قصة حي بالعاصمة المصرية يتصدر «تويتر» بسبب المظاهرات

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

• معركة التنمية مستمرة لتوفير واقع جديد في سيناء.
• تحرير سيناء من الاحتلال والإرهاب.. انتصارا لصلابة وقوة الإرادة المصرية
• «أرض الفيروز» تحولت لشريان تنموى مهم.
• أول منصة إلكترونية في مصر للاستثمار البيئي والمناخى.
• المؤشر العالمى للفتوى يحلِّل القضايا الدينية في دراما رمضان.
• عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
• 40 % من الشباب البريطاني يفضلون رئيسا منتخبا وليس ملكا متوجا.
• بدء إجراءات محاكمة ترمب فى دعوى اغتصاب الكاتبة كارول إى.
• أوكرانيا: المساعدات العسكرية الغربية غير كافية.

معركة التنمية مستمرة لتوفير واقع جديد في سيناء

قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن مصر بعد  تحرير سيناء تخوض اختبارا صعبا وغير مسبوق إذ يتوافد إليها إرهابيون وتكفيريون من كل حدب وصوب يهدفون إلى فصلها عن الوطن من خلال نشر الرعب والإرهاب، متابعا: «يظنون واهمين أن بمقدورهم إرهاب جيش مصر وشرطتها متغافلين أن هذا الجيش العظيم والشرطة الباسلة مقاتلين أشداء لا يخشون الموت فى سبيل الله والوطن، ومن خلفهم شعب عظيم طالما صبر وصمد وقاتل وانتصر»..وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته فى الذكري الـ 41 لتحرير سيناء: لقد شرعنا في معركة تنمية سيناء حتى نوفر لها واقعًا جديدًا يليق بها وبتضحيات المصريين جميعًا

تحرير سيناء من الاحتلال والإرهاب.. يسجل انتصار صلابة وقوة الإرادة المصرية

أبرزت رسائل الرئيس السيسي في الذكرى الـ 41 لتحرير سيناء، تضحيات الشعب المصري من رجال القوات المسلحة والشرطة لاستعادة الأرض محررة من الاحتلال ثم من الإهابيين التكفيريين..وقال: تحرير سيناء، كان تحريرًا للكرامة المصرية وانتصارًا لصلابة وقوة الإرادة والتحمل..موضحا أن سيناء كانت المستهدف الأول بأشرس وأخطر موجة إرهاب مرت على مصر في تاريخها كله..وتابع الرئيس السيسي: إن تحرير سيناء من الاحتلال والإرهاب ومن كل شر يصيبها أو يصيب أي جزء من أرض مصر الخالدة هو عهد ووعد نلتزم به ونواصل العمل من تعزيزه وحمايته..

«أرض الفيروز» تجولت لشريان تنموى مهم

بات حلم تعمير سيناء، بعد معركتي الحرب و السلام، واقعا ملموسا ، بعد سلسلة من المشروعات القومية بأرض الفيروز ، بينها مشروع الإسكان ومحطات تحلية مياه البحر وانشاء تجمعات زراعية، وحفر آبار وخطة تنمية شاملة نفذتها الحكومة خلال العام المالي الحالي..وأولت الدولة اهتماما شديدا لتنمية سيناء، ويظهر ذلك جليا من خلال الاستثمارات الحكومية التى تخصصها الحكومة فى خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية السنوية، وذلك لتنفيذ مشروعات فى مجالات مياه الشرب والصرف والزراعة والرى والتعليم والنقل وغيرها.

أول منصة إلكترونية في مصر  للاستثمار البيئي والمناخى

خلال الأيام القليلة المقبلة، يتم إطلاق اول منصة الكترونية في مصر خاصة بالاستثمار البيئي والمناخى، ومن المتوقع ان يتم إطلاق هذه المنصة الإلكترونية خلال شهر مايو/ آيار المقبل . وسوف تعرض المنصة الإلكترونية الدراسات البيئية والاقتصادية المتعلقة بالمشروعات الخضراء..وتنشر المنصة الإلكترونية القوانين المنظمة لهذه الاستثمارات والشريعات المرتبطة بالمشروعات المناخية..وتتيح المنصة مصادر التمويل الممكنة، الخاصة بحاضنات الأعمال..وتنشر البيانات المطلوبة من المستثمرين والشركات الناشئة ورواد الأعمال..كما تعمل على إيجاد حلول غير تقليدية ومبتكرة، من أجل التوافق بين البيئة والتنمية.

