البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 22 دقيقة -
التالي | الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
اللاحق | حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش
جنوب إفريقيا تطالب بتحقيق عاجل بشأن اكتشاف مقابر جماعية في غزة
دعت جنوب إفريقيا، اليوم الأربعاء، المجتمع الدولي إلى إطلاق تحقيق عاجل وشامل في المقابر الجماعية التي جرى اكتشافها في قطاع غزة، عقب انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت وزارة العلاقات الدولية والتعاون في جنوب إفريقيا، في بيان، إلى حالة الرعب التي برزت بعد اكتشاف مقابر جماعية في مستشفيي «ناصر والشفاء»، وذلك بعد انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي منهما.
The Department of International Relations and Cooperation @DIRCO_ZA has reacted to the recent discovery of a mass grave containing the remains of 202 Palestinian civilians at Nasser Hospital in #Gaza https://t.co/QorbWFvTpE pic.twitter.com/a2TcxulEAH
— @SAgovnews (@SAgovnews) April 24, 2024
وشددت على أن إسرائيل التي تواصل حربها على غزة، تتجاهل قرارات محكمة العدل الدولية وتظل دون عقاب، مشيرة إلى أن الأدلة المتعلقة بعمليات القتل الجماعي التي ارتكبتها إسرائيل ضد المدنيين تشير إلى جرائم حرب وإبادة جماعية، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية.
وذكرت أن جنوب إفريقيا تحث المحكمة على فتح تحقيق شامل ومحايد في هذه القضية، وفقًا لمعايير القانون الدولي، للكشف عن الحقائق، وتقديم المسؤولين عنها إلى العدالة.
يأتي ذلك في أعقاب اكتشاف مقابر جماعية في مستشفى الشفاء يوم الأحد الماضي 21 إبريل/ نيسان 2024.
وسبق أن دعت الأمم المتحدة إلى إجراء تحقيق «موثوق» فى مواقع مقبرة جماعية اكتُشفت فى مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بينما قال مفوض الأمم المتحدة السامى لحقوق الإنسان، فولكر تورك، أمس، إنه يشعر بالذعر من تدمير مستشفيي ناصر والشفاء فى القطاع.
وفي مارس/ آذار، لجأت جنوب إفريقيا إلى محكمة العدل الدولية، التي وافقت على طلب البلاد العاجل باتخاذ مزيد من التدابير المؤقتة لمنع إسرائيل من التسبب في ضرر لا يمكن إصلاحه للحقوق التي استندت إليها جنوب إفريقيا، بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948 فيما يتعلق بالحصار المستمر على غزة.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
تحركات إسرائيلية وسط ترقب لعمل عسكري في رفح
تسود حالة من الترقب بين سكان رفح المكتظة بالنازحين في غزة، مع تزايد التهديدات الإسرائيلية بقرب عمل عسكري في المدينة الفلسطينية الواقعة في أقصى جنوب القطاع.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أنه سينقل لواءي احتياط تابعين للفرقة 99 من الحدود اللبنانية إلى قطاع غزة.
وقالت إذاعة الجيش إن اللواءين الجديدين سيخدمان في ممر نيتساريم والرصيف الأميركي المزمع إقامته، على أن يتم نقل اللواءين من هذين المنطقتين إلى مناطق أخرى استعدادا لعملية عسكرية في رفح.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تستعد لإرسال قوات إلى مدينة رفح في قطاع غزة التي تعتبرها آخر معقل لحركة حماس، وقالت إن استعدادات تجري لإجلاء النازحين الفلسطينيين الذين يحتمون هناك.
ونقلت صحيفة يسرائيل هيوم واسعة الانتشار عن قرار للحكومة الإسرائيلية بعد تعثر محادثات وقف إطلاق النار مع حماس أن عملية اجتياح رفح التي تأجلت لعدة أسابيع بسبب خلافات مع واشنطن ستتم «قريبا جدا».
ونشرت عدة وسائل إعلام إسرائيلية أخرى تقارير مماثلة. وأشار البعض إلى لقطات على وسائل التواصل الاجتماعي بدا أنها تظهر إقامة مدينة خيام لاستقبال من سيتم إجلاؤهم من رفح.
وقال مراسل الغد من رفح إن المدينة تشهد استمرار التحليق المكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية والطيران المسير، مضيفا أن المدفعية استهدفت المناطق الحدودية الشرقية واستهدفت أراض زراعية ومناطق فارغة، مشيرا إلى أن ما يجري هو عمليات انتقائية من جهة استهداف بعض المنازل أو أراض زراعية.
وأكد أن هناك تخوفات من دخول الجيش الإسرائيلي في ظل التهديدات باجتياح رفح.
وأضاف قائلا: «المعتاد أن يترافق تقدم الجيش باتجاه أي منطقة مع غارات مكثفة وأحزمة نارية وقصف مدفعي مركز على تلك المناطق التي تود القوات الدخول إليها من أجل إجبار الناس على النزوح، وهذا ما لم نشهده حتى الآن في رفح».
وأضاف أن ما يعيق التقدم والدخول إلى رفح ربما هو صعوبة إجلاء النازحين، فلا يوجد مكان يسع لمليون ونصف المليون نازح سواء في وسط قطاع غزة أو جنوبه، مشيرا إلى أن جمود ملف المفاوضات يزيد من خطورة الأوضاع.
