فما أبرزُ هذه الأطعمة؟ وكيف نُدخِلُها في إطارِ نظامٍ غذائي صحي للمراحل العمريةِ المتقدمة؟ هذا ما سنعرفُه مع ضيفتِنا خبيرةِ التغذية الدكتورة مها راداميس خلال لقائها مع برنامج يوم جديد.
البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 49 دقيقة -
التالي | الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
06:30 القاهرة04:30 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
وثائقي
08:05 القاهرة06:05 جرينتش -
يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش
أكثر من 760 مليون إنسان من «أهل الحكمة والخبرة».. العالم يحتفي باليوم العالمي للمسنين
في العام 1990، وتحديدا في الرابع عشر من ديسمبر/ كانون الأول، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتماد يوم الأول من أكتوبر تشرين الأول، يوما عالميا للمسنين.
وفي عام 1991، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بموجب قرارها 91/46، مبادئ الأمم المتحدة المتعلقة بالمسنين. وفي عام 2003، اعتمدت الجمعية العامة الثانية للشيخوخة خطة عمل مدريد الدولية للشيخوخة للاستجابة للفرص والتحديات لفئة السكان التي ستواجه الشيخوخة في القرن الحادي والعشرين، وكذلك لتعزيز تطوير المجمتع لكل الفئات العمرية.
وأقرت المادة الثانية من خطة مدريد، تعريف كبار السن على أنهم: «الذين تزيد أعمارهم على 60 سنة».
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن سدس سكان العالم بحلول 2030 ستتجاوز أعمارهم سن 60 سنة.
وتضاعف عدد المسنين 3 مرات من حوالي 260 مليونًا في عام 1980 إلى 761 مليونًا في عام 2021. وبين عامي 2021 و2050، من المتوقع أن ترتفع الحصة العالمية من المسنيين من أقل من 10٪ إلى حوالي 17%.
وبحسب موقع الأمم المتحدة، يهدف اليوم العالمي للمسنين إلى:
زيادة المعرفة والوعي بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان والتزام جميع أصحاب المصلحة لتعزيز حماية حقوق الإنسان للأجيال الحالية والمقبلة من المسنيين في جميع أنحاء العالم.
وتبادل النماذج المشتركة بين الأجيال والتعلم منها لحماية حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم.
ودعوة الحكومات وكيانات الأمم المتحدة إلى مراجعة ممارساتها الحالية بهدف تحسين إدماج نهج يشمل حقوق الإنسان على مدى الحياة في عملها، وضمان المشاركة النشطة والهادفة لجميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك المجتمع المدني والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان والمسنيين أنفسهم، في العمل على تعزيز التضامن بين الأجيال والشراكات بين الأجيال.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، احتفاء بيوم المسنين، فكتبت «صفاء النقبي» على حسابها على منصة إكس: «أجدادنا وأباؤنا وأمهاتنا هم الخير والبركة الباقية من الزمن الجميل، والناس الطيبين الذين نستقي منهم الخبرة والحكمة، ونجد عندهم ملجئاً.. بركة الدار عسى أيامنا ماتخلى منكم».
أجدادنا وأبائنا وأمهاتنا هم الخير والبركة الباقية من الزمن الجميل ، والناس الطيبين الذين نستقي منهم الخبرة والحكمة ، ونجد عندهم ملجئاً.. بركة الدار عسى أيامنا ماتخلى منكم✨🤍#اليوم_العالمي_للمسنين #يوم_المسنين pic.twitter.com/QrP30i23nU
— Dr.Safa Alnaqbi🎗محاربة سرطان (@SafaAlnaqbi) October 1, 2023
أما «محمد البوصافي» فكتب تغريدة جاء فيها: «رفقاً بهم، فإنّهم بزمنٍ غير زمانهم».
رفقاً بهم، فإنّهم بزمنٍ غير زمانهم.#اليوم_العالمي_للمسنين pic.twitter.com/piUCDk1wq9
— 𝙈𝙤𝙝𝙖𝙢𝙢𝙚𝙙 𝘼𝙡𝙗𝙪𝙨𝙖𝙛𝙞🇴🇲 (@22psychology) October 1, 2023
بينما كتب «الحمري» تغريدة ينوه من خلالها بتعليمات الإسلام حول رعاية كبار السن واحترامهم.