المؤشر العالمى للفتوى يحلِّل القضايا الدينية في دراما رمضان

قام المؤشر العالمي للفتوى (GFI) التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، برصد وتحليل القضايا الدينية التي تناولتها الدراما الرمضانية هذا العام، مشيرًا إلى أن نسبة الأعمال الدرامية التي ارتبطت بقضايا الشأن الديني كانت (27%) من إجمالي عينة الأعمال الدرامية التي قام المؤشر برصدها وتحليلها لهذا العام..ولفت مؤشر الفتوى إلى أن الموضوعات الاجتماعية كان لها نصيب الأسد من دراما رمضان هذا العام بنسبة (85%)، ولاحظ المؤشر أن القضايا المرتبطة بالمرأة قد نالت حظًّا وفيرًا من الموضوعات الاجتماعية، حيث جاءت بنسبة (90%) من القضايا الاجتماعية التي تناولتها أغلب الأعمال الدرامية، وتناولت الحرمان من الميراث وتعدد الزوجات وزواج القاصرات..واعتبر مؤشر الفتوى أن هذا النوع من الأعمال الدرامية له أهمية كبيرة؛ باعتباره يوثّق قضايا المرأة المصرية والتطورات التي طرأت عليها..فضلًا عن عودة الأعمال التاريخية من جديد إلى قائمة العروض الرمضانية من الدراما المصرية هذا الموسم، وذلك من خلال مسلسل «رسالة الإمام»، الذي يتناول سيرة الإمام محمد بن إدريس الشافعي.

عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلى

اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، أمس الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال.. وقالت مصادر بالقدس، إن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدَّوا طقوسا تلمودية عند أبوابه، وفي الساحات؛ فيما انتشرت شرطة الاحتلال داخل الأقصى وعند أبوابه.. يذكر أن أفرادًا من شرطة الاحتلال، قد اعتدَوا على مصلى باب الرحمة في المسجد الأقصى، وقطعوا أسلاك الكهرباء عنه للمرة الثانية على التوالي، ومنعوا حراس الأقصى من الدخول إليه، حيث تكرر اقتحامه ، وخلع تمديدات الكهرباء داخله وتحطيمها.

40% من الشباب البريطاني يفضلون رئيسا منتخبا وليس ملكا متوجا

كشف استطلاع راي جديد مع اقتراب تتويج الملك تشارلز، أن ما يقرب من 40% من الأشخاص الذي يتراوح أعمارهم بين 18 الى 25 عام يفضلون رئيس دولة منتخب على الحفاظ على الملكية..ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية،  فقد وجد الاستطلاع أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عام هم الأكثر دعما للنظام الملكي بنسبة 78% واقل شعبية لدي الشباب، حيث قال 38% من الشباب انهم يؤيدون رئيس دولة منتخب، بينما ايد 32% فقط النظام الملكي وقال 30% انهم لا يعرفون..وأظهر الاستطلاع أن اللامبالاة هي مشكلة مع الشباب ، حيث قال 78% إنهم غير مهتمين بالعائلة المالكة، وعبر جميع الفئات العمرية ، كان 58% إما غير مهتمين جدًا أو غير مهتمين على الإطلاق بالعائلة المالكة ، مقارنة بـ 42% كانوا مهتمين أو مهتمين جدًا.

بدء إجراءات محاكمة ترمب فى دعوى اغتصاب الكاتبة كارول إى

بدأت إجراءات محاكمة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، إذ تتهمه الكاتبة إي. جان كارول في دعوى قضائية مدنية باغتصابها في غرفة لقياس الملابس بمتجر كبير في منتصف التسعينيات.. وينفي ترمب (76 عاماً) اغتصاب كارول (79 عاماً). ووصف ترمب دعوى كارول بأنها «احتيال» و«خديعة تامة» في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي تروث سوشال في أكتوبر/ تشرين الأول 2202، وقال ترمب أيضاً إنها اختلقت الدعوى للترويج لسيرتها الذاتية.. ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة أسبوعاً أو أسبوعين.

