ديربيت أوDearpet’s Pet Loss Café مقهى صغير في منطقة شيبويا في اليابان.
يقدم المقهى العزاء لمن فقدوا حيواناتهم الأليفة، حيث أنها أصبحت جزءا مهما من حياة الأسرة اليابانية، ويشجع المقهى على القراءة والخروج من تلك الحالة
ديربيت أوDearpet’s Pet Loss Café مقهى صغير في منطقة شيبويا في اليابان.
يقدم المقهى العزاء لمن فقدوا حيواناتهم الأليفة، حيث أنها أصبحت جزءا مهما من حياة الأسرة اليابانية، ويشجع المقهى على القراءة والخروج من تلك الحالة
تنتشر الحيوانات الأليفة في المنازل خلال السنوات الأخيرة، وتزيد هذه النسبة في بعض البلدان على وجه الخصوص، ففي أستراليا أظهرت دراسة نشرتها مؤسسة «أنيمال ميدسن» في العام الماضي أن أكثر من ثلثي الأسر في أستراليا تمتلك حيوانا واحدا أليفا على الأقل، وتشير الدراسة إلى أن عدد الحيوانات الأليفة في أستراليا يقدر بنحو 28.7 مليون حيوان أليف.
وعلى الرغم من الفوائد التي يسببها امتلاك حيوان أليف إلا أن العديد من الأمراض التي تصيب الحيوانات الأليفة يمكنها إصابة البشر بسهولة، وفي العام الماضي نشر مركز السيطرة على الأمراض CDC تقريرا عن الأشخاص الأكثر عرضة للعدوى من الحيوانات الأليفة، وأكد أنهم من فئة كبار السن الذين تخطت أعمارهم 65 عاما، والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة والأطفال أقل من 5 سنوات والنساء الحوامل، ويؤكد التقرير أن العديد من الأمراض الحيوانية التي يمكن أن تنتقل إلى البشر قد لا تظهر أية أعراض على الحيوانات الأليفة مما يسهل انتقالها للبشر.
وطبقا لدراسة نشرتها المكتبة الأمريكية القومية للطب فإن الأمراض المنتقلة من الحيوانات الأليفة للبشر منخفضة، إلا أن دراسة أخرى نشرها موقع هيلث دايركت الحكومي الأسترالي إن عدد الإصابات المنتقلة عبر الحيوانات الأليفة ربما لا يكون دقيقا خاصة إن الكثير من الإصابات لا يتم الإبلاغ عنها فيكون نسبة الأمراض الفعلية المنتقلة أكبر كثيرا من المعلن عنه.
وتعد القطط والكلاب والسلاحف والطيور مصادر رئيسية لانتقال الأمراض حيوانية المصدر بسبب حملها للعديد من الفطريات والبكتريا والطفيليات، ومن ثم فإن تقبيل الحيوانات أو تركها تلعق وجهك يزيد من خطر انتقال الأمراض الحيوانية المنشأ، وطبقا لدراسة هولندية نشرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب فإن نصف أصحاب الحيوانات الأليفة سمحوا للحيوانات الأليفة بلعق وجوههم، و18% سمحوا للكلاب بمشاركة أسرّتهم، ويؤدي تقاسم السرير إلى زيادة مدة التعرض لمسببات الأمراض التي تحملها الحيوانات الأليفة. ووجدت الدراسة نفسها أن 45% من أصحاب القطط سمحوا لقطتهم بالقفز إلى حوض المطبخ.
كما تم ربط تقبيل الحيوانات الأليفة بالعدوى الحيوانية المنشأ في بعض الأحيان لدى أصحاب الحيوانات الأليفة، وأصيبت امرأة في اليابان بالتهاب السحايا بسبب عدوى الباستوريلا المتعددة بعد تقبيل وجه كلبها بانتظام. غالبًا ما توجد هذه البكتيريا في تجاويف الفم لدى الكلاب والقطط.
وطبقا لجريدة الغارديان فهناك العديد من الأمور يجب الانتظام عليها مع تربية الحيوانات الأليفة لتقليل خطر العدوى مثل:
* الانتظام على غسيل اليدين جيدا بالصابون والمطهرات بعد اللعب مع الحيوان الأليف.
* الإشراف الجيد على الأطفال وغسل أيديهم جيدا عقب اللعب مع الحيوانات الأليفة.
* إبعاد الحيوانات الأليفة عن المطبخ ومناطق تحضير الطعام خاصة القطط.
* عدم السماح لحيواناتك الأليفة بلعق وجهك أو العبث بالجروح.
* ارتداء القفازات عند تغيير فضلات الحيوانات الأليفة أو تنظيف أحواض السمك، وترطيب أرضية أقفاص الطيور لتقليل الغبار المتطاير والمحمل بفضلاتها.
* الرعاية الطبية الدائمة للحيوانات الأليفة والحفاظ على مواعيد التطعيم وعلاج الديدان والحشرات.
