تعتبر قلعة دمشق واحدة من أهم الأماكن الأثرية في سوريا نظرا لتاريخها العريق وما مر عليها من حروب ومعارك، بالإضافة إلى الملوك والسلاطين الذين أقاموا فيها وكتبوا التاريخ.
القلعة تختلف عن مثيلاتها في العمران وموقع البناء والعديد من المميزات الأخرى.
القلعة تقع في الركن الشمالي الغربي من أسوار المدينة، وتبلغ مساحتها 33 ألف متر مربع ويوجد بها 12 برجا.
وصلت القلعة إلى شكلها الحالي في العصر الأيوبي، وانهارات بعض ابراجها في الماضي بسبب زلزال 1659.