#اليوم العالمي للمسنين
وهي مناسبة يجدر فيها أن نعرف هدي الإسلام في رعاية المسنين ومعرفة منزلتهم فيه، وحثه على العناية بهم، والقيام بحقهم، والسعي لتيسير الحياة بعد عجزهم، وإدخال السعادة في قلوبهم، والتسارع في خدمتهم؛ وفاء بما قدموا لأبنائهم وذويهم ومجتمعهم في شبابهم وفتوتهم. pic.twitter.com/v5fpBKV48V
— Al hamri🇸🇦 (@SAlhamri) October 1, 2023
للمرة الأولى.. 10% من اليابانيين تزيد أعمارهم على 80 عامًا
أظهرت بيانات نشرتها الحكومة اليابانية أن 10% من اليابانيين تزيد أعمارهم على 80 عامًا، وهي نسبة تسجل للمرة الأولى في هذا البلد الذي يكافح لمواجهة شيخوخة سكانه.
ونشرت الحكومة هذه الأرقام الأحد، عشية عطلة رسمية مخصصة لـ«كبار السن» (مَن تزيد أعمارهم على 65 عامُا).
واظهرت البيانات كذلك أن 29.1% من اليابانيين تتخطّى أعمارهم الـ65 عامًا، في زيادة عن العام الفائت (29%).
وأوضحت الوزارة أن «اليابان تسجل أعلى نسبة من كبار السن في العالم»، مشيرةً إلى بلدين آخرين لديهما نسبة مرتفعة من كبار السنّ أيضًا، هما إيطاليا (24.5%) وفنلندا (23.6%).
وتشهد اليابان منذ عقود انخفاضًا في عدد سكانها وتقدّمًا في أعمارهم، تزامنًا مع تأخّر الشباب في الزواج وإنجاب الأطفال إلى حد كبير، بسبب ظروف العمل غير المستقرة والصعوبات الاقتصادية.
ومن بين اليابانيين البالغ عددهم 124 مليون نسمة، 12.59 مليون شخص تتخطى أعمارهم 80 سنة (10.1%) و20 مليونًا تزيد أعمارهم على 75 عامًا (16.1%).
ومن النتائج المترتبة على هذا الوضع أن الأشخاص يعملون رغم كبر سنّهم، إذ يمارس العمل أكثر من 9 ملايين من كبار السن اليابانيين، أي ما يعادل 13.6% من السكان النشطين.
وهذا الرقم يعني أن 25% من كبار السن في الأرخبيل يعملون، وهي نسبة أقل من المسجل في كوريا الجنوبية (36.2%)، لكن أكثر من تلك الخاصة بالولايات المتحدة (18.6%) وفرنسا (3.9%)، وفق البيانات المنشورة.
ويُتوقّع في العام 2040، أن تصبح نسبة كبار السنّ 34.8% في اليابان.
مكملات غذائية تساعد على استعادة السمع المفقود بسبب تقدم العمر
ربط مجموعة من العلماء في الأرجنتين فقدان السمع الناجم عن التقدم في العمر بانخفاض مستوى الكوليسترول في الأذن الداخلية.
وأجرى باحثون بحسب مجلة «PLOS Biology» تجارب على الفئران تضمنت إضافة مكملات الفيتوستيرول لتعويض نقص الكوليسترول ومنع فقدان السمع.
ويشير الباحثون بحسب ما هو منشور في موقع « لينتا. رو» إلى أن مستوى الكوليسترول ينخفض في الدماغ مع تقدم العمر، لذلك يفترضون أن سبب ضعف حاسة السمع أو فقدانها قد يكون مرتبطا بنقص الكوليسترول.
ومن أجل تأكيد هذه الفرضية قاس الباحثون مستوى انزيم CYP46A1 المسؤول عن شطر الكوليسترول، في الأذن الداخلية للفئران، واتضح لهم أن مستوى هذا الإنزيم لدى الفئران المسنة أعلى من مستواه لدى الفئران الأصغر سنا. وهذا يعني أن مستوى الكوليسترول لديها منخفض. وعندما رفع الباحثون مستوى هذا الإنزيم لدى الفئران الصغيرة بدأت تعاني من فقدان السمع مثل الفئران المسنة.
وبعد ذلك قرر الباحثون رفع مستوى الكوليسترول لدى الفئران الصغيرة باستخدام الفيتوستيرول- مركبات مشتقة من النباتات، وبعد مضي ثلاثة أسابيع استعادت حاسة السمع.
ويذكر أن مركبات الفيتوستيرول موجودة في العديد من المكملات الغذائية. لذلك قد تكون وسيلة مناسبة لمكافحة فقدان السمع المرتبط بتقدم العمر. ومع ذلك يجب إجراء دراسات إضافية لاستخلاص نتائج نهائية موثوقة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]