البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 48 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | حبر ع الرصيف
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
غزة فتحت ملفاتها.. قصة «الهدنة» في تاريخ الحروب
لا تزال مفاوضات الهدنة في غزة، تراوح مكانها بسبب تغنت رئيس حكومة الاحتلال «بنيامين نتنياهو».. وأمس الجمعة برز ضوءا في آخر النفق مع التحرك المصري لإحياء مسار التفاوض بين حركة حماس وإسرائيل، رغم استمرار التعنت الإسرائيلي، ليبدأ الحديث مجددا عن «الهدنة» و«وقف إطلاق النار».. ومنذ فجر التاريخ شهد العالم العديد من الحروب، ما كان يدعو إلى الاتفاق على هدنة بين الطرفين.
ينصّ القانون الإنساني (اتفاقيّة جنيف 1، المادة 15) على أنه «كلما سمحت الظروف، يتفق على تدبير عقد هدنة أو وقف إطلاق النيران أو ترتيبات محلية، لإمكان جمع وتبادل ونقل الجرحى والمرضى المتروكين في ميدان القتال»
و«اتفاق الهدنة» أقصر من «اتفاق وقف إطلاق النار»، وله هدف إنساني بالدرجة الأولى؛ كإدخال المساعدات والإغاثة.. بينما يهدف وقف إطلاق النار إلى تحقيق أهداف إستراتيجية من قبيل إعادة ترتيب القوات وتجميعها، وتقييم قدرات الخصم، أو إعطاء الفرصة للسياسيين للتفاوض.
واتفاق وقف إطلاق النار يمكن أن يعلنه طرف واحد من أطراف الصراع، أو يكون نتيجة تفاوض بينهما. ويقتصر على وقف الأعمال القتالية مؤقتا في نطاق جغرافي محدد.. وبينما الهدنة وجوبا باتفاق أطراف الصراع أو من يمثلها، وتشمل جميع الرقعة الجغرافية المعنية بالقتال، وتُحدد شروطها والتزامات الأطراف.
«الهدنة الأوليمبية»..أول هدنة عقدت قبل الميلاد
تمثل «الهدنة الأولمبية» في القرن الثامن قبل الميلاد، حسب التقليد الإغريقي القديم، أول هدنة في التاريخ الإنساني، وشكل المبدأ المقدس الذي تسند إليه الألعاب الأولمبية.
وفي عام 1992 جددت اللجنة الأولمبية هذا التقليد بأن دعت سائر الأمم إلى مراعاة هذه الهدنة، ابتداء من اليوم السابع قبل افتتاح الألعاب الأولمبية وحتى اليوم السابع الذي يلي اختتامها.
إسبانيا وهولندا 1609
حسب موقع « Britannic» البريطاني، تعتبر هدنة الـ12 عاماً الأطول في تاريخ الحروب الأوروبية، كانت هذه الهدنة لحرب دامت 80 عاماً بين إسبانيا والجمهورية الهولندية، تم الاتفاق عليها في 9 أبريل/نيسان 1609، وانتهت في 9 أبريل/نيسان 1621 حيث استؤنفت الحرب سنة 1621.
1914 هدنة عيد الميلاد.. الحرب العالمية الأولى
وحسب موقع « history » الأميركي تعتبر هدنة عيد الميلاد في عام 1914 لحظة فريدة في تاريخ الحروب، حيث تجلى فيها الإنسانية والتضامن بين الجنود المتورطين في الصراع. بالرغم من أن الحرب كانت قد اندلعت فقط قبل 5 أشهر، إلا أن هذه اللحظة المميزة شهدت تبادلاً إنسانياً بين أعداء الحرب. في عام 1915، انقلبت الأمور تماماً مع اندلاع النزاع الدموي، وأصبحت فكرة تكرار «هدنة عيد الميلاد» أمراً لا يمكن تصوره في سياق تلك الأحداث.
هدنة مودروس 1918
وهي الهدنة الموقعة في 30 أكتوبر/ تشرين الأول 1918، لوقف العمليات القتالية بين الدولة العثمانية ودول الحلفاء خلال الحرب العالمية الأولى.
وتم توقيع اتفاقية الهدنة على متن السفينة «إتش إم إس أغاممنون» في ميناء «مودروس» في جزيرة ليمنوس اليوننية، وأعقب الهدنة احتلال إسطنبول، وتقسيم الامبراطورية العثمانية.. وألغيت عقب انتصار الأتراك في حرب الاستقلال التركية.
هدنة رودس 1949
بانتهاء حرب فلسطين رسمياً، وقعت اتفاقية الهدنة في جزيرة رودس اليونانية يوم 24 فبراير/ شباط 1949، بين الإسرائليين والمصريين، وبموجبها رفضت مصر تصنيف خط الهدنة كحدود سياسية لإسرائيل، فضلا عن ذلك، رفضت مصر تصنيف الهدنة كتسوية للقضية الفلسطينية.
