«لجنة فتح» تصل غزة للتحاور مع «حماس» خلال أيام
يذكر أن اللجنة، تضم في عضويتها كلًا من “أحمد حلس، ومحمود العالول، والحج إسماعيل جبر، وحسين الشيخ، وروحي فتوح”.
دعا المتحدث باسم حركة فتح منذر الحايك اليوم الجمعة إلى التدخل العاجل لفك الحصار عن مجمع الشفاء الطبي في غزة.
وقال الحايك في تصريح صحفي «ندعو لتدخل عاجل لفك الحصار وإنقاذ المحاصرين في المناطق الغربية والشرقية لحي الرمال».
تسويق انتصار زائف.. قصة الاحتلال مع «مجمع الشفاء الطبي» في غزة
وأشار المتحدث باسم حركة فتح إلى أن اليوم هو السادس على الحصار المحكم على حي الرمال ومستشفى الشفاء.
وقال: «إن الاحتلال يرتكب جرائم بالجملة الجثث في الشوارع وكذلك المواطنين يموتون جوعاً بسبب نفاذ الطعام من البيوت».
____________________
اعتبرت حركة حماس اليوم الجمعة قصف الاحتلال للمدنيين العزل بالمُسيرَّاتْ ودهس المصابين تحت جنازير الدبابات جرائم حرب مكتملة الأركان.
وقالت حركة حماس في بيان صحفي «إن هذه الجرائم تؤكد أن جيش الاحتلال إنما هو عصابة من القتلة المتعطشين للدماء والانتقام».
وأشارت حركة حماس إلى تواصل جريمة الاحتلال الفاشي في مجمع الشفاء الطبي ومحيطه والحصار الذي تفرضه على المئات من المرضى والجرحى والنازحين والعاملين فيه من الطواقم الطبية، الذين يحتجزهم رصاص الاحتلال وقذائفه داخل الأقسام والمباني، فيما تتواصل عمليات القصف والاقتحامات والاعتقالات بحقهم، وتتكشّف الصورة المروّعة عن جرائمَ بشعة في محيط المجمّع، من إعدامات ودهسٍ للمصابين تحت جنازير الدبابات.
وأضافت ان هذه الأعمال الهمجية، التي ينتهك فيها جيش الاحتلال وحكومته الإرهابية، القوانين الدولية، باستهداف المستشفى الأكبر في قطاع غزة، بمن فيه مِنْ مدنيين أبرياء عُزَّل، وبمواصلة حرب الإبادة الإجرامية ضد الأطفال والنساء والشيوخ؛ هي بِرَسم المجتمع الدولي، ومؤسساته، والتي تقف شاهدةً على انهيار كامل للمنظومة القانونية والأخلاقية الدولية.
وتابعت: المطلوب الآن وفوراً، هو ردع هذا الكيان المارق، ومحاسبته على جرائمه المستمرة ضد الإنسانية.
وقالت السلطات الصحية في غزة في بيان اليوم الجمعة إن 32070 فلسطينيا استشهدوا و74298 أُصيبوا في الهجوم الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
____________________
قال دبلوماسيون أوروبيون اليوم الجمعة إن الاتحاد الأوروبي يقترب من الاتفاق على فرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين الذين يهاجمون الفلسطينيين في الضفة الغربية بعد أن أشارت المجر إلى انتهاء معارضتها.
وفي حين تركز قدر كبير من الاهتمام الدولي على حرب إسرائيل على غزة فقد أعرب المسؤولون الأوروبيون أيضا عن قلقهم المتزايد إزاء تصاعد أعمال العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
لكن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة واجهت صعوبة في الاتفاق على فرض عقوبات على منفذي أعمال العنف، حتى بعد أن فرضت الولايات المتحدة وبريطانيا مثل هذه الإجراءات.
وكانت بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي المقربة من إسرائيل، مثل ألمانيا والنمسا، قد قالت إنها مستعدة للموافقة على فرض عقوبات على المستوطنين العنيفين بعد فرض المزيد من العقوبات على حركة حماس.
وكانت المجر، الحليف الوثيق للحكومة الإسرائيلية، هي الدولة الأكثر معارضة لفرض عقوبات على مستوطنين.
لكن دبلوماسيين قالوا إن بودابست سمحت الآن بتمرير العقوبات المقترحة عبر نظام الاتحاد الأوروبي.
وقال البعض إن العقوبات قد يوافق عليها وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يوم الإثنين لكن آخرين قالوا إن الأمر قد يتطلب مزيدا من الوقت.
وقال أحد الدبلوماسيين «هناك اتفاق على مستوى مجموعة العمل».
وقال آخر «لقد أصبح الوضع في المنطقة أسوأ»، مشيرا إلى سبب محتمل لتراجع المجر عن معارضتها.
ولم يتسن على الفور الاتصال بمسؤولين مجريين في وزارة الخارجية للحصول على تعليق.
ويوضح الخلاف حول العقوبات المقترحة انقسامات أوسع نطاقا بشأن الصراع في الشرق الأوسط، إذ تدعم بعض دول الاتحاد الأوروبي إسرائيل بقوة بينما تميل دول أخرى بشكل أكبر نحو الفلسطينيين.
وقال دبلوماسيون إن المقترحات التي كانت قيد المناقشة في البداية ركزت على فرض عقوبات على نحو اثنى عشر شخصا أو منظمة.
ولم يوضح الاتحاد الأوروبي ما سيترتب على العقوبات، لكن المسؤولين قالوا إنها ستشمل حظر السفر إلى الاتحاد الأوروبي.
وقال دبلوماسي «من المحتمل أن يكون عددهم أقل من اثني عشر الآن بعد المفاوضات، لكن لا بأس لأن الشيء المهم الآن هو المضي قدما ذلك».
وفرض الاتحاد الأوروبي بالفعل عقوبات على حركة حماس في أعقاب هجمات السابع من أكتوبر/ تشرين الأول ويقول دبلوماسيون إن هناك خططا لفرض المزيد من العقوبات.
____________________
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]