متى ينتهي الحديث عن سعيد طرابيك؟

فاجأ الفنان المصري سعيد طرابيك قبل أسابيع جمهوره، بزواجه من فتاة تصغره بعقود، ليثير بذلك الجدل وحديث الصحافة الذي لم ينته عند خبر زواجه، وامتدت الأحاديث عن حياته الشخصية وحياة زوجته التي تعمدت هي الأخرى إثارة الرأي العام بتصريحاتها تارة، وبصورها على وسائل التواصل الاجتماعي تارة أخرى.

وبرغم أن قرار الزواج هو قرار خاص، لم يسلم طرابيك من السخرية حول ملابس زوجته، وفستان زفافها، ومن شعره المصبوغ، وصحته وتجاوبه مع شابة صغيرة، فكانت تبادر هي بنشر صورهما واحتفالاتهما بأعيادهما ومناسباتهما الخاصة، وعيد مولدها الذي أهداها فيه طرابيك سيارة جديدة، لتثار من جهة أخرى مشكلاته مع طليقته، التي اتهمتها سارة بأنها سرقت شقة و800 ألف جنيه من طرابيك.

سعيد طرابيك وزوجته

بينما يستمر النقد والحديث عن زواج طرابيك، خرج البعض بتصريحات تدعو لترك الرجل ليستمتع بحياته، دون أن يفسدها عليه أحد، ليشتبك معهم آخرون حول حرية وحدود التلصص والتدخل في الشؤون الشخصية للآخرين، وعقدوا مقارنات بين طرابيك وجورج كلونى مع أمل علم الدين، ومارادونا الذي قرر أن يتزوج صديقته التي تصغره بـ30 عاما.

أهل الفن لم يتركوا طرابيك في مواجهة السخرية وحده، لقد توجه إليه أصدقاءه عبدالله مشرف، وإنتصار وسامي مغاوري، وصبري عبدالمنعم، وأشرف ذكي وشعبان عبد الرحيم ليباركوا زواجه، يتقدمهم الفنان عادل إمام الذي قال له، “كلنا معك يا سعيد”.

سعيد طرابيك وزوجته

ويبدو أن حديث طرابيك لن ينته، فقد دشن البعض هاشتاج “#سعيد_طرابيك” يتساءلون فيه عن طرابيك، وأحواله بعد الزواج، ليضم الهاشتاج سخرية جديدة تنتهي بشائعة مروره بوعكة صحية، نفتها سارة من قبل وقالت، “جوزى صحته كويسة.. ورفضت شباب في سني.. اهبطوا بقى”، لكن الشائعات تجددت مرة أخرى قبل يومين فنفتها مرة أخرى، مؤكدة، أن زوجها بصحة جيدة وهما ينتظران مولودهما.

تحولت الشائعات اليوم إلى حقيقة، سعيد طرابيك ليس بصحة جيدة، لقد انتقل إلى مستشفى جامعة 6 أكتوبر في ساعة متأخرة من الليل مصابا بأزمة قلبية وتم وضعه في الرعاية المركزة، وعادت من جديد سارة تبرر تصريحاتها غير الصحيحة. وأوضحت بأنها كانت تعتقد في بداية الأمر أنه أصيب بنوبة سكر ولكن اتضح بعد ذلك أنها أزمة قلبية طبقا لتشخيص الأطباء، مؤكدة أنهما ينتظران مولودهما الجديد.

https://twitter.com/sarhan6661/status/661118390057222145

 

 

https://twitter.com/ab33dnan/status/654040314886365185

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]