البث المباشر
-
الآن | السوق الرياضي
منذ 17 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
اللاحق | يتفكرون
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
منع من التداول
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
يتفكرون
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش
تونس.. استعدادات للانتخابات التشريعية وسط مخاوف من «المال الفاسد»
انتهت الهيئة العليا المستقلة الانتخابات في تونس، من فرز ملفات المترشحين للانتخابات التشريعية المقررة في السابع عشر من ديسمبر المقبل، ليبدأ الحديث الآن عن الاستعدادات للحملة الانتخابية التي ربما لن تشهد زخما كبيرا في ظل مقاطعة أحزاب تقليدية لذلك الاستحقاق.
ووفقا لمؤشرات فإن تمويل الدعاية الانتخابية سيكون ذاتيا، لكن ذلك لم يبدد المخاوف من استخدام “المال الفاسد” في الحملات.
ومن المقرر أن تنطلق الحملة الانتخابية في الخامس والعشرين من نوفمبر الجاري لتتواصل حتى الخامس عشر من ديسمبر مع بدء الاقتراع في الخارج.
وفي هذا السياق، قال الوزير السابق وعضو المكتب السياسي لحركة الشعب، محمد المسيليني، إن كثير من الأحزاب التي ترفع شعار مقاطعة الانتخابات جزء منها يقدم مرشحين من الصف الثالث أو بعض المنتمين له فكريا أو سياسيا أو تنظيميا، مؤكداً وجود ازدواجية في الخطاب لدى الكثير من الأحزاب.
وأضاف أن بعض الأحزاب قاطعت الانتخابات لعجزها عن تقديم مرشحين بارزين، والبعض يقاطعها من منطلق مبدئي وهو مقاطعة المسار السياسي ككل.
ولفت إلى أن ترشح 1085 تقريبا على 161 مقعد برلماني هو عدد كبير، متوقعاً أن يكون هناك إقبال على التصويت.
وأوضح أن هناك مخاوف من مخاطر تأثير المال الفاسد، إلا أن هناك محاولات للتصدي له، ورأى أن التمويل الحكومي للناخبين لم يمنع في السابق المال الفاسد من التأثير على الانتخابات.
ولفت إلى أن تراجع عدد المرشحات هو أحد عيوب القانون الانتخابي، إذ فرض القانون السابق التناصف بين الجنيسين.
فيما قال الكاتب والباحث السياسي ،عبد الرؤوف بالي، إن منع التمويل الحكومي يجعل المترشحين يخوضون سباق مع أموالا فاسدة في إطار عدم التكافؤ في الفرص، وبات المترشحون تحت رحمة رجال الأعمال الفاسدين ومال الأحزاب السياسية والمال السياسي القادم من خارج البلاد.
وأكد أن منع التمويل العمومي هو “أكبر ضربة” للأطراف الرافضة مال الأحزاب والمال الفاسد، معتبرا أن القانون الانتخابي لم يكافح الفساد.
الأحزاب التونسية تترقب مرسوم الانتخابات البرلمانية
تترقب الأحزاب والقوى السياسية التونسية إصدار مرسوم رئاسي جديد يحدد شروط المشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة أواخر هذا العام.
ولم يتبق أمام التونسيين سوى أربعة أشهر لاختيار من يمثلهم في السلطة التشريعية، والتي ستكون محدودة الصلاحيات وفق الدستور الجديد.
وما زالت ملامح النظام الانتخابي غامضة لدى الطبقة السياسية وعموم التونسيين، باستثناء بعض التصريحات السابقة للرئيس التونسي قيس سعيّد، أظهرت ميله للانتخاب على الأفراد بدل الانتخاب على القوائم.
