استطاع شاب سوداني أن يكسر الروتين اليومي في عمله كطبيب بشري، متوجها نحو عالم الموسيقى، حيث يعمل ليلا مغنيا للراب.
يبلغ عبد القادر المشهور في الوسط الموسيقي بقدورة 30 عاما، يتابع مرضاه صباحا في مركز صحي على مشارف العاصمة السودانية، بينما يتفرغ في المساء لموسيقى الراب معبرا من خلالها عن آماله.
وبدأ قدورة هذه الهواية منذ أكثر من 15 عاما، في محاولة لتحسين ظروفه المعيشية.