البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 29 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش
متحدث باسم «داعش» يشيد بهجوم التنظيم على قاعة حفلات روسية
أشاد المتحدث باسم تنظيم داعش بالهجوم الذي نفذه التنظيم على قاعة حفلات قرب موسكو وأسفر عن مقتل أكثر من 140 شخصا.
وجاءت إشادة المتحدث في رسالة مسجلة منشورة اليوم الخميس على قناة التنظيم على تطبيق تيليغرام.
وحث المتحدث باسم داعش مؤيدي التنظيم في رسالته على تيليغرام على استهداف من وصفهم بـ«الصليبيين» في كل مكان خاصة أميركا وأوروبا وإسرائيل- بحسب وصفهم.
وقال محققون روس إنهم كشفوا عن دليل يثبت وجود صلة بين منفذي هجوم قاعة الحفلات بالقرب من موسكو الذي أسفر عن مقتل أكثر من 140 شخصا الأسبوع الماضي وبين قوميين أوكرانيين.
وذكرت روسيا منذ بداية الأمر أنها تبحث عن صلة محتملة لأوكرانيا بالهجوم على الرغم من نفي كييف ضلوعها فيه وإعلان تنظيم داعش مسؤوليته عنه.
وذكرت لجنة التحقيقات الروسية في بيان أنها كشفت لأول مرة أدلة على وجود صلة بأوكرانيا. ووصفت طبيعة الأدلة المزعومة لكنها لم تنشرها.
وورد في البيان «نتيجة للعمل مع إرهابيين محتجزين ودراسة أجهزة تقنية صودرت منهم وتحليل معلومات عن معاملات مالية، عُثر على أدلة على وجود صلة لهم بقوميين أوكرانيين».
وأضاف البيان أن المهاجمين تلقوا مبالغ ضخمة من المال والعملات المشفرة من أوكرانيا وأن مشتبها به آخر في تمويل الإرهاب أُلقي القبض عليه.
واعتُقل 11 شخصا في أول 24 ساعة بعد هجوم يوم الجمعة الماضي ووُضع ثمانية منهم، بما في ذلك الأربعة الذين يُشتبه في أنهم المهاجمون، رهن الاحتجاز بانتظار المحاكمة. وسبعة منهم من دولة طاجيكستان الواقعة بآسيا الوسطى والآخرون من قرغيزستان.
وحذرت الولايات المتحدة علنا قبل واقعة إطلاق الرصاص في الحفل أنها تلقت معلومات مخابراتية عن احتمال شن متطرفين هجوما في روسيا.
ويقول مسؤولون أمريكيون إنهم يعتقدون أن تنظيم داعش – ولاية خراسان، وهو فرع التنظيم في أفغانستان، هو المسؤول عن الهجوم.
وتقول روسيا إنها تساورها شكوك بسبب تمكن الولايات المتحدة من تحديد مرتكبي الهجوم المحتملين بتلك السرعة بعد وقوعه.
وذكر رئيس جهاز الأمن الاتحادي الروسي في وقت سابق من هذا الأسبوع، من دون تقديم أدلة، أنه يعتقد أن أوكرانيا والولايات المتحدة وبريطانيا متورطة جميعا في الهجوم.
ويقول محللون أمنيون غربيون إن الهجوم يثير أسئلة عن موارد أجهزة المخابرات الروسية وأولوياتها، وتكثف أجهزة المخابرات الروسية تركيزها على الحرب في أوكرانيا وعلى ضرورة إقصاء معارضي الحرب داخل روسيا.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
روسيا: هناك صلة بين منفذي الهجوم الإرهابي وأوكرانيين.. وأميركا: داعش هو المسؤول الوحيد
قالت لجنة التحقيقات الروسية إنها كشفت عن دليل يثبت وجود صلة بين منفذي هجوم قاعة الحفلات الذي أسفر عن مقتل أكثر من 140 شخصا الأسبوع الماضي وبين «قوميين أوكرانيين».
