أطلق جيش الاحتلال قنابل الغاز على الفلسطينيين في شرق خان يونس، كما أصيب 3 بالاختناق.. للمزيد من التفاصيل يتحدث حازم البنا، مراسل قناة الغد من خان يونس، مع الإعلامي مهند العراوي، عبر النشرة الإخبارية.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 1 ساعة
إسرائيل تقصف شمال ووسط قطاع غزة وعينها على رفح
قال مراسل الغد إن الجيش الإسرائيلي بدأ، اليوم الثلاثاء، تكثيف القصف على مناطق وسط وشمال قطاع غزة، بينما تتواصل العمليات العسكرية في خان يونس ورفح بالجنوب.
وفي الوقت الذي تشير فيه تقارير إلى أن قوات الاحتلال تستعد لشن عملية في رفح، ازداد القصف على المناطق الشرقية من خان يونس المجاورة، جنوبي القطاع.
وسمع دوي انفجارات من جراء قصف المناطق الشرقية في رفح، بعد ليلة شهدت غارات إسرائيلية كثيفة على المدينة.
وتعيش رفح قلقًا متزايدًا وسط تهديدات إسرائيلية بشأن اجتياح رفح، إذ حذر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الثلاثاء، من التوغل الواسع النطاق لمدينة رفح، قائلا إنه قد يؤدي إلى «المزيد من الجرائم البشعة».
وأشار إلى محاصرة 1.2 مليون مدني قسرًا في رفح، من قبل القوات الإسرائيلية.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية (كان)، أمس الإثنين، أن الجيش يوسّع بشكل كبير المنطقة الآمنة في قطاع غزة، بهدف التمهيد للعملية العسكرية البرية في مدينة رفح، جنوبي القطاع.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه المنطقة ستمتد من المواصي وحتى النصيرات بوسط القطاع، حيث بإمكان هذا الحيز استيعاب قرابة مليون نازح، كما أقيمت فيه 5 مستشفيات ميدانية.
وامتد القصف الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إلى أحياء الزيتون والشجاعية والتفاح شرقي مدينة غزة ما أدى إلى سقوط 3 شهداء على الأقل ونحو 10 جرحى، وصلوا إلى مستشفى المعمداني في المدينة الواقعة في الجزء الشمالي من القطاع.
واستهدفت طائرة حربية إسرائيلية، منطقة محيط وادي غزة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ومنطقة جنوب شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
كما أصيب عدد من الفلسطينيين بقصف مدفعي إسرائيلي عنيف، يستهدف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
لكن تقريرا لوكالة أسوشيتد برس الأميركية، أشار إلى ظهور مجمع جديد من الخيام يتم بناؤه بالقرب من خانيونس في جنوب قطاع غزة، بينما يواصل جيش الاحتلال الإشارة إلى أنه يخطط لهجوم على مدينة رفح.
واستند تقرير الوكالة إلى تحليل صور التقطت بالأقمار الصناعية.
وأشار تقرير أسوشيتد برس إلى أن خانيونس تعرضت لعمليات عسكرية إسرائيلية متكررة خلال الأسابيع الأخيرة، وقالت إسرائيل إنها تخطط لإجلاء المدنيين من رفح خلال هجوم متوقع على المدينة الجنوبية.
وأمس، نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مسؤولين أن الجيش الإسرائيلي سينتقل تدريجيا إلى رفح والتي يعتبرها آخر معقل لحماس في غزة، ومن المتوقع أن يستمر القتال لمدة 6 أسابيع على الأقل
وذكرت الصحيفة، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين وآخرين، أن الخطط الإسرائيلية تتصور إجلاء المدنيين في أول أسبوعين أو ثلاثة أسابيع من العملية، بالتنسيق مع الولايات المتحدة ودول عربية أخرى.
وبحسب ما ورد ستشمل عملية الإخلاء نقل المدنيين إلى مدينة خان يونس القريبة، إضافة إلى مناطق أخرى في غزة، حيث ستقيم إسرائيل ملاجئ تشمل الخيام والمرافق الغذائية والطبية.
ويزعم الاحتلال أن رفح هي آخر معقل رئيس للحركة في القطاع بعد أن عمل الجيش في شمال ووسط القطاع الفلسطيني.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مشاهد مؤلمة لانتشال جثث الشهداء من بين أنقاض مستشفى ناصر
قال سكان، اليوم الإثنين، إن قوات الاحتلال شقت طريقها عائدة إلى منطقة بشرق مدينة خان يونس، في مداهمة مباغتة دفعت السكان الذين كانوا قد عادوا إلى منازلهم للنزوح مجددًا من المدينة الرئيسة بجنوب قطاع غزة.
وقالت السلطات الفلسطينية، إنها انتشلت عشرات الجثث الأمر الذي قالت إنها مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي، وهو المستشفى الرئيس في خان يونس الذي غادرته قوات الاحتلال.
وجنوبا، شن الاحتلال ضربات جوية جديدة على رفح، الملاذ الأخير الذي لجأ له أكثر من نصف سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
وسحب الاحتلال فجأة، معظم قواته البرية من جنوب قطاع غزة هذا الشهر، بعد عدد من أعنف المعارك في الحرب المستمرة منذ 7 أشهر.
وبدأ السكان، في العودة إلى منازلهم في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في القطاع، بأحياء لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق، إذ وجدوا منازل تحولت إلى أنقاض وجثثا متناثرة في الشوارع.