ومن جهة ثانية، اعتمدت الحدود الفاصلة بين مصر وفلسطين، زمن الانتداب البريطاني، كخط للهدنة وحصلت مصر على سيطرة تامة على أراضي غزّة. وحسب ما جاء بإتفاق الهدنة، سمح للقوات المصرية المحاصرة بالفالوجة بالعودة نحو الأراضي المصرية تزامنا مع دخول القوات الإسرائيلية لهذه المنطقة.
هدن مع دول عربية
ثم وقعت إسرائيل هدنة أخرى مع اللبنانيين خلال شهر مارس/ آذار 1949، وبموجبها، انسحب الإسرائيليون من القرى التي احتلوها بالجنوب اللبناني.
وفي 3 أبريل/ نيسان وقعت اتفاقية الهدنة بين إسرائيل والأردن، وفي 20 يوليو/ تموز وقعت سوريا وإسرائيل اتفاق هدنة.
هدنة الحرب الكورية 1953
في عام 1953، شكلت اتفاقية الهدنة نقطة فارقة في حرب الكوريتين الشمالية والجنوبية، التي بدأت في عام 1950. تم التوصل إلى هذه الهدنة بعد اندلاع الحرب بين الكوريتين، حيث تم التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار برعاية الأمم المتحدة في 27 يوليو/تموز 1953 والهدنة لا تشكل معاهدة سلام رسمية بين البلدين.
وبعد 56 عاما وفي 27 مايو/أيار 2009، حيث أعلنت كوريا الشمالية، عدم التزامها بالهدنة، رداً على مشاركة كوريا الجنوبية في المبادرة الأمنية الأمريكية لمنع انتشار الأسلحة النووية.
هدنة 2008
في عام 2008، أدت هدنة إلى وقف إطلاق النار بعد هجوم إسرائيلي على قطاع غزة، كانت مدتها 6 أشهر بوساطة مصرية، ودخلت حيز التنفيذ يوم 19 يوليو/ نموز 2008.. وتضمنت الهدنة حينها وقف إطلاق النار المتبادل، وتخفيف الحصار العسكري والاقتصادي على غزة بما فيها فتح جميع المعابر الحدودية، إلا أن هذه الهدنة انهارت سريعاً في الشهر التالي، بعدما شنت إسرائيل هجوما برياً موسعاً على القطاع الساحلي.
هدنة 2012
وفي عام 2012 بعد 8 أيام من القصف الإسرائيلي المكثف على غزة، تم التوصل لهدنة توقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، كما تم الاتفاق على إدخال المساعدات الإنسانية وفتح المعابر.. لكن هذه الهدنة تعثرت بعد أن اتهمت تل أبيب مصر التي كانت وسيطاً بالانحياز إلى حركة حماس.
هدنة 7 ساعات في غزة 2014
وفي 3 أعسطس/ آب 2014 دخلت حيز التنفيذ «الهدنة الإنسانية» التي أعلنها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة من جانب واحد اعتبارا من الساعة السابعة صباح الإثنين بتوقيت غرينتش، العاشرة بالتوقيت المحلي لمدة 7 ساعات.
وأكد الجيش، في بيان رسمي، أن الهدنة لا تشمل مدينة رفح جنوبي القطاع، وأنها جاءت بهدف «اتاحة الفرصة لإدخال المساعدات الطبية والغذائية للقطاع»، وقالت حركة حماس، إن «التهدئة المعلنة إسرائيليا هي من طرف واحد وتهدف لصرف الأنظار عن المجازر ونحن لا نثق بمثل تلك التهدئة وندعو شعبنا لأخذ الحيطة والحذر».
هدنة 4 أيام بين غزة والاحتلال الإسرائيلي
بعد 49 يوماً من بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، انطلقت الهدنة يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2023 على الساعة الخامسة صباحاً بتوقيت غرينيتش، واستمرت أربعة أيام.. وكل ذلك يمثل تاريخا من الهدن «الفاشلة» مع دولة الاحتلال.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الاحتلال يرهن اجتياح رفح بـ«الفرصة الأخيرة» لمفاوضات الهدنة
بات واضحا أن حكومة الاحتلال تناور بين قبول حركة حماس صفقة «الفرصة الأخيرة» كما تراها إسرائيل، واجتياح مدينة رفح.
