نافذة على الصحافة العالمية: أمريكا تفشل في مقاطعة أولمبياد بكين

تناولت صحيفة «كوميرسانت» الروسية، تراجع واشنطن جزئيا عن المقاطعة الدبلوماسية لأولمبياد بكين. ونشرت الصحيفة مقالا تحت عنوان «أعلنوا نصف مقاطعة لأولمبياد بكين» .

جاء في المقال: تستعد مجموعة من المسؤولين الأمريكيين للسفر لحضور دورة الألعاب الأولمبية الشتوية التي ستقام في بكين في الفترة من 4 إلى 20 فبراير/ شباط، فقد أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، تشاو ليجيان، أن السلطات الأمريكية تقدمت بطلبات للحصول على تأشيرات لـ 18 شخصا.

بدأ نشاط واشنطن حول ألعاب بكين على عتبة العام الجديد بعد أن كانت قد أعلنت مقاطعتها الدبلوماسية للأولمبياد في أوائل ديسمبر.

وقدمت صحيفة نيويورك بوست توضيحات بشأن الوجود الأمريكي في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، نقلاً عن مصادر رسمية في واشنطن. وبحسب الصحيفة، فإن المسؤولين الأمريكيين يتوجهون إلى بكين لحل مشاكل عملية لضمان وصول الرياضيين الأمريكيين إلى هناك، ولكنهم لن يحضروا حفل افتتاح الألعاب وغيره من الأنشطة المدرجة في البرنامج.

وتابعت الصحيفة الروسية: مع ذلك، هناك مزيد من الأدلة على أن الإدارة الأمريكية قد فشلت في تنظيم مقاطعة كاملة للأولمبياد، فليس هناك وحدة موقف كاملة في صفوف حلفاء واشنطن. ومن الأمثلة على ذلك موقف اليابان المراوغ، في محاولة لتحقيق التوازن بين واشنطن وبكين والنأي بالنفس عن موقف حلفائها الغربيين. فبالتوازي مع الامتناع عن إرسال وفد حكومي إلى بكين، أعطى الجانب الياباني الضوء الأخضر لمسؤولي البلاد الرياضيين للسفر إلى الصين.

كما أن الحلفاء الأوروبيين للولايات المتحدة غير موحدين حيال مسألة مقاطعة الألعاب الأولمبية الشتوية في الصين. فقد ذكرت وكالة الأنباء التشيكية، الإثنين، أن سفير البلاد لدى الصين، فلاديمير تومشيك، أبدى نيابة عن الرئيس ميلوس زيمان، استعداده للتعبير عن دعم أولمبياد بكين.

كيف يواجه الفرنسيون الموجات المتكررة لفيروس كورونا؟ 

أشارت صحيفة «لوموند» الفرنسية، إلى أن إمكانية تعايش الفرنسيين مع الفيروس تفوقت على الأساليب المتمثلة في الحظر وعدم الخروج، ولهذا تعول الحكومة الفرنسية على المسؤولية الفردية بدل فرض إجراءات ووضع قيود من السلطات.

بينما نشرت صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، مقالا تناول إجراءات وزارة التربية لمواجهة متحور أوميكرون في المدارس، مع عودة الطلاب إلى المدارس الأسبوع المقبل.

وتساءلت «لوفيجارو» عن مدى إمكانية إجراء الفحص السلبي للطلاب قبل العودة إلى المدارس ومن ثم مرة أو أكثر في الأسبوع، وأضافت الصحيفة: أن وزارة التربية والتعليم لم تنته من وضع قائمة الإجراءات داخل المدارس في انتظار آخر الدراسات المتعلقة بانتشار متحور أوميكرون ومدى خطورته

وأشار المتحدث باسم نقابة المعلمين إلى أن المدارس والقطاع التربوي بشقيه الإداري والتعليمي غير جاهزين في كافة المدارس خاصة الابتدائية لاستقبال الطلاب الإثنين المقبل،محذرا من الغيابات التي قد تسجل بين الطلاب والمدرسين على حد سواء الأسبوع المقبل بسبب الإصابات بكوفيد 19.

اللقاحات ضد «كورونا» هى الأغلى فى التاريخ للدول الفقيرة

وذكرت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، أن اللقاحات المضادة لفيروس «كورونا» المستجد «كوفيد-» هو أحد «أغلى اللقاحات فى التاريخ» بالنسبة للدول الفقيرة، مما يثير قلقا متزايدا حيال استمرار معاناة من هم في أمس الحاجة إلى هذه اللقاحات من أجل الوصول إلى الجرعات المنقذة للحياة طوال عام 2022.

وقالت الصحيفة، إنه على الرغم من الوعود الدولية بإتاحة اللقاحات بأرخص الأسعار للدول منخفضة الدخل، فإن هذه الدول تدفع أكثر بكثير من المعايير المتوقعة.

وتظهر بيانات منظمة الصحة العالمية، التي حللتها «الإندبندنت»، أن الحكومات ذات الدخل المنخفض تدفع سعرا متوسطا قدره 6.88 دولار لكل جرعة لقاح ضد «كوفيد-19»، بينما دفعت الدول النامية قبل الجائحة سعرا متوسطا قدره 0.80 دولار للجرعة لجميع التطعيمات التي لا تخص «كورونا».

وقالت تانيا سيرنوشي، القائدة الفنية لمنظمة الصحة العالمية لاستراتيجية اللقاحات العالمية، إن «السعر مرتفع مقارنة باللقاحات الأخرى المستخدمة في جميع أنحاء العالم وبكميات كبيرة».

وأشارت إلى أن أرقام منظمة الصحة العالمية تظهر أن اللقاحات العالمية الأرخص سعرا، مثل تلك التي تحمي من السل أو الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية، تكلف ما بين 0.11 و 2.85 دولار للجرعة.

وأوضحت «الإندبندنت» أنه تم تأمين بعض إمدادات الدول ذات الدخل المنخفض من لقاحات (كوفيد-19) من خلال كوفاكس، وهي مبادرة عالمية لمشاركة اللقاحات تحت قيادة منظمة الصحة العالمية، وتغطي تكاليف المشتريات للبلدان الفقيرة.

لكن بخلاف ذلك، كان على هذه الدول أن تدفع ثمن لقاحاتها بنفسها، واضطر الكثير منها لإبرام صفقات مع الشركات المصنعة، التي فرضت، في بعض الحالات، رسومًا على حكومات في جنوب الكرة الأرضية أكثر من تلك الموجودة في الغرب المتقدم.

  إسرائيل تزيد من سيطرتها على الجولان وتفرض دولة الأمر الواقع 

ونشرت صحيفة «ليبيراسيون»، حوارا مع الباحث توماس فيسكوفي، يؤكد أن هدف إسرائيل من احتلال أراض جديدة سواء في الضفة الغربية أو هضبة الجولان هو رفع نسبة السكان اليهود داخل هذه الأراضي، لضمان بقاءها تحت السيطرة الإسرائيلية ومن ثم الحصول على اعتراف المجتمع الدولي بالجولان كأرض إسرائيلية.

وأشار فيسكوفي إلى الفرق بين الجولان والضفة الغربية في الميزان الدولي، هناك أماكن دينية تخلق توترا سياسيا في الضفة الغربية كلما أضافتها إسرائيل إلى مستوطناتها مثلا وهي مواقع مهمة على المستوى الإقليمي والدولي بسبب الأماكن الدينية المقدسة، عكس هضبة الجولان التي تهم إسرائيل بسبب موقعها العسكري والاستراتيجي التي تساعدها في السيطرة على لبنان والأردن وسوريا، إضافة إلى الموارد المائية التي تميزها.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]