وذكرت اللجنة في بيان أن المهاجمين تلقوا مبالغ ضخمة من المال والعملات المشفرة من أوكرانيا.
وتنفي أوكرانيا بشكل قاطع أي صلة لها بأكبر الهجمات دموية في روسيا منذ 20 عاما.
على جانب أخر قال البيت الأبيض اليوم الخميس إنه «من الواضح أن تنظيم داعش هو المسؤول الوحيد عن هجوم قاعة الحفلات في موسكو» .
وأوضح البيت الأبيض في بيان له أن أميركا نقلت تحذيرا مكتوبا لأجهزة الأمن الروسية، وسعت لمنع هجوم قاعة الحفلات بموسكو وروسيا تعلم ذلك.
وشدد بيان البيت الأبيض على أن «التحذير الأميركي كان واحدا من بين عدة تحذيرات نقلتها واشنطن لروسيا بشأن تهديدات متعددة، والتحذير الأميركي حدد بدقة تهديدا إرهابيا يستهدف الحفلات في موسكو».
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أمس الأربعاء إنه من الصعب للغاية تصديق أن تنظيم داعش كان لديه القدرة على شن الهجوم على قاعة الحفلات الموسيقية في موسكو يوم الجمعة الماضي والذي أسفر عن مقتل 140 شخصا على الأقل.
ووقع الحادث مساء 22 مارس/ آذار في مجمع العروض الترفيهية «كروكوس سيتي هول» في كراسنوغورسك بضواحي موسكو، ما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 139 شخصاً، وتم اعتقال 11 شخصاً متورطين في الهجوم، بينهم منفذو الهجوم الأربعة، وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في كلمة متلفزة، إن المعلومات الأولية تشير إلى أن الجانب الأوكراني كان يعد ممراً لمنفذي الهجوم الإرهابي لعبور الحدود، ووعد بوتين بتحديد ومعاقبة كل من يقف وراء الهجوم.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
تاريخ طويل من التمرد الإسرائيلي ضد قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة
منذ بداية نكبة 1948 وتأسيس المشروع الصهيوني فوق الجغرافية الفلسطينية، صدرت مئات القررات الدولية عن مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة، ولم تنفذ دولة الاحتلال (إسرائيل) أي قرار باستثناء قرار تقسيم فلسطين رقم 181 الصادر في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 1947 ونفذته إسرائيل بهدف الإعلان عن إقامة دولتها!!
وصدر عن مجلس الأمن الدولي، نحو (91 قرارا)، آخرها القرار رقم 2728 في 25 مارس / آذار 2024 وطالب القرار «بوقف فوري لإطلاق النار خلال شهر رمضان تحترمه جميع الأطراف بما يؤدي إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الأسرى، فضلا عن ضمان وصول المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجات غزة الطبية وغيرها من الاحتياجات الإنسانية».
وكل هذه القرارات لم يتم تطبيقها، وجزء منها له أثر كبير على معطيات السلام.
وصدر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة نحو (192 قرارا).. وآخرها القرار الصادر في 22 اكتوبر/ تشرين الأول 2023 وتبنته عشرات الدول بعد إدخال تعديلات عليه، للدعوة إلى «هدنة إنسانية فورية ودائمة ومستدامة تفضي إلى وقف للأعمال العدائية» بين إسرائيل وحماس، فضلاً عن «الإطلاق الفوري وغير المشروط» لجميع الرهائن من المدنيين.