ويسعى الرئيس سعيد لإعلان مرسوم انتخابي قبل 17 من سبتمبر يحدد شروط الترشح للانتخابات ويحدد الأحزاب الممنوعة من ذلك، فيما تشير بعض المصادر إلى إمكانية وضع قانون لتنظيم تراخيص الأحزاب والمنظمات ضمن المرسوم نفسِه علاوة على وضع قواعد الترشح في مجلس الأقاليم والجهات والذي سيكون بدوره هيئة جديدة في المشهد.
وقال عبدالحميد بن مصباح، الباحث السياسي والقانوني، عبر برنامج حصة مغاربية، إنه من الناحية القانونية فلا يوجد نص يحدد وقت إصدار المرسوم الانتخابي، لكن من الناحية السياسية، من المهم الإسراع في إصدار المرسوم الانتخابي، خاصة أن المرسوم سيحدد بشكل الانتخابات القادمة.
وأشار بن مصباح، إلى أن المرسوم الانتخابي، سيخلق قواعد جديدة للعبة السياسية وسيحدد ملامح المشهد السياسي والبرلماني بكل تفاصيله، ما يستدعي الإسراع في إعلانه.
وقال بن مصباح، إن الريس قيس سعيد، يعي جيدا أهمية الوقت، وسيسرع خلال الأيام المقبلة في إصدار المرسوم الانتخابي.
ويرى عبدالرؤوف بالي، الكاتب الصحفي، عبر برنامج حصة مغاربية، أن قيس سعيد دائما ما يقدم المشاريع الجدلية قبل انتهاء المهلة المحددة بأيام قليلة، منعا لإثارة الجدل، مثل ما حدث في مشروع الدستور الذي أصدره في آخر لحظة.
وتوقع بالي، أن يصدر الرئيس سعيد المرسوم الانتخابي، قبل 17 سبتمبر بيوم واحد على الأكثر، منعا لإثارة الجدل حوله.
استمرار الجدل والانقسام بشأن الحوار التونسي بصيغته الحالية
تواصل الرئاسة التونسية على قدم وساق رسم ملامح الجمهورية الجديدة في ظل حوار تزداد حوله التساؤلات بشأن مضامينه والأطراف المشاركة فيه قبيل نحو شهرين من التوجه نحو الاستفتاء.
ويجمع الكثير من الخبراء على ان تونس تتجه نحو النظام الرئاسي فيما سيكون دور البرلمان محدودا وسيستفتى التونسيون على الأغلب حول التعديلات الدستورية في الخامس والعشرين من يوليو المقبل.
في هذا السياق، قالت وفاء الشاذلي، الباحثة القانونية والسياسية، إن الجمهورية الجديدة عبارة عن إرداة شعبية منذ سنين، لا سيما بعد العشرية السوداء التي حكمت خلالها حركة النهضة، والرئيس يعمل على تدشينها.
وقالت الشاذلي لحصة مغاربية، إن المنظمات التي استقوت على الدولة وترفض المشاركة في الحوار، وتموقعت في المشهد السياسي في العشرية السوداء.
وترى أن الشعب يئس من الاحزاب السياسية التي فشلت في ان تلبي طموحه ومن ثم وجب تدخل رئيس الدولة.
من جانبه قال الدكتور رضا لاغة، عضو المكتب السياسي بحركة الشعب، إن أداء الأحزاب كان متواضعا وضئيلا، ولكن يجب ألا يتم تعميم ذلك على جميع الأحزاب.
وأضاف لحصة مغاربية أن فكرة الإصلاح السياسي نابعة من تغيير النظم، مشيرا إلى أن دستور 2014 لا يصلح أن يحافظ على مقدرات الدولة التونسية.
وكان الرئيس التونسي قيس سعيد قد أعلن حل البرلمان في نهاية مارس الماضي وكذلك عقد حوار وطني وسط تباين الآراء ووجهات النظر بين القوى السياسية المختلفة والمنظمات الوطنية لا سيما اتحاد الشغل أكبر المنظمات النقابية في البلاد والذي أعلن رفضه المشاركة في الحوار بصيغته الحالية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]