البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 9 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
يديعوت أحرونوت: إدارة بايدن تدرك أن نتنياهو لا يستطيع إدارة الأزمة أو قيادة إسرائيل
نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية تقريرا عن زيارة غالانت إلى الولايات المتحدة الأميركية أكدت خلاله أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن فقدت الثقة في رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقالت الصحيفة في تقريرها إن إدارة بايدن اكتشفت ما هو واضح أن نتنياهو لا يستطيع أو لا يريد بسبب حلفائه من اليمين المتطرف بالقيام بما هو مطلوب أو إدارة الأزمة الحالية بسبب العدوان على قطاع غزة بشكل صحيح أو قيادة دولة إسرائيل.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا هو أحد الأسباب الجوهرية التي تجعل الولايات المتحدة لا تقوم بدعم نتنياهو في خطته العسكرية لاجتياح رفح.
وأوضحت الصحيفة إلى أن المسؤولين الأميركيين أبدوا ثقتهم في يوآف غالانت وزير الحرب الإسرائيلي.
وأكدت الصحيفة أن إدارة بايدن رغم موافقتها على القيام بعمليات نوعية في رفح إلا أنها ترفض فرة الاجتياح الكامل والمخاطرة بحدوث كارثة إنسانية هناك تؤدي إلى استشهاد مئات الآلاف من الفلسطينيين.
وأكد مسؤول أميركي كبير خلال لقائه مع وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت: لقد فشلتم في إدخال 50 شاحنة من المساعدات إلى قطاع غزة فهل تستطيعون إخلاء وإيواء ورعاية الغذاء لنحو مليون شخص؟
وشدد غالانت خلال زيارته التي شملت اجتماعان مع مستشار الأمن القومي جيك سوليفان، واجتماع مع نظيره وزير الدفاع الأميركي أوستن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن ورئيس وكالة المخابرات المركزية بيرنز على أنهم سيلتزمون بتخفيف الحملات الدموية على قطاع غزة وتسهيل عملية نقل المساعدات إلى المحاصرين في القطاع.
يذكر أن موظفو إغاثة وبيانات للأمم المتحدة قالت إن الصعوبات المتعلقة بالحصول على تصاريح إسرائيلية للموظفين الأجانب للعمل في إسرائيل والأراضي الفلسطينية تعرقل جهود توصيل المساعدات إلى قطاع غزة الذي تمزقه الحرب حيث يواجه المدنيون مجاعة وشيكة.
وأشار ستة من عمال الإغاثة من الأمم المتحدة ومنظمات أخرى أجرت رويترز مقابلات معهم إلى التأخير في إصدار التأشيرات باعتباره إجراء روتينيا يقولون إنه يحبط جهود توصيل المساعدات لغزة بعد نحو ستة أشهر من الهجوم الإسرائيلي على غزة .
وأظهرت بيانات للأمم المتحدة اطّلعت عليها رويترز أن هناك 45 طلب تأشيرة معلق، أكثر من نصفها معلق لأكثر من شهرين وكثير منها متوقف منذ نوفمبر/تشرين الثاني على الأقل.
وأُسقط تماما 20 طلبا آخر للأمم المتحدة كان معلقا منذ أواخر عام 2023 وذلك بسبب التأخير.
وقال مصدر من الأمم المتحدة أطلع رويترز على البيانات وطلب عدم كشف هويته إن البعثات المتضررة من تأخر الحصول على التأشيرات إما تم التخلي عنها أو تأجيلها.
وقال مصدر الأمم المتحدة «هذا يؤدي إلى إبطاء الاستجابة في غزة في وقت نحتاج فيه إلى تكثيف العمليات والحصول على مزيد من القدرات البشرية للتعامل مع العمليات».
وأظهرت القائمة أن عمليات التعطيل أثرت على 11 وكالة تابعة للأمم المتحدة، مع تعليق 18 تأشيرة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وست تأشيرات لبرنامج الأغذية العالمي، وست أخرى لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) واثنتين لمنظمة الصحة العالمية.
وقال موظفو إغاثة إن إسرائيل قالت في السابق إن التأخير ناجم عن نقص الموظفين لديها نتيجة استدعائها عددا كبيرا من قوات الاحتياط للاعتماد عليهم في الهجوم الذي تشنه على قطاع غزة.
لكن مسؤولي الأمم المتحدة يقولون إن العراقيل تفاقمت بسبب تحول إسرائيل إلى سياسة منح تأشيرات لمدة أقصاها ستة أشهر، بدلا من عام واحد، كما كان الحال قبل الحرب.
