ميلانيا ترامب تخرج عن صمتها وتكتب خطابها الأخير
خرجت السيدة الأولى في الولايات المتحدة، ميلانيا ترامب، عن صمتها، لوقف الثرثرة والهجمات الموجهة إليها، بخطاب الوداع الأخير، معبرة فيه عن خيبة الأمل وأنها تأمل في أن تعود أمريكا إلى مكانتها.
واتجهت الأنظار على مواقع التواصل الأجتماعي، لـ”ميلانيا “، عقب غلق حساب زوجها الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب على “تويتر”.
ولم تسلم “ميلانيا” حتى من انتقادات المقربين لها، فصديقتها ومستشارتها السابقة، ستيفاني وينستون وولكوف، صرحت بأنها تخجل من عملها السابق معها.