أعلن وزير الخارجية الكوبي برونو رودريجيز، اليوم الخميس، أن بلاده لن تبحث أي تغيير داخلي مع الولايات المتحدة، قبل 3 أيام من زيارة تاريخية يقوم بها الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى الجزيرة.
وقال رودريجيز للصحفيين، إن «إجراء تغييرات داخلية في كوبا ليس مطروحا بأي شكل من الأشكال على طاولة المفاوضات، وزيارة رئيس الولايات المتحدة، ستحدد المراحل الجديدة التي يمكن اجتيازها في المستقبل».