واتهمت إسرائيل 12 من موظفي أونروا البالغ عددهم 13 ألف موظف بالتورط في هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
وأمر قضاة محكمة العدل الدولية إسرائيل اليوم الخميس بالإجماع باتخاذ كل الإجراءات الضرورية والفاعلة لضمان دخول إمدادات الغذاء الأساسية لسكان غزة دون تأخير.
وقالت المحكمة إن الفلسطينيين في غزة يواجهون ظروف حياة صعبة في ظل انتشار المجاعة.
وقال القضاة «تلاحظ المحكمة أن الفلسطينيين في غزة لم يعودوا يواجهون فقط خطر المجاعة.. بل إن هذه المجاعة قد ظهرت بالفعل».
وطلبت جنوب إفريقيا هذه الإجراءات الجديدة كجزء من قضيتها المستمرة التي تتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
وأعلنت السلطات الصحية في غزة ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 32 ألفا و552 شهيدا و74 ألفا و980 مصابا.
وأضافت أن الاحتلال ارتكب 6 مجازر خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية راح ضحيتها 62 شهيدا و91 مصابا.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
نتنياهو يطلب من المحكمة الإسرائيلية تمديد مهلة خطة التجنيد المثيرة للجدل
طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من المحكمة العليا في إسرائيل اليوم الخميس تمديد المهلة المتاحة للحكومة لوضع خطة جديدة للتجنيد الإلزامي من شأنها معالجة الغضب السائد إزاء الإعفاءات الممنوحة لليهود المتدينين.
وتثير مسألة الإعفاءات حساسية بشكل خاص لأن قوات الاحتلال التي تتكون في معظمها من مجندين شباب ومدنيين يتم تعبئتهم في قوات الاحتياط، تواصل حربا منذ ستة أشهر تقريبا في غزة لمحاولة القضاء على حركة حماس.
وقال أحد كبار المسؤولين الإسرائيليين إنه يقدر أن خمسة بالمئة من السكان يشاركون في الصراع، الذي تمدد للجبهة اللبنانية وتسبب أيضا في رشقات صاروخية من اليمن.
ومع ذلك يتمتع اليهود المتدينون، وهم الأقلية الدينية الأسرع نموا في إسرائيل، بإعفاء من التجنيد الإلزامي.
وألغت المحكمة العليا هذا الإعفاء في عام 2018 لتحقيق مبدأ المساواة. وفشل البرلمان في التوصل إلى ترتيب جديد، وينتهي سريان أمر أصدرته الحكومة بتأجيل التجنيد الإلزامي لليهود المتدينين في 31 مارس/ آذار.
ومن بين من يفضلون مراجعة الإعفاء وزير الدفاع وأعضاء آخرون في حكومة نتنياهو معنيون بإدارة الحرب.
ويتوقع هؤلاء أن يستمر القتال على مدى أشهر، وهو أمر من شأنه أن يرهق القوى البشرية ويذكي مطالب شعبية باستدعاءات على أسس عدلا ومساواة.
لكن الأحزاب اليهودية المتشددة في الائتلاف الحاكم، والتي طالما بحث نتنياهو المحافظ عن دعمها، تريد الإبقاء على الإعفاءات، التي تهدف للحفاظ على ناخبيها في المؤسسات الدينية والحفاظ على نمط الحياة الديني.
وفي رسالة إلى المحكمة العليا نشرها مكتب نتنياهو قال رئيس الوزراء إنه «أحرز تقدما ملحوظا بشأن مسودة الخطة» لكنه طلب تمديدا لمدة 30 يوما «من أجل صياغة اتفاقات».
ويشكل اليهود المتدينون 13 بالمئة من سكان إسرائيل البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، ومن المتوقع أن تصل النسبة إلى 19 بالمئة بحلول عام 2035 بسبب ارتفاع معدلات المواليد لديهم.
كما أن أقلية العرب التي تشكل 21 بالمئة من سكان إسرائيل معفاة في الغالب من الخدمة العسكرية، والتي بموجبها يتم استدعاء الرجال والنساء بشكل عام عند سن 18 عاما، حيث يخدم الرجال ثلاثة أعوام والنساء عامين.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إلى أي مدى سيؤثر هجوم واسع النطاق في رفح على علاقة الولايات المتحدة وإسرائيل؟
هل ستصغي إسرائيل إلى التحذيرات بعدم شن هجوم بري واسع على رفح؟ لا يبدو الجواب واضحا إلا ان واشنطن بدأت تأخذ مسافة من إسرائيل أحد أكبر شركائها، بعد ستة أشهر تقريبا على بدء الحرب على حماس.
امتنعت الولايات المتحدة الاثنين عن التصويت في مجلس الأمن الدولي ما سمح للمرة الأولى باعتماد قرار يدعو إلى «وقف فوري لإطلاق النار» في قطاع غزة.