وكانت مصر قد بدأت جهودا مكثفة، أمس الجمعة، بزيارة وفد أمني رفيع المستوى لإجراء محادثات مع مسؤولين إسرائيليين لبحث سبل استئناف المحادثات الرامية لإنهاء الحرب في غزة والإفراج عن الأسرى، وفي محاولة مصرية لتلافي «كارثة » اقتحام رفح وتداعياتها في المنطقة.
مفاوضات «الفرصة الأخيرة»
كشف موقع «أكسيوس» الأميركي، أن المسؤولين الإسرائيليين أبلغوا نظراءهم المصريين أمس الجمعة، بأن إسرائيل مستعدة لمنح مفاوضات الرهائن «فرصة أخيرة» للتوصل إلى اتفاق مع حماس قبل المضي قدمًا في اجتياح رفح.
ووفقًا لـ «أكسيوس»، فإن إسرائيل تعتقد أن التحرك في رفح سيزيد الضغط على حماس، ويعزز فرص التوصل إلى اتفاق، معتبرة أن «الجيش جاهز وينتظر الضوء الأخضر من المستوى السياسي».
ومدينة رفح هي آخر ملاذ في قطاع غزة، لجأ إليه أكثر من مليون فلسطيني، فرارًا من اجتياح القوات الإسرائيلية شمال القطاع في وقت سابق من الحرب.
وبينما ذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست» العبرية، أن مسؤولا إسرائيليا، أكد أن الحكومة مستعدة للنظر في هدنة مؤقتة بموجبها يتم إطلاق سراح 33 رهينة، بدلًا من 40 رهينة كانت قيد المناقشة من قبل، وأضاف أن «إسرائيل ليست لديها مقترحات جديدة لتقديمها».
وتنقل الصحيفة العبرية عن المسؤول الإسرائيلي قوله: «لا توجد محادثات بشأن الرهائن حاليا بين إسرائيل وحماس، ولا يوجد عرض إسرائيلي جديد في هذا الصدد، وأن ما يحدث هو محاولة من جانب مصر لاستئناف المحادثات باقتراح مصري يتضمن إطلاق سراح 33 رهينة من النساء والمسنين والعجزة».
وأكد المسؤول للصحيفة، أنه لم يتم اتخاذ قرار بشأن المدة التي ستستمر فيها الهدنة، وإذا جرى الاتفاق على مثل هذا التبادل، فإن وقف القتال سيكون بالتأكيد أقل من 6 أسابيع.
ومن جهة أخرى، قال نائب رئيس حركة حماس بغزة، خليل الحية، في بيان، إن الحركة تلقت اليوم السبت، رد إسرائيل الرسمي على أحدث مقترح لها بخصوص وقف إطلاق، وأنها ستدرسه قبل أن تسلم ردها.
وتعهدت حماس بعدم الرضوخ للضغط الدولي، لكنها قالت في بيان أصدرته أمس الجمعة، إنها «منفتحة على أي أفكار أو مقترحات، تأخذ بعين الاعتبار، احتياجات وحقوق شعبنا العادلة».
………………..
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
شباب العالم يحتضن غزة.. «ربيع الجامعات» يسجل تظاهرات غير مسبوقة تضامنا مع الفلسطينيين
انفجرت تظاهرات الجامعات حول العالم، بدءا من الجامعات الأميركية العريقة، وانتقلت إلى فرنسا، ثم لحقت بها جامعات أخرى في مختلف قارات العالم، ومايحدث داخل جدران الجامعات، يعتبر «معجزة غزة» ، بحسب تعبير صحيفة «لوفيغارو» الفرنسيية، وقد وصفت الحراك القوي من الطلبة والأساتذة الجامعيين المتضامنين مع غزة في الجامعات الأميركية، بأنه زلزال في الجامعات الأمريكية أطلقوا عليه «زلزال غزة».
زلزال جامعات العالم يضرب دولة الاحتلال
زلزال الجامعات الأميركية، حسب وصف «لوفيغارو»، فجر هواجس القلق لدى حكومة الاحتلال، وقال رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، في بيان: «ما يحدث في الجامعات الأميركية أمر مروع، فقد سيطرت جحافل معادية للسامية على جامعات رائدة، هذا أمر غير مقبول، ويجب أن يتوقف».
قلق دولة الاحتلال من تظاهرات الجامعات الأميركية التي احتضنت تظاهرات واعتصامات من أجل فلسطين غير مسبوقة في تاريخ الولايات المتحدة.. ويرجع إلى:
1 ـ أن هذه الجامعات التي فجّرت التظاهرات ضد دولة الاحتلال ودعما للقضية الفلسطينية هي من أعرق الجامعات الأميركية وفي مقدمة المراكز العلمية والبحثية عالميا، وتضم نخبة عالمية من الطلاب والباحثين وهيئة التدريس.