أوكرانيا: المساعدات العسكرية الغربية غير كافية

قال وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا،  إن المساعدات العسكرية التي تقدمها الدول الغربية لكييف ليست كافية..وأضاف لشبكة «سي إن إن»: حن نثمن كل ما تم توريده أو التعهد بتوريده، لكن هذا ليس كافيا بعد..وأشار إلى أن الدول الغربية تورد كميات قليلة للغاية من الذخيرة للمدفعية التي يصل مداها إلى 30 كلم، وهي مهمة للغاية بالنسبة للقوات الأوكرانية..ودعا كوليبا الولايات المتحدة إلى مراجعة التوريدات، حتى تلبي احتياجات أوكرانيا..يذكر أن قيمة المساعدات العسكرية التي قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا بلغت 35.4 مليار دولار منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية في فبراير/ شباط 2022.

بايدن وترامب.. أى جديد؟!

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: فى الوقت الذى كان الأمريكان يترقبون بالأمس الإعلان الرسمى من الرئيس بايدن بترشيح نفسه لولاية ثانية، كان الرئيس السابق المتطلع للعودة للبيت الأبيض «ترامب» يبدأ فصلا فضائحيا جديدا مع بدء محاكمة جديدة فى قضية اغتصاب أقامتها ضده صحفية أمريكية..ولا أحد يعرف الآن إذا كانت القضية الجديدة «والقضايا القادمة» ستصب فى صالح ترامب انتخابيا كما حدث بعد قضية رشوة الممثلة الإباحية لشراء صمتها عن علاقتها السابقة معه، أم أن زحام الفضائح سوف يؤثر سلبا فى النهاية..لكن ربما تضفى محاكمات ترامب بعض الاثارة على معركة انتخابية ترى أغلبية الأمريكيين أنها ستكون مملة للغاية إذا كانت تكرارا للمعركة السابقة بين ترامب وبايدن، وهذا هو المرجح حتى الآن!!

بايدن لا يواجه منافسة داخل الحزب الديمقراطى، وترامب يتصدر مرشحى الحزب الجمهورى بفارق كبير، وإن كان الأمر مازال معلقا بتطورات المحاكمات التى يتعرض لها، وأداء المنافسين داخل الحزب وخاصة حاكم فلوريدا «ديسانتس» النجم الصاعد فى الحزب. ورغم أن الديموقراطيين يتصرفون على أساس أن ترامب هو المنافس فى الانتخابات القادمة. ويشنون عليه حربا لا تتوقف، إلا أنهم يعرفون أن فرصة بايدن ستكون أفضل مع ترامب عن غيره!! والسبب فى ذلك أن مشكلة بايدن الأساسية هى أنه الآن فى الثمانين من عمره، والقلق من سنه ومن حالته الصحية يتزايد ويشكل نقطة ضعف فى حملته الانتخابية، ووجود ترامب فى مواجهته يخفف هذه المشكلة لأن فارق السن بينهم لا يزيد على أربع سنوات بينما إذا حدثت المفاجأة وجاء ديسانتس بدلا من ترامب فستكون المفارقة واضحة مع أبن الخامسة والأربعين الذى يحمل نفس أفكار ترامب ويستطيع أن يجتذب جمهوره!!

ونشرت صحيفة الأخبار «كاريكاتير» عن عودة المصريين من السودان

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن “سيناء الغالية، هي عنوان لتاريخ طويل، من كفاح الشعب المصري العظيم”. مؤكدا في كلمة له اليوم الثلاثاء، أنها كانت عبر التاريخ مطمع للغزاة، ومحط أنظار الطامحين والطامعين وهي كذلك المستهدف الأول بأشرس وأخطر موجة إرهاب مرت على مصر، في تاريخها كله.

