أعلن التلفزيون الجزائري أن الأمن احتجز 195شخصا خلال احتجاجات أمس الرافضة لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للرئاسة.
وأضاف أن 112 أصيبوا في صفوف الأمن في اشتباكات الأمس، في عدد من المدن الجزائرية.
في الوقت الذي تتكاثر الأقوال حول الحالة الصحية لبوتفليقة.
وأفاد مراسل «الغد»: “مصادر صحفية سويسرية تتحدث عن أن بوتفليقة ما زال يتلقى العلاج في المستشفى الجامعي بمدينة جنيف، لكنها لم تتحدث عن تطورات وضعه الصحي، وآخر ما تم تسريبه هي مصادر من داخل المستشفى لصحف سويسرية أن وضعه الصحي تحت تهديد مستمر ويحتاج لرعاية دائمة”.