تتنوع الحرف اليدوية ويبتكر روادها قصصا وأعمالا ترتقي بالذوق العام وتساهم في إثراء الحس الفني لدى من يشاهدها.
السوري مازن إسماعيل أحد هؤلاء الحرفيين، حيث وجد في عود الثقاب صديقا وفيا يحب العمل معه ويشكل به أجمل المجسمات.
يقول مازن، إن الأهل والأصدقاء هم من قاموا بتشجيعه في البداية بعد أن قام بتصميم كوخ بأعواد الكبريت، ثم بعد ذلك بدأ يقوم بصناعة مجسمات ولوحات مختلفة.