من الوعود التي ألزم بها المرشح الديمقراطي في الانتخابات الأمريكية جوزيف بايدن نفسه أنه سيختار امرأة لمنصب نائب الرئيس.
معظم الاحتمالات تشير إلى مرشحة منصب نائبة بايدن من ذوي البشرة السوداء، حيث يحاول بايدن جذب مزيد من الناخبين، وخاصة بين السود أو في الوسط الغربي الذي التف حول ترامب في عام 2016.
وازداد الضغط على المرشح السبعيني من أجل اختيار مرشحة من السود، في ظل موجة الغضب غير المسبوقة ضد عنف الشرطة والعنصرية بعد مقتل جورج فلويد.