ومن بين أبرز القرارات الدولية التي لم تنفذها إسرائيل:
- قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 تاريخ 12 نوفمبر/ تشرين الثاني 1948 «إنشاء لجنة للتوفيق وحماية حرية الوصول إلى القدس والأماكن المقدسة الأخرى؛ وتقرر السماح للاجئين الراغبين في العودة إلى ديارهم والعيش بسلام مع جيرانهم بالقيام بذلك في أقرب وقت ممكن عمليا، ومنح تعويضات عن ممتلكات الذين يختارون عدم العودة وانه يجب دفع تعويضات عن ممتلكات الذين يختارون عدم العودة وعن فقدان أو تلف الممتلكات التي بموجب مبادئ القانون الدولي أو الإنصاف، ينبغي أن تكون الحكومات أو السلطات مسؤولة عن ذلك».
- قرار الجمعية العامة رقم 303 بتاريخ 9 ديسمبر/ كانون الأول 1949 بإعادة تأكيد وضع القدس تحت نظام دولي دائم.
- قرار مجلس الأمن رقم 127 بتاريخ 22 يناير / كانون الثاني 1957 بتوجيه كبير مراقبي رقابة الهدنة ليقوم بتنظيم النشاطات بين الخطوط الفاصلة في القدس، والطلب من إسرائيل الكف عن أعمالها في المنطقة.
- قرار مجلس الأمن رقم 162 تاريخ 4 نوفمبر/ تشرين الثاني 1961 «حث إسرائيل على الإمتثال لقرار لجنة الهدنة المشتركة بشأن القدس».
- قرار مجلس الأمن رقم 267 تاريخ 3 يوليو / تموز 1967 ويشجب بشدة جميع الإجراءات المتخذة لتغيير وضع مدينة القدس، ويؤكد أن جميع الإجراءات التشريعية والإدارية والأعمال التي اتخذتها إسرائيل من أجل تغيير وضع القدس، بما في ذلك مصادرة الأراضي والممتلكات، هي أعمال باطلة ، ولا يمكن أن تغير وضع القدس، ويدعو بإلحاح إسرائيل مرة أخرى، إلى أن تبطل جميع الإجراءات التي تؤدي إلى تغيير وضع مدينة القدس ، كما يطالبها بالامتناع عن اتخاذ أي إجراءات مماثلة في المستقيبل.
- قرار مجلس الأمن 2712 تاريخ 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 ، ويطالب بان تمتثل جميع الأطراف بالقانون الدولي، لاسيما فيما يتعلق بحماية المدنيين وخاصة الأطفال، ويدعو إلى إقامة هدن وممرات إنسانية عاجلة لفترات ممددة في جميغ أنحاء قطاع غزة لعدد كاف من الأيام.
- قرار مجلس الأمن 2720 تاريخ 22 ديسمبر/ كانون الأول 2023 ويدعو إلى اتخاذ خطوات عاجلة للسماح فورا بإيصال المساعدات الإنسانية بشكل موسّع وآمن ودون عوائق، ولتهيئة الظروف اللازمة لوقف مستدام للأعمال القتالية في قطاع غزة ورفض التهجير القسري للسكان المدنيين ، ويكرر تاكيد التزامه الثقابت برؤية حل الدولتين.
- القرار 1435 تاريخ 24 سبتمبر/ أيلول 2002 ، يطالب إسرائيل بوقف جميع أعمال العنف، ووقف التدابير المتخذة في رام الله والمناطق المحيطة بها، بما في ذلك تدمير الهياكل الأساسية المدنية والأمنية الفلسطينبية، ويطالب إسرائيل بالانسحاب الفوري من المدن الفلسطينية، والعودة إلى المواقع التي كانت ترابط فيها قبل سبتمبر/ أيلول 2000.
- قرار الجمعية ىالعامة للأمم المتحدة رقم 2727 تاريخ 5 ديسمبر/ كانون الأول 1970 ويطالب إسرائيل بتنفيذ توصيات اللجنة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالتحقيق في الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.
- قرار الجمعية العامة رقم 3236 تاريخ 22 نوفمبر/ تشرين الثاني 1974 ويعترف بحق الشعب الفلسطيني في استعادة حقوقه، بما في ذلك حق تقرير المصير وحق العودة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]