استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد مشروع قرار كويتي يهدف لحماية الفلسطينيين وذلك خلال جولة لمجلس الأمن، وقال مراسل الغد في واشنطن إن القرار يعتبر نكسة أممية وفشل لمجلس الأمن في إنقاذ الفلسطينيين، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة هددت الدول التي ستصوت ضد إسرائيل في مجلس الأمن، للمزيد من التفاصيل يسردها «مراسلنا» مع الإعلامية درة مختار، عبر النشرة الإخبارية على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 8 دقيقة -
التالي | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش
بعد حديثها عن إبادة في غزة.. خبيرة أممية تؤكد تلقيها «تهديدات»
قالت خبيرة الأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيزي، الأربعاء، إنها تلقت تهديدات بعدما أكدت وجود أسباب معقولة تدفع للظن أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أعمال إبادة في قطاع غزة، لكنها أوضحت أنها لا تنوي الاستقالة.
وصرحت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة خلال مؤتمر صحفي: «لطالما تعرضت للهجوم منذ بدء ولايتي» في عام 2022.
وأكدت الخبيرة الذي صدر أحدث تقاريرها الإثنين: «أتلقى أحيانا تهديدات، ولكن حتى الآن لم تضطرني إلى اتخاذ احتياطات إضافية».
ومنعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي فرانشيسكا ألبانيزي من دخول إسرائيل بعدما اعتبرت أنها أدلت بتعليقات تنفي الطبيعة المعادية للسامية لعملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول، كما دعت منظمات غير حكومية داعمة لإسرائيل إلى استقالتها.
وأكدت الخبيرة المكلفة من مجلس حقوق الإنسان لكنها لا تتحدث باسم الأمم المتحدة، أنها تتعرض لـضغوط لكن ذلك لم يغير شيئا في عملها، قائلة، إن «ذلك يثير غضبي بالطبع ولكنه يدفعني أكثر إلى عدم الاستسلام».
وأضافت ألبانيزي: «قد أقرر في مرحلة ما التنحي، ببساطة لأن لدي أيضا حياة خاصة أود الاستمتاع بها، لكن لن يكون ذلك بسبب تعرضي للشيطنة أو سوء المعاملة».
من جهتها، اعتبرت إسرائيل أن تقرير الخبيرة جزء من حملة لتقويض وجود إسرائيل فيما قالت الولايات المتحدة إنه «ليس لديها سبب للاعتقاد بأن إسرائيل ارتكبت أعمال إبادة جماعية في غزة».
بدوره، شدد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر الأربعاء على أن بلاده تعارض منذ فترة طويلة تفويض هذه المقررة، معتبرا أنه غير مثمر.
في جنيف، قالت ألبانيزي الأربعاء: «أنا لا أشكك في وجود إسرائيل (…) ولكني جزء من حركة تريد إنهاء الفصل العنصري» مؤكدة أنها تدين حماس أيضا.
وتدعو فرانشيسكا ألبانيزي إلى اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل، من بينها فرض عقوبات اقتصادية وحظر على الأسلحة.
وتؤكد كذلك أنه «تم ارتكاب الإبادة الجماعية بالفعل» ولكن «لا يزال بإمكاننا إنقاذ أرواح ولا يزال بإمكاننا وقف الانزلاق إلى الهاوية».
وقالت: «نعلم من هو الداعم السياسي والاقتصادي الرئيسي لإسرائيل. كل الأنظار تتجه نحو الولايات المتحدة، ولكن هناك دول أخرى» مشيرة إلى أنها تعتزم الخوض في مسألتي المسؤولية والتواطؤ في تقرير مستقبلي.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
أيرلندا تعتزم التدخل في قضية الإبادة الجماعية المرفوعة ضد إسرائيل
قالت أيرلندا اليوم الأربعاء إنها تعتزم التدخل في قضية الإبادة الجماعية التي أقامتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل، في أقوى إشارة حتى الآن على قلق دبلن من الحرب الإسرائيلية في غزة منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وقال وزير الخارجية مايكل مارتن، لدى إعلانه عن هذه الخطوة: «ما يحدث في غزة الآن يمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني على نطاق واسع».
وأضاف في بيان «والتعمد في حجب المساعدات الإنسانية عن المدنيين. واستهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية. والاستخدام العشوائي للمواد الناسفة في المناطق المأهولة بالسكان. واستخدام منشآت مدنية لأغراض عسكرية. والعقاب الجماعي لشعب بأكمله».
ومضى يقول «القائمة تطول. يجب توقف هذا. وجهة نظر المجتمع الدولي واضحة. فاض الكيل».
