انضمت لمياء موندجير، لقائمة ضحايا تفجيرات باريس الإرهابية، لتصبح بذلك ثالث ضحية مصرية جراء الهجمات، بعد مقتل صالح الجبالي، وإصابة وليد عبد الرازق بإصابات بالغة.
“موندجير” مصرية فرنسية، مقيمة في باريس، درست السينما هناك،وعملت مديرة في وكالة “نوما ستديو” لاكتشاف المواهب.
كانت الشابة صاحبة الثلاثين عاما تتناول العشاء بصحبه صديقها رومانيا دايدر، داخل أحد المطاعم في شارع شارون بباريس قبل أن يقتلا معا.
وقبيل وفاتها بساعات معدودة كتبت “موندجير” “أنها تشعر بالألم”، وطالبت أصدقاءها بترشيح طبيب عظام يفحص ظهرها.