مصرف أبوظبي يفوز بجائزة أفضل مؤسسة مالية إسلامية في مصر

شهد مصرف أبو ظبي الإسلامي، ارتباكا واضحا عقب مقتل نيفين لطفي الرئيس التنفيذي للمصرف، والعثور على جثتها داخل «كمبوند سيتي فيو» بالطريق الصحراوي في محافظة الجيزة المصرية.

وتعد نيفين لطفي من أهم الشخصيات المصرفية التي تميزت بخبرة لأكثر من ثلاثين عاما في العمل المصرفي، بفضل عملها في قطاعات الشركات والمشروعات الصغيرة والمتوسطة والتجزئة المصرفية، كما اكتسبت خبرة دولية من الولايات المتحدة وأوروبا والأسواق الناشئة، فصلا عن خبراتها الأساسية في مجال إدارة أعمال المشروعات الصغيرة والمتوسطة وإدارة المخاطر الائتمانية ورأس المال.

والتحقت بمصرف أبو ظبي الإسلامي – مصر بعد عملها في بنك سيتي جروب التجاري لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا ومقره في لندن، وكان آخر مواقعها الوظيفية مدير العمليات والعضو المنتدب ورئيس الشئون الائتمانية، وخلال عملها في هذا المنصب، قامت بتحمل العديد من المسئوليات والمهام الخاصة بالبنك التجاري في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.

وبدأت عملها في القطاع المصرفي في سيتي بنك في شهر مارس/آذار 1976 حيث انضمت إلى البنك في القاهرة كمحللة مالية وهي حاصلة على بكالوريوس العلوم الاقتصادية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة.

وقد أمرت نيابة أول أكتوبر، بدفن وتشريح جثة نيفين لطفى الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب لبنك أبو ظبى الإسلامى بعد العثور عليها مقتولة داخل شقتها بكمباوند سكنى بدائرة قسم شرطة أول أكتوبر.

وطلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة للوقوف على ظروفها وملابساتها، ومن المنتظر أن تستمع لأقوال عدد من شهود العيان حول الواقعة وحارس العقار الذى شهد الواقعة.

وكشفت التحقيقات الأولية، أن المجنى عليها اختفت منذ فترة وانقطعت عن العمل، حتى اكتشف الأهالى وفاتها داخل شقتها بالمصادفة، وبمناظرة جثة المجنى عليها تبين أن بها عدة طعنات نافذة فى مختلف أنحاء الجسد أودت بحياتها.

عثرت الأجهزة الأمنية بمحافظة الجيزة المصرية، على جثة نيفين إبراهيم لطفي، رئيس بنك أبو ظبي الإسلامي، 64 سنة، داخل شقتها بمدينة السادس من أأكتوبر.

وبالفحص المبدئي تبين أن وجود آثار لطعنات.

وأمرت نيابة أول أكتوبر، بدفن وتشريح الجثة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة للوقوف على ظروفها وملابساتها، ومن المنتظر أن تستمع لأقوال عدد من شهود العيان حول الواقعة وحارس العقار الذى شهد الواقعة.

وكشفت التحقيقات الأولية أن المجنى عليها اختفت منذ فترة وانقطعت عن العمل، حتى اكتشف الأهالى وفاتها داخل شقتها بالمصادفة، وبمناظرة جثة المجنى عليها تبين أن بها عدة طعنات نافذة فى مختلف أنحاء الجسد أودت بحياتها.