وقال السيسي – في كلمة بمناسبة الذكرى الـ41 لتحرير سيناء – “إن ذكرى تحرير سيناء عزيزة وغالية على قلب ووجدان كل مصري وعربي، الذكرى الحادية والأربعين لتحرير سيناء الحبيبة مهد الرسالات، ومسرى الأنبياء تلك البقعة المقدسة من أرض الوطن، التي تفيض من بركات الله ورحمته، بأشعة النور الإلهي، الذي تجلى على أرضها المباركة، فزادها مهابة وتقديرا وفخرا”.

وأضاف “يوم الخامس والعشرين من أبريل/نيسان كل عام، سيبقى يوما مشهودا في عمر أمتنا يمثل نتاجا نفتخر به، لحرب أكتوبر المجيدة، ومسيرة السلام والدبلوماسية الطويلة مجسدا إرادة شعب، أبى أن يعيش في ظل الانكسار”.

وأكد أن تحرير سيناء، كان تحريرا للكرامة المصرية وانتصارا؛ لصلابة وقوة الإرادة والتحمل وحسن التخطيط والإعداد، والتنفيذ.

وتوجه السيسي بتحية تقدير وإجلال، باسم مصر وشعبها، إلى الرئيس الراحل محمد أنور السادات قائد الحرب والسلام، الذي اتخذ أصعب القرارات في أكثر الأوقات دقة، وفي أحلك الأيام ظلمة.

وتابع “إن سيناء عادت لتخوض اختبارا صعبا، وغير مسبوق إذ يتوافد إليها، إرهابيون وتكفيريون من كل حدب وصوب يهدفون إلى فصلها عن الوطن، من خلال نشر الرعب والإرهاب يظنون واهمين، أن بمقدورهم، إرهاب جيش مصر وشرطتها متغافلين أن هذا الجيش العظيم، والشرطة الباسلة، مقاتلون أشداء، لا يخشون الموت، في سبيل الله والوطن ومن خلفهم شعب عظيم، طالما صبر وصمد، وقاتل وانتصر”.

وأوضح أن التضحيات والبطولات، التي قدمها رجال القوات المسلحة، والشرطة المدنية خلال الحرب على الإرهاب في السنوات العشر الماضية، ستتحاكى عنها الأجيال لأزمنة طويلة قادمة بفخر وكبرياء.

وأضاف أن “تحرير سيناء، من الاحتلال ومن الإرهاب هو عهد ووعد نلتزم به ونواصل العمل من أجل تعزيزه وحمايته، وامتدادا لذلك فإننا شرعنا في معركة تنمية سيناء، التي تتطلب جهودا ضخمة”.

واختتم الرئيس السيسي الكلمة بالقول: “إن مصر ماضية في طريقها، بإذن الله، نحو الخير والسلام والنماء، لصالح شعبها وجميع شعوب الإنسانية”.

نشر المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية فيلما تسجيليا بمناسبة الذكرى الحادية والأربعين لتحرير سيناء.

استهل الفيلم التسجيلي الذي أنتجته إدارة الشؤون المعنوية للقوات المسلحة المصرية ببعض الكلمات التي جاء فيها أنه «بين عبق التاريخ وسحر المكان تجلى على أرضها الرحمن، سار الأنبياء في دروبها، نقش التاريخ قصص الخلود».

وتضمن الفيلم رصدا لأشهر المحطات التاريخية عن أرض سيناء، كما تضمن أيضا تعليقات من البابا تواضروس بطريرك الكرازة المرقسية، والشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إلى جانب شهادات تاريخية عن مكانة سيناء التاريخية وأهميتها بالنسبة لمصر.

#المتحدث_العسكرى : فيلم بمناسبة الذكرى الحادية والأربعين لتحرير سيناء …

إنستجرام :https://t.co/IuW9VBiCH0 pic.twitter.com/5nXiN7tUmf

— المتحدث العسكري (@EgyArmySpox) April 24, 2023

فيما استعرض الفيلم محاور التنمية في سيناء خلال السنوات الماضية والتي شهدت طفرة في عهد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.