* طلب الرعاية الطبية للحيوان الأليف سريعا عند الشك في إصابته بأي مرض.
أما الأشخاص الأكثر عرضة للعدوى من الحيوانات الأليفة فيفضل أن يسألوا جيدا ويراجعوا الأطباء البشريين والبيطريين لمعرفة الحيوان المناسب لحالتهم الصحية وكيفية التعامل معه لتجنب العدوى.
دعت كيم كون هي، زوجة الرئيس الكوري الجنوبي، يون سيوك يول، إلى التخلي عن تناول لحوم الكلاب، مؤكدة أن بلادها والصين فقط من بين الدول الكبيرة اقتصاديا التي يسمح فيهما بذلك.
وقالت كيم، في لقاء صحفي مع صحيفة “سيئول”: “أتطلع الى إنجازات ملموسة بشأن العنف ضد الحيوانات وإهمال الحيوانات المهجورة وتناول لحوم الكلاب خلال ولاية حكومة الرئيس يون”.
وأضافت: “أعتقد بأن الثقافة العالمية لا بد أن تتقاسم مع الدول المتقدمة، وتناول لحوم الكلاب يمكن أن يترك مشاعر سلبية تجاه كوريا، ولحوم الكلاب غير مفيدة للصحة”. وتابعت: “تربية الكلاب للأكل غالبا ما تتم في أقفاص ضيقة ويتم إعطاؤها مضادات حيوية أيضا”.
وأكدت على أن رفض تناول لحوم الكلاب في نهاية المطاف، يعني التعبير عن احترام البشر للحيوانات الصديقة للإنسان وقيمة الحياة.
وحول قضية سن قانون ينهي تناول لحوم الكلاب، قالت زوجة الرئيس الكوري الجنوبي: “أعتقد بأنه يمكن حلها سياسيا، مثل طريقة تقديم الدعم للشركات الغذائية الصغيرة لتحويل نوع عملها على سبيل المثال”.
ومن المعروف عن كيم بأنها من محبي الحيوانات، حيث تربي 4 كلاب و3 قطط وظلت تدعم منظمات لإنقاذ الحيوانات المهجورة منذ فترة طويلة.
بعد حوالى 15 عاما على ظهورها، تحقق فحوص الحمض النووي المخصصة للكلاب رواجا كبيرا في الآونة الأخيرة في الولايات المتحدة، حيث يملك ما يقرب من 40% من العائلات حيواناً على الأقل من هذا النوع.
وقالت المحامية في واشنطن، ميلا بارتوس “عندما تقتني كلباً وتدمجه في عائلتك، فإنك ترغب في معرفة أصله”
فيما أوضحت واحدة من أشهر العلامات التجارية التي تجري هذه الاختبارات، “إمبارك فيت”، لوكالة فرانس برس أن تلك الاختبارات شهدت نمواً بنسبة 235% بين عامي 2019 و2020، وقد ساهمت الجائحة في تعزيز هذا الاتجاه.
وتكلفة هذه الاختبارات ليست زهيدة، إذ تراوح بين مئة دولار ومئتين للكلب الواحد، لكن في بلد تنتشر فيه الكلاب على نطاق واسع، لم يكن السعر رادعاً رئيسياً للكثير من مالكي الحيوانات الأليفة.
ففي عام 2020 وحده أنفق الأمريكيون ما يقرب من 104 مليارات دولار على حيواناتهم، بحسب جمعية منتجات الحيوانات الأليفة الأمريكية، وهو مبلغ يعادل إجمالي الناتج المحلي لسلوفاكيا.
وتتسم هذه الاختبارات بالبساطة، وتقوم على أخذ عينة من اللعاب من داخل فم الكلب وإرسالها بالبريد، مع ظهور النتائج بشكل عام بعد فترة تمتد بين أسبوعين وشهر.
في بعض الأحيان، عندما يتبنى أحدهم كلباً أصيلاً، يهدف الاختبار إلى التحقق من عدم وجود خطأ في تحديد أصل الكلب ذي السلالة الواحدة.
لكن بالنسبة لأصحاب مآوي الحيوانات الأليفة، السؤال الملحّ هو “ما هو نوع كلبي؟”.
إضافة إلى الكشف عن سلالات الكلاب، يمكن أن تكشف اختبارات الحمض النووي أيضا عن قابليتها للإصابة بأمراض وراثية.
وتسمح الاختبارات الأكثر تكلفة للمستخدمين بمراجعة الحمض النووي لحيواناتهم الأليفة بحثا عن الجينات التي تسبب تشوهات القلب واضطرابات الكلى والصمم المبكر، من بين مشاكل أخرى.
لكنّ الطبيبة البيطرية، سارا بومان، من واشنطن حذرت من أن “مجرد وجود علامة وراثية لدى الكلاب لا يعني بالضرورة إصابتها بالحال”، مشيرة إلى أن الاختبارات تجعل من الممكن إدراك المخاطر وتوخي مزيد من الحذر.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]