وأكد أن أوضاع الناس في رفح تزداد صعوبة في ظل ارتفاع درجات الحرارة بما يؤثر على القاطنين في الخيام، إضافة إلى عدم توفر الغذاء والمياه النظيفة والكهرباء وانتشار الأمراض.
ويثير مصير النازحين في رفح قلق القوى الغربية وكذلك القاهرة التي استبعدت السماح بأي إجلاء للفلسطينيين خارج أرضهم. وتعهدت إسرائيل، التي تتعرض لضغوط بسبب الخسائر الإنسانية المتزايدة الناجمة عن الحرب، باتخاذ إجراءات لحماية المدنيين في رفح.
ووفقا للخطة التي أعدها الجيش الإسرائيلي، فإنه سيتطلب من الفلسطينيين الذين يتواجدون في رفح إخلاء مواقع الخيم التي أقيمت خلال الأشهر الأخيرة، والتي أقيمت من قبل وكالات إغاثة دولية إلى جانب دول أخرى.
وذكرت قناة أي 24 نيوز الإسرائيلية نقلا عن هيئة البث الرسمية (كان) أن المسؤولين الأمنيين يقدرون فترة إجلاء المدنيين من رفح بين 4 حتى 5 أسابيع.
ونقل التقرير عن مسؤوليين أميركيين إن ذلك سيتطلب من الفلسطينيين الذين يتواجدون في رفح إخلاء مواقع الخيم التي أقيمت خلال الأشهر الأخيرة، وكانت قد أقيمت من قبل وكالات إغاثة دولية إلى جانب دول أخرى.
وتزعم حكومة نتنياهو أن رفح بها أربع كتائب قتالية كاملة تابعة لحماس وتقول إن تلك الكتائب تلقت تعزيزات من آلاف من مقاتلي الحركة المنسحبين من مناطق أخرى.
وتصر الحكومة الإسرائيلية على أن النصر في حربها على غزة، سيكون مستحيلا من دون السيطرة على رفح وسحق حماس واستعادة المحتجزين.
ولم تعلق حماس على مسألة وجود كتائب قتالية في المدينة.
وفي خطاب ألقاه أمس الثلاثاء بالتزامن مع مرور 200 يوم على الحرب، قال أبو عبيدة المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس إن إسرائيل لم تحصد سوى «الخزي والهزيمة» في عدوانها على القطاع الذي يقول مسؤولون في وزارة الصحة في قطاع غزة إنه أسفر عن استشهاد أكثر من 34 ألف فلسطيني.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
3 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف مدينة رفح
أفاد مراسل «الغد»، اليوم الثلاثاء، بارتقاء 3 شهداء ووقوع عدد من المصابين في قصف للاحتلال برفح.
وأوضح مراسلنا أن الاحتلال شن غارة استهدفت منزلا بحي السلام، شرق مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد 3 وإصابة آخرين، تم نقلهم إلى مستشفى أبو يوسف النجار.
يأتي ذلك، فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن قرار اجتياح رفح تم اتخاذه بالفعل، وأن إسرائيل تستعد لتنفيذ هه العملية قريبا جدا.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن العملية العسكرية في رفح ستتم على مراحل.
وأشارت إلى أن إخلاء المدنيين من رفح يستغرق ما بين 4 إلى 5 أسابيع.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال قد ذكرت، أمس الإثنين، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لإطلاق عملية في مدينة رفح.
ونقل موقع واللا عن مسؤول إسرائيلي قوله إن العملية العسكرية برفح ستكون معقدة للغاية.
فيما أفادت هيئة البث الإسرائيلية (كان)، أمس الإثنين، بأن الجيش الإسرائيلي يوسع بشكل كبير المنطقة الآمنة في قطاع غزة، وذلك بهدف التمهيد للعملية العسكرية البرية في مدينة رفح، جنوب القطاع.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه المنطقة ستمتد من المواصي وحتى النصيرات بوسط القطاع، حيث بإمكان هذا الحيز استيعاب قرابة مليون نازح، كما أقيمت فيه 5 مستشفيات ميدانية.
وترافق هذا الإجراء، وفق الهيئة وحسب إعلان جيش الاحتلال، مع إدخال المزيد من المساعدات الإنسانية، ليصل حجمها إلى 500 شاحنة تدخل قطاع غزة يوميا.
وتوعد رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يوم الأحد، بزيادة الضغط العسكري على حركة حماس، وقال في بيان مصور عشية عيد الفصح اليهودي: «سنوجه ضربات إضافية ومؤلمة، في الأيام المقبلة سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس، لأن هذا هو السبيل الوحيد لدينا لتحرير المحتجزين».
ويلوح نتنياهو منذ أسابيع بشن هجوم بري على مدينة رفح، حيث لجأ أكثر من 1.5 مليون شخص.
وتحذر وزارة الصحة في غزة من أن تنفيذ الاحتلال لوعوده باجتياح محافظة رفح يعني القضاء على القليل المتبقي من منظومة العمل الصحي وحرمان السكان من أي خدمات صحية، بالإضافة إلى تعرض المئات من السكان لخطر الموت نتيجة لهذا الأمر.
غزة تواجه الإبادة
ويواصل الاحتلال قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ200، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و183شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و143مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 3 مجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 32 شهيدا، و59 مصابا.
وأضافت الوزارة أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]