في يناير كانون الثاني، أمرت محكمة العدل الدولية إسرائيل بالامتناع عن أي أعمال قد تندرج تحت طائلة اتفاقية الإبادة الجماعية وضمان عدم ارتكاب قواتها أعمال إبادة جماعية ضد الفلسطينيين، بعد أن اتهمت جنوب أفريقيا إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية تقودها الدولة في غزة.
وقالت إسرائيل وحلفاؤها الغربيون إن هذه المزاعم بلا أساس. وقد يستغرق صدور حكم نهائي في قضية جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي سنوات.
ولم يذكر مارتن الشكل الذي سيتخذه التدخل أو يحدد ما تتعزم بلاده طرحه من حجة أو اقتراح، لكنه أضاف أن الخطوة تم تحديدها بعد التحليل القانوني والسياسي والتشاور مع عدد من الشركاء من بينهم جنوب أفريقيا.
وقالت إدارة مارتن إن مثل هذه التدخلات من طرف ثالث لا تأخذ جانبا محددا في النزاع، لكن التدخل سيكون فرصة لأيرلندا لطرح تفسيرها لبند أو أكثر من بنود اتفاقية الإبادة الجماعية المعنية في القضية.
وفي الأسبوع الماضي، انضمت أيرلندا التي تناصر حقوق الفلسطينيين منذ وقت طويل إلى إسبانيا ومالطا وسلوفينيا في اتخاذ الخطوات الأولى نحو الاعتراف بالدولة التي أعلنها الفلسطينيون في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل وفي قطاع غزة.
وأبلغت إسرائيل الدول بأن خطتها تشكل «جائزة للإرهاب» قد تقلص فرص التوصل إلى حل تفاوضي للصراع بين الجانبين.
وقالت السلطات الصحية في غزة، اليوم الأربعاء، إن ما لا يقل عن 32490 فلسطينيا استشهدوا و74889 أصيبوا في العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إسبانيا تسقط 26 طنا من المساعدات الإنسانية على غزة
ذكرت وزارة الخارجية الإسبانية أن طائرات عسكرية إسبانية أسقطت جوا 26 طنا من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في قطاع غزة المحاصر اليوم الأربعاء ودعت مدريد إسرائيل إلى فتح المعابر الحدودية البرية لمنع حدوث مجاعة.
وقالت الوزارة في بيان إنه جرى خلال العملية، التي نُفذت بالتنسيق مع الأردن وبتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي، إسقاط أكثر من 11 ألف حصة غذائية للتخفيف من «المستويات الكارثية لانعدام الأمن الغذائي» التي يواجهها ما يصل إلى 1.1 مليون شخص في غزة.
وأضافت أن «إسبانيا تصر على فتح المعابر البرية كونه إجراء لا غنى عنه لتجنب حدوث مجاعة».
إسبانيا تتفق مع أيرلندا ومالطا وسلوفينيا على اتخاذ خطوات للاعتراف بدولة فلسطينية
ولجأت دول غربية أخرى، منها الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا، إلى عمليات إسقاط المساعدات جوا في مسعى لتخفيف وطأة الأزمة الإنسانية في غزة بعد نحو ستة أشهر من الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع الفلسطيني.
وتقول وكالات الإغاثة إن عمليات إرسال المساعدات إلى قطاع غزة، الذي دمر القصف الإسرائيلي معظمه، تعطلت بسبب العقبات البيروقراطية وانعدام الأمن منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023.
وفي الأسبوع الماضي، ذكر تقرير مدعوم من الأمم المتحدة أن المجاعة وشيكة ومن المرجح أن تحدث بحلول شهر مايو أيار في شمال غزة وقد تنتشر عبر القطاع بحلول يوليو تموز.
وأكدت وزارة الخارجية الإسبانية مجددا التزامها بدعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) واستمرار وجودها.
وزير خارجية إسبانيا: مدريد ستقدم 20 مليون يورو إضافية لوكالة أونروا
وفي يناير كانون الثاني، قام المانحون الرئيسيون للأونروا، ومنهم الولايات المتحدة وألمانيا، بتعليق التمويل بعد مزاعم بأن نحو 12 من موظفي الأونروا، وهم ضمن عشرات الآلاف من الموظفين الفلسطينيين، شاركوا في هجوم 7 أكتوبر.
وتقول إسرائيل إنها لا تفرض أي قيود على كمية المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة وتحمل وكالات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة المسؤولية عن المشكلات المتعلقة بوصول المساعدات إلى المدنيين وتقول إن تلك الوكالات غير فعالة.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]