مارسيلينو الجدير بالثقة يعود للعمل مدربا مع أتليتيك بيلباو

عاد مارسيلينو، وهو واحد من أبرز المدربين في كرة القدم الإسبانية، لكن ينظر إليه البعض باعتباره شخصية خلافية، إلى العمل بعد غياب استمر 16 شهرا ويستعد لترك بصمته على أتليتيك بيلباو الذي يحتاج لإعادة تنظيم.

وحقق مارسيلينو، الذي يعمل مدربا منذ 1997، نجاحا في كل ناد تقريبا تولى تدريبه، وقاد ثلاثة فرق إلى الترقي لدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم وفريقين إلى الدوري الأوروبي وفريقا واحدا إلى دوري أبطال أوروبا.

كما فاز بكأس ملك إسبانيا 2019 مع بلنسية بعد التغلب على برشلونة في النهائي عقب إنهاء الموسم مرتين متتاليتين في المربع الذهبي، لكنه أقيل في الموسم التالي بعد خلاف مع مالك النادي بيتر ليم.

ولأسباب غير رياضية أيضا ترك مارسيلينو فياريال بعد وصوله إلى قبل نهائي الدوري الأوروبي 2016، وقالت تقارير إعلامية إسبانية إنه أقيل بعد انهيار علاقته باللاعبين.

ووصف لاعبون سابقون مارسيلينو، المعروف باهتمامه بالتفاصيل وأوزان اللاعبين، بأنه مثل الألم في العنق وأيضا أفضل مدرب تعاملوا معه.

ويعتاد مارسيلينو أيضا على الهجوم لفظيا على الحكام واستشاط غضبا في مناسبتين على ملعب بيلباو، الذي قال إن الحكام ينحاوزن إليه.

وسيكلف مارسيلينو بمهمة جلب ثبات المستوى إلى بيلباو الذي أقال مدربه جايزكا جاريتانو بعد الفوز على إلتشي يوم الأحد ولم يحقق حتى الآن انتصارين متتاليين هذا الموسم.

لكنه يواجه بداية صعبة لمشواره مع بيلباو حيث يستضيف برشلونة غدا الأربعاء قبل أن يزور أتليتيكو مدريد المتصدر ثم يواجه ريال مدريد في كأس السوبر الإسبانية.

وستكون كأس السوبر واحدة من فرصتين مبكرتين للفوز بألقاب مع بيلباو الذي يخوض أيضا نهائي كأس ملك إسبانيا المؤجل من الأسبوع الماضي في أبريل نيسان ضد ريال سوسيداد.

وأبلغ مارسيلينو موقع النادي على الإنترنت بعد تعيينه “أطمح إلى رد الثقة التي أظهرها هذا النادي التاريخي تجاهي”.

وبيلباو هو رابع أنجح أندية إسبانيا على صعيد الألقاب المحلية، إذ فاز بالدوري الإسباني ثماني مرات وكأس ملك إسبانيا 23 مرة وهو النادي الوحيد الذي لم يهبط مطلقا من الدرجة الأولى بعيدا عن ريال مدريد وبرشلونة.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]