وقال أحمد رزق (42 عاما) لرويترز، من داخل مدرسة لاذ بها في الجزء الغربي من خان يونس، «اليوم الصبح فيه عائلات كتير من اللي رجعوا في الأسابيع الماضية على منطقة عبسان رجعوا تاني عندنا، كانوا مرعوبين»، في إشارة إلى منطقة في الشرق.
وأضاف لرويترز عبر تطبيق للدردشة: «قالوا إن الدبابات دخلت تاني بقوة وبشكل مفاجئ تحت غطاء من إطلاق نار كثيف، وهم طلعوا حفاظا على حياتهم».
وعلى أنقاض ما كان يعرف بمستشفى ناصر، أكبر مستشفى في جنوب غزة، شاهدت رويترز، عمال طوارئ يرتدون بدلات بيضاء وهم ينتشلون جثثا من الأرض بأدوات يدوية وحفار.
وقالت إدارة خدمات الطوارئ، إنه جرى العثور على 73 جثة أخرى في الموقع يوم أمس، ليرتفع العدد الذي جرى العثور عليه خلال الأسبوع إلى 283 جثة.
وتقول السلطات في غزة، إن الجثث التي جرى انتشالها حتى الآن هي من مقبرة واحدة فقط من بين ثلاث مقابر جماعية على الأقل عثرت عليها في الموقع.
وقال إسماعيل الثوابتة، المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة لرويترز: «نحن نتوقع اكتشاف 200 جثمان لشهداء خلال اليومين المقبلين في نفس المقبرة الجماعية قبل البدء في العمل بالمقبرتين الأخريين».
واتهم إسرائيل، بتنفيذ عمليات إعدام في المستشفى والتغطية على الجرائم من خلال دفن الجثث بالجرافات.
انتشال جثامين الشهداء
ويأتي الأقارب لأخذ أحبائهم لإعادة دفنهم، وأحضر أفراد الأسرة جثة أسامة الشوبجي، أحد الذين جرى انتشال جثامينهم من داخل أرض المستشفى إلى المقبرة، اليوم الإثنين، لإعادة دفنه بجوار شقيقته التي تبرع لها ذات مرة بكليته عندما كانت مريضة.
وقالت سمية زوجة أسامة: «ابنتي الصغيرة طلبت مني زيارة قبر والدها. أقول لها بمجرد أن ندفنه سنزوره. الحمد لله. المشهد صعب، ولكن قد نجد بعض العزاء بعد دفنه».
وكانت تحمل في يدها بعض الزهور الصفراء، وفي اليد الأخرى أمسكت بيد ابنتهما الصغيرة هند، التي ارتدت بدلة رياضية صفراء شاحبة لتوديع والدها.
وقالت الفتاة الصغيرة، بجانب القبر الجديد «كان يحبني، (وكان) يشتري لي أشياء، وكان يأخذني للتنزه».
وأفاد سكان غزة، وقوع غارات جوية على عدة مناطق أخرى، ومنها رفح، إذ أجرى الأطباء قبل يوم عملية قيصرية لإخراج مولود من بطن والدته التي كانت من بين الشهداء.
وفي النصيرات بوسط غزة، قال مسؤولون، إن غارة جوية دمرت الألواح الشمسية التي يعتمد عليها المستشفى للحصول على الطاقة الكهربائية.
غزة تواجه الإبادة
ويواصل الاحتلال، قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ198، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأحد، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و151 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و84 مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 6 مجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 54 شهيدا، و104 مصابين.
وأضافت الوزارة، أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
____________________
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
العدوان على غزة.. قصف إسرائيلي مستمر وارتفاع حصيلة الشهداء إلى 33634
واصلت طائرات ومدفعية الاحتلال الإسرائيلي قصف مناطق متفرقة من قطاع غزة مما أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء.
وأفاد مراسلنا باستشهاد 5 فلسطينيين وجرح 30 آخرين جراء قصف إسرائيلي لمنطقة سكنية في الزرقاء بجباليا شمالي قطاع غزة.
كما أفادت مصادر فلسطينية بسقوط شهيدين في قصف إسرائيلي شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية بإصابة صحفيين اثنين في قصف إسرائيلي استهدف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ونفذ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهدفت محيط أبراج الصالحي شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
من جانبه قال الدفاع المدني في غزة إنه تلقى عشرات نداءات الاستغاثة لانتشال شهداء ومصابين إثر قصف مدرسة بمخيم النصيرات.
وأضاف أن طواقمه لم تتمكن من دخول المدرسة التي قصفها الاحتلال لإجلاء الضحايا بسبب خطورة المكان.
وتابع الدفاع المدني أن المدرسة التي قصفت تؤوي عددا كبيرا من النازحين أغلبهم من الأطفال والنساء.
وناشد الأمم المتحدة والصليب الأحمر تحمل المسؤولية والمساعدة بإخراج الشهداء والمصابين فورا.
وذكرت مصادر فلسطينية أن غارة إسرائيلية استهدفت اليوم شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزة أسفرت عن استشهاد فلسطيني.
وأفاد شهود عيان أن طائرات الاحتلال قصفت منزلاً يعود لعائلة شلوف شرق مدينة رفح.
وتمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال جثامين 10 شهداء من محافظة خان يونس.
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 8 مجازر في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية راح ضحيتها 89 شهيدا و120 مصابا.
وبذلك يرتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 33 ألفا و634 شهيدا و76 ألفا و214 جريحا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]