التابع له.