وأثارت الخطوة الأميركية غضب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي ألغى بعيد ذلك زيارة لوفد إسرائيلي كانت مقررة لواشنطن للبحث في المخاوف الأميركية من هجوم على مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة الذي دمرته الحرب.
إلا أن مسؤولا أميركيا رفيع المستوى أعلن الأربعاء أن «مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إنه يرغب في تحديد موعد جديد للاجتماع المخصص لرفح. نحن ننسّق معه الآن لتحديد موعد مناسب».
وتعارض واشنطن هجوما بريا على رفح إلى حيث نزح عدد كبيرا من سكان قطاع غزة بعدما فروا من القصف في شمال القطاع.
وتشدد الولايات المتحدة على خطر ازدياد عدد الضحايا في صفوف المدنيين، خصوصا أن الحصيلة تجاوزت حتى الآن 32 ألف شهيد، وتفاقم عزلة إسرائيل وتدعو إلى «بدائل» لاستهداف رفح.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركي ماثيو ميلر «نوع المهمة التي يمكننا دعمها هي حملة محدودة وأكثر استهدافا يمكنها تحقيق الأهداف نفسها لكن من دون الحاق أضرار جسيمة بالمدنيين».
لكن نتنياهو حذّر من أنه سيبدأ عملية في رفح مع دعم سياسي من الولايات المتحدة أو بدونه فيما كان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن يزور تل أبيب.
ورأى ستيفن فيرتهايم، الباحث في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، أن الولايات المتحدة «تحاول الحد من الأضرار الناجمة عن عملية مماثلة» في رفح التي تتعرّض لقصف مكثف منذ أيام.
«لا تأثير ملموسا»
وأبدت الولايات المتحدة دعما ثابتا لإسرائيل منذ بدء الحرب التي باشرتها إسرائيل على غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر، وهي تواصل تزويدها الأسلحة.
لكن إزاء الحصيلة الهائلة للضحايا المدنيين والوضع الإنساني المأسوي في القطاع، زادت واشنطن ضغوطها على إسرائيل وحضّتها على السماح بإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
كذلك، اتخذّت الولايات المتحدة إجراءات منها فرض عقوبات على مستوطنين متّهمين بارتكاب أعمال عنف في الضفة الغربية المحتلة.
من جهته، أشار مايكل سينغ من «واشنطن إنستيتيوت» للبحوث إلى أن «إدارة بايدن تسعى بشكل متزايد إلى أخذ مسافة من إسرائيل ومن نتنياهو خصوصا».
إلا أن الرئيس جو بايدن أوضح أنه لن يستخدم أداة الضغط الرئيسية في وجه إسرائيل، وهي المساعدات العسكرية.
ولفت سينغ إلى أن قرار مجلس الأمن الدولي «يرسل إشارة لكن ليس له تأثير ملموس على قدرة إسرائيل على مواصلة الحرب» في حين أن قيودا على التسليح «ستكون لها كلفة أعلى بكثير» على الصعيد الاستراتيجي والسياسي.
وكانت العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل متوترة منذ بداية الحرب لأن كل شيء يضع إدارة جو بايدن الديموقراطية في مواجهة مع الائتلاف الذي شكله نتنياهو ووصفه الرئيس الأميركي بـ«الحكومة الأكثر تطرفا» في تاريخ إسرائيل.
خلافات لمرحلة ما بعد الحرب
وبالإضافة إلى طريقة إدارة الحرب، تختلف الولايات المتحدة وإسرائيل أيضا بشكل أساسي حول مرحلة ما بعد الحرب وتمهيد الطريق لإنشاء دولة فلسطينية، وهو أمر يعارضه نتنياهو بشدة.
وانتقد زعيم الغالبية الديموقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر المؤيد الشرس لإسرائيل والمقرب من جو بايدن، نتنياهو ودعا إلى إجراء انتخابات، في خطاب لاقى إشادة من بايدن.
لكنّ مسؤولين أميركيين أكّدوا أن شومر لم يكن يتحدث نيابة عن الحكومة، إلا أن البعض تساءل عما إذا كان شومر أعرب بصوت عالٍ عما يفكر فيه كثر في إدارة بايدن.
وقبل أشهر قليلة من الانتخابات الرئاسية المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر، يواجه بايدن ضغوطا سياسية متزايدة من الأميركيين المسلمين والعرب بالإضافة إلى الناخبين الشباب والجناح اليساري في حزبه.
وأظهر استطلاع للرأي لمعهد «غالوب» نُشر الأربعاء، أن 36 % فقط من الأميركيين يوافقون على تصرفات إسرائيل بعدما كانت نسبتهم 50 % في تشرين الثاني/نوفمبر.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]