قال مسؤولون، إن الرجال المسلحين الذين احتجزوا رهائن، الثلاثاء، في بلدة روبيه بشمال فرنسا، ليس لهم فيما يبدو صلة بهجمات الـ13 من نوفمبر/ تشرين الثاني في باريس.
وأضافوا، أن الحادث يقترب من نهايته، وأن الرهائن الآن سالمون.
وأشارت السلطات المحلية إلى أن الرهائن الآن “في مكان آمن”، فيما قال مصدر في الشرطة لـ”رويترز”، إن العملية ستنتهي قريبا، وإنه تم اعتقال عدة أشخاص مشتبه بهم.
وأضافت مصادر الشرطة، أن احتجاز الرهائن كان على الأرجح مرتبطا بعملية سطو مزمعة.
وقال أحد المصادر، “ليس هذا على الأرجح عملا إرهابيا، إنه فيما يبدو سطو”.