للتاريخ آثار في الحاضر وله في نفوس الفنانين الكثير منها، وهنا في متحف مدينة الروسية نجد من قرر احيائها بصنع يديه، صناعة ليست باليسيرة هي نحت مجموعة تماثيل من الأحجار الكريمة ذات الألوان المتعددة والتفاصيل الفريدة بتقنية تشبه الفسيفساء، وهي صناعة مليئه بالتحدي فعلى عكس التماثيل الحجرية الصلبة تصنع هذه التماثيل من شظايا أحجار مختلفة يتم اختيار ألوانها بعناية ويتم ألوانها بعناية ومطابقة أنماطها واشكالها حتى تصل لحد التكامل.
البث المباشر
-
الآن | زووم
منذ 24 دقيقة -
التالي | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش
مواطن من غزة يحوّل منزله إلى معرض للأحجار الكريمة والصخور النادرة
على مدار سنوات طويلة، عمل الفلسطيني رمضان أحمد (62) عامًا على جمع مئات قطع الحجارة والصخور المميزة والنادرة من أنحاء قطاع غزة، ووضعها داخل منزله جنوبي القطاع.
ولم يكن أحمد يعلم أن تلك القطع الحجرية التي بدأ بجمعها قبل 15 عامًا، لها قيمة كبيرة إلا بعد أن اطّلع عليها مؤخرا خبراء بهذا المجال، ليكتشف أن بعضها أثري وأخرى نادرة.
وحول بدايته في جمع الأحجار الكريمة، قال أحمد في حديثه لموقع الغد: “كنت أعمل مع والدي في الداخل الفلسطيني المحتل قبل حوالي 40 عاما في بناء الجدران الصخرية، وكان من ضمن الجدران نوع من الصخور القشرية كنا نعمل على فصل بعضها البعض ونرى في بعض الصخور رسومات وقشريات ورسومات من أسماك الزعانف، ولم يكن يسمح لنا بأخذها”.
ويمتلك أحمد خبرة جيدة في صقل الصخور والحجارة دون إتلافها باستخدام آلة خاصة، حيث تكتسب هذه القطع ملمسا ناعما جميلا بعد عملية صقلها.
وتابع: “عندما استولى الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي في غزة قام بإنشاء الطرق والبنايات وأتى من الصخور من الداخل الفلسطيني ومن جبال القدس ومن الخليل وعمل على إنشاء طرق في محافظة خانيونس”.
وأضاف: “بعد انسحاب الاحتلال من غزة تم إزالة بعض هذه الطرق، وكان لدي الهواية والنظرة المسبقة من العمل في الداخل لهذه الصخور، فبدأت بالبحث وأنا أعلم أنها أتت من الداخل فلا بد من أن هذه الصخور عليها رسومات ونيازك وأحجار كريمة، ووجدت العديد من النيازك وبعض الأحجار الكريمة وصخور عليها رسومات خيالية”.
واستطرد بالقول: “تواصلت مع بعض الخبراء منهم الدكتور زهير شاكر من الأردن وهو عضو في منظمة اليونيسكو وطلب مني بعض الصور من الصخور والحجارة، وقال أن هذه لقى وحجارة عليها رسومات ما قبل 35 ألف عام منها ما هو مسجل في اليونيسكو ولا تقدر بثمن حافظ عليها ولا تفرط بها”.
وتضم مجموعة أحمد حجر البصمة الشهير، وحجر نيزك قمري وهو من أندر الأنواع بالعالم، وحجارة مرسوم عليها أشكال غريبة تعود لعصور قديمة، وصخور نيازك فضائية، وحجر كبد الحوت النادر، وحجر الياقوت الأخضر، وحجر الكهرمان، إضافة لطاحونة قمح صخرية يزيد عمرها عن 160 عاما.
وما يزال جامع الحجارة الفلسطيني يمارس هوايته حتى اليوم، فيذهب بين الحين والآخر إلى شاطئ البحر، والمعامل التي تحطم الصخور وتحولها لحصى تستخدم في البناء، إضافة إلى أنه يشتري بعض القطع الحجرية النادرة من الأسواق الشعبية.
ويحرص على اقتناء مزيد من الحجارة والصخور مهما بلغت الكميات ليحافظ عليها من الأشخاص الذين لا يعرفون قيمتها، حسب قوله.
ويمتلك أحمد إبريق نحاسي الأندر في العالم عليه نقش بالأحرف العربية ما قبل الإسلام “، وبحسب قوله أنه تواصل مع خبراء آثاريين من الداخل الفلسطيني وخبراء ودوليين أكدوا له ذلك”.
احتجاج رمزي.. التماثيل بدلا من الزبائن في مطعم بكوسوفو
وضع مطعم في وسط بريشتينا عاصمة كوسوفو تماثيل عرض بدلا من الزبائن على طاولاته الجمعة، في احتجاج رمزي على قرار الحكومة بإغلاق المطاعم لأسبوعين بسبب ارتفاع عدد الإصابات بكورونا.
استخدم بيتريت كلوكوقي، مالك مطعم باغولينا في بريشتينا، تماثيل العرض وقت الإفطار والغداء.
وقال “لم تقدم لنا الحكومة أي أدلة على أن الطعام سبب في ارتفاع عدد الإصابات”.
وقررت الحكومة في كوسوفو في بداية الأسبوع الجاري غلق كل المطاعم خلال 7-18 أبريل/ نيسان.
ويؤثر القرار على 4 آلاف مطعم ومقهى يعمل فيها نحو 14 ألف موظف.
وتراجع الناتج المحلي الإجمالي لكوسوفو 4.4 بالمائة العام الماضي بسبب الجائحة، وفقا لتقارير أولية من الحكومة ومؤسسات دولية.
ويقول مالكو المطاعم، إن الدعم المالي الذي قدمته الحكومة لا يكفي.
وأضاف كلوكوقي وهو أيضا رئيس جمعية طهاة كوسوفو، أنه خفض العاملين لديه بالفعل ليستمر في العمل.
تماثيل لمشاهير لا تشبههم.. ميلانيا ترامب مثالا
تمثال ميلانيا ترامب آخر الأعمال الفنية التي لم تنل ثناء عالميا، ولم تكن هذه المرة الأولى، فهناك تمثالان لديفيد بيكهام كشف النقاب عن أحدهما في كاليفورنيا والآخر في تايلاند، وأثارا التمثالان جدلا واسعا لعدم تشابههما مع النجم البريطاني.
ويوجد تمثال للفنان جان كلود فان دام لم يتعرف بنفسه عليه في بروكسل 2012، وكذلك تمثال كريستيانو رونالدو في موطنه البرتغال، وتمثال للراحل مايكل جاكسون في نادي فولهام لكرة القدم بلندن عام 2011، بالإضافة إلى تمثال غريب للممثل جوني ديب في مهرجان سينمائي في صربيا، وتمثال لعارضة الأزياء البريطانية كايت موس في المتحف البريطاني.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]