نافذة على الصحافة العالمية: القوات الفضائية هبطت في قطر

تناولت صحيفة «كوميرسانت» الروسية، دوافع الولايات المتحدة الأمريكية، لنشر قوات فضائية في قطر..ونشرت الصحيفة مقالا جاء فيه: تم الكشف هذا الأسبوع عن نشر السرب الأول من قوات الفضاء الأمريكية في الخارج. فلقد وصل أول 20 جنديا من السلاح الجديد إلى قاعدة العديد الأمريكية في قطر، وفي المستقبل القريب، سوف ينضم إليهم آخرون.

وأضافت الصحبفة: هؤلاء، كما أشارت وكالة أسوشييتد برس الأمريكية، سوف يقومون بالإدارة والتوجيه عبر الأقمار الصناعية وتتبع مناورات العدو وحركة السفن في الخليج، وكذلك الحيلولة دون وقوع صدامات في الفضاء في حالة اندلاع نزاعات.

ويأتي ذلك كله على خلفية حملة واشنطن النشطة لتمديد حظر السلاح على إيران، وكذلك بمثابة رد على طموحات طهران الفضائية.

وعلى خلفية التقارير عن نشر قوات فضائية في قطر، ظهرت معلومات في وسائل الإعلام الأمريكية والغربية تفيد بأن القوات الجوية الأمريكية قد تغادر قاعدة إنجرليك التركية. فأين الحقيقة؟

في هذا الشأن، قال خبير المجلس الروسي للشؤون الدولية، إيليا كرامنيك، للصحيفة: فيما يتعلق بنشر قوات فضائية في قطر، فالحديث  يدور عن وحدة تقنية متخصصة بالملاحة الفضائية والاتصالات.

وقال: «من الواضح أن الأمريكيين يعملون على توفير مزيد من الدعم لقواتهم في الشرق الأوسط من حيث الدعم الفضائي. هذا ضروري لمواجهة إيران ولتعزيز وضع أمريكا في سوريا. فلا يضرك أن يكون لديك خيار احتياطي في حال حدوث مشاكل مع تركيا. خاصة وأن أنقرة، قد لا تسمح بإجراء عمليات ضد إيران من أراضيها، وهو ما قد تحتاجه الولايات المتحدة، على الأرجح».

 

في لبنان، المشكلة تتخطى عقدة وزارة المال

ونشرت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، مقالا بعنوان «لبنان ما زال من دون حكومة مهمات».. وتساءلت الصحيفة: إلى متى سوف يقاوم رئيس الوزراء المكلف رغبته بالاستقالة والى متى سوف تقاوم فرنسا رغبتها بالضرب على الطاولة ؟!

ونقلت الصحيفة عن أحد الخبراء الفرنسيين، إن «المشكلة تتخطى عقدة وزارة المال» وقد تساءل الخبير «هل يمكن تأليف حكومة جديدة من دون نقاش منذ الآن حول صيغة جديدة لتقاسم السلطة بين المذاهب».

وقال الخبير الفرنسي للصحيفة: إن «على فرنسا أن تمسك بخيط الحكومة والمساعدات من جهة، وخيط تحديد آفاق مختلف الطوائف من جهة ثانية، كي تستعيد الثقة المفقودة فيما بينها»، وهي مهمة رسم الأطر المؤسساتية للبنان الجديد.

 

«قائمة سوداء» صينية للشركات الأمريكية

وأشارت صحيفة «غازيتا رو» الروسية، إلى ما وصفته ، بـ «ضربة جوابية موجعة قد توجهها الصين لترامب في لحظة حرجة.».. وكتبت الصحيفة: سارعت السلطات الصينية إلى إعداد «قائمة سوداء» لشركات قطاع التكنولوجيا الأمريكية. ويحتمل أن يكون العمل على هذه القائمة قد تكثف بعد مطالبة دونالد ترامب، ببيع فرع أمريكا الشمالية من TikTok إلى أي من الشركات الأمريكية.

ووفقا لمصادر وول ستريت جورنال، لا تزال السلطات الصينية تناقش ما إذا كانت ستنشر هذه القائمة قبل الانتخابات الأمريكية أم بعدها. من الواضح أن كثيرين في بكين لا يزالون يأملون في استئناف العلاقات مع واشنطن في حال فوز مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن. وعلى الرغم من أن البلدين سيظلان في هذه الحالة متنافسين استراتيجيين، إلا أن بإمكان بكين، في بعض المجالات، التعاون بشكل مثمر مع الإدارة الجديدة.

وفي الصدد، قال كبير الباحثين في معهد الولايات المتحدة الأمريكية وكندا التابع لأكاديمية العلوم الروسية، فلاديمير فاسيليف، لصحيفة «غازيتارو»، إنه لا يرى سببا لنشر هذه القائمة بعد الانتخابات، أما إذا حدث ذلك قبل حوالي عشرة أيام من الانتخابات (أي في الثلث الأخير من أكتوبر، بالتزامن مع المناظرة بين ترامب وبايدن)، فيمكن أن يكون التأثير المعلوماتي لمثل هذا القرار قويا جدا.

إلا أن نشر مثل هذه القائمة في حد ذاته لا يعني تلقائيا فرض عقوبات على الشركات الواردة فيها، بمقدار ما يحدد ضد من يمكن فرضها في المقام الأول.

من وجهة نظر اقتصادية، من غير المرجح أن يغير نشر بكين مثل هذه القائمة أي شيء، بشكل كبير، فيما يتعلق بديناميكيات الأسعار أو توافر السلع الاستهلاكية في الولايات المتحدة، كما يقول فلاديمير فاسيليف. لكن هذا لا يعني على الإطلاق أنه لن تكون هناك ردة فعل عليها.

 

انقسام حول كيفية التصدي لموجة ثانية

ونشرت صحيفة «آي » البريطانية، تقريرا حول انقسامات بين كبار الأطباء  والخبراء في بريطانيا إزاء كيفية التصدي لموجة ثانية من وباء كوفيد 19.

وتقول الصحيفة:  إنه مع بدء الموجة الثانية للوباء ظهر انقسام واضح بين خبراء الصحة والعلماء والسياسيين والجمهور بشأن تدابير الإغلاق والإجراءات الاحترازية اللازمة لمنع تكرار ما حدث خلال الربيع الماضي حين توفي الآلاف جراء إصابتهم بفيروس كورونا.

إن المسؤولين في بريطانيا تلقوا رسالتين مفتوحتين من كبار الخبراء في المجال الصحي توضحان مدى استقطاب الرأي فيما يتعلق بمواجهة الوباء.

وترى مجموعة من الأطباء والأكاديميين أن السبيل الأمثل هو حماية الفئات الأكثر ضعفًا والمزيد من إجراءات الإغلاق المحلية أو الوطنية.

وهم يشيرون إلى أن الغالبية العظمى (89 في المائة) من وفيات كورونا تحدث في الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا والذين يعانون من مشاكل صحية بالفعل، ويريدون أن تكون التدابير المستهدفة مثل حماية دور رعاية المسنين أولوية.

وترى مجموعة ثانية من خبراء الصحة أنه يجب على الحكومة مواصلة الجهود للحد من تفشي الفيروس في جميع الفئات وجميع السكان، وليس فقط تقديم الدعم للفئات العمرية الأكثر عرضة للمرض.

وتقول إن الوفيات الناجمة عن الفيروس حدثت في جميع الفئات العمرية والعرقية وبين أشخاص ليس لديهم أمراض كامنة.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]