2 ـ أن جيلا كاملا من الشباب دخل دائرة الوعي بقضية فلسطين وحقوق الفلسطينيين بعد سنوات طويلة من تهميش القضية، والدفع بها إلى دوائر النسيان دون أن تلفت اهتمام جيلا كاملا من شباب العالم.
3ـ حمى التضامن مع الفلسطينيين وسقوط ورقة «معاداة السامية» في حرم جامعة كولومبيا في نيويورك.. والانتقال إلى جامعات فرنسا، بداية من كلّية «سيانس بو» للعلوم السياسيّة العريقة في باريس.
التظاهرات تجتاح الجامعات الأميركية
وبدأت موجة الاحتجاجات في جامعة كولومبيا في نيويورك، وشهدت جامعات أخرى احتجاجات مماثلة، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز»، منها جامعة براون في مدينة بروفيدنس، وجامعة ميشيغان في مدينة آن أربور، وجامعة يال، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ( MIT ) في كمبريدج، وجامعة كاليفورنيا بولتكنك في مدينة هومبولت، وجامعات عدة، خصوصاً المرموقة منها مثل هارفارد، وجامعة بوسطن، وجامعة كاليفورنيا، وجامعة بيركلي، وجامعة نورث كارولينا في تشابل هيل.
ويطالب المحتجون الجامعات بإنهاء التعاون مع إسرائيل ويسعون إلى الضغط على الإدارة الأمريكية لكبح الضربات الإسرائيلية على المدنيين في قطاع غزة.
وهدد رئيس مجلس النواب مايك جونسون خلال زيارة إلى جامعة كولومبيا بأنه «إذا لم يتم احتواء التظاهرات بسرعة، وإذا لم يتم وقف هذه التهديدات والتخويف، هناك وقت ملائم للحرس الوطني»، والحرس الوطني هو أحد أفرع الجيش الأميركي !!
- وتحرك تصريحات جونسون ذكريات أليمة تعود إلى العام 1970 حين قُتل طلاب عزّل برصاص عناصر من الحرس الوطني خلال احتجاجات ضد حرب فيتنام.
وأوقف 120 شخصا لفترة وجيزة أمام جامعة نيويورك في قلب مانهاتن، فيما أوقف حوالى خمسين متظاهرا في يال بولاية كونيتيكت.. وشهدت التظاهرة المؤيدة للفلسطينيين في جامعة جنوب كاليفورنيا مواجهة بين سلطات إنفاذ القانون والطلاب الذين يتظاهرون تضامناً مع الفلسطينيين.
بينما قال الرئيس جو بايدن، الذي انتقده المتظاهرون لتزويده إسرائيل بالتمويل والأسلحة: إنه يستنكر «الاحتجاجات المعادية للسامية، وأولئك الذين لا يفهمون ما يحدث مع الفلسطينيين».
الجامعات الفرنسية على طريق التظاهر
انتقلت ثورة الجامعات من الولايات المتحدة الأمريكية إلى فرنسا بعد أن عطّل تحرّك مؤيّد للفلسطينيّين الجمعة سير العمل في كلّية «سيانس بو» للعلوم السياسيّة العريقة في باريس، واعتصم مؤيدون للفلسطينيين في الشارع أمام مقر الكلية على غرار الاعتصامات في حرم جامعات أمريكيّة، وسجلت مواجهات متوتّرة مع متظاهرين مؤيّدين لإسرائيل.
وكما الحال في الولايات المتحدة حيث تؤدي تحرّكات الطلاب المؤيدين لغزة إلى إثارة جدل سياسي، يُتهم نشاط الطلاب المؤيدين لغزة، بمفاقمة معاداة الساميّة في الحرم الجامعي.
بينما نفى التهمة طلاب يهود في جامعة كولومبيا من المشاركين في الاحتجاجات والاعتصامات الطلابية، مؤكدين أنهم تلقوا «دعماً في منطقة الاحتجاج أكثر من أي جزء آخر من الجامعة»، وأشاروا إلى أت هناك خلطا بين «معاداة إسرائيل ومعاداة السامية».. و«أنهم لم يواجهوا أي سلوك معادٍ للسامية في حرم الجامعة أو موقع الاحتجاج، وقد احتفلوا بعيد الفصح اليهودي في موقع الاحتجاج مع أكثر من 100 طالب يهودي وبعض المعلمين اليهود».
تظاهرات طلاب الجامعات الأميركية، حراك شعبي غير مسبوق (مشاركة 75 جامعة)، وفاق كثيرا تظاهرات الطلاب إبان حرب فيتنام، والتي أجبرت الإدارة الأميركية على التراجع، وفي 25 يناير/كانون الثاني 1972، أعلن الرئيس نيكسون عن مخطط جديد للسلام والانسحاب من فيتنام.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]