نافذة على الصحافة العالمية: الكبير  يعود إلى عرشه

ألقت صحيفة «آس» الإسبانية الضوء على فوز النادي الأهلي المصري، بلقب دورى أبطال أفريقيا للمرة التاسعة في تاريخه.

وقالت الصحيفة الإسبانية: «انتهى كل شىء في القاهرة، قائد الأهلى الشناوى يرفع لقب كأس إفريقيا مع سقوط قصاصات ورق على الشياطين الحمر بينما يحتفل الأبطال مع العاملين في الغرف الخلفية لغياب الجماهير».

وتابعت الصحيفة: «سيخوض الأهلى الآن نهائيات كأس العالم للأندية، والتى من المقرر أن تقام في قطر في فبراير/ شباط المقبل».

 

عودة كبير أفريقيا لعرشة المفضل

وتحت نفس العنوان، سلطت صحيفة «ليكيب» الفرنسية الضوء على تتويج النادى الأهلى بلقب دورى أبطال إفريقيا.

وقالت الصحيفة الفرنسية: «لا يزال النادي الأهلى المصري أعظم فريق أفريقى، وصل إلى النهائى ثلاث مرات في المواسم الأربعة الماضية.. هذا هو اللقب التاسع في تاريخ النادى، وبالتالى زاد من فارق ألقابه مع الوصيف، حيث حصل مازيمبى على خمسة ألقاب فقط، وهو ما يؤكد عودة كبير أفريقيا لعرشة المفضل».

موسيمانى يقود الأهلى إلى المجد

وكتبت مجلة «تايم لايف» الأفريقية: « المدرب العالمي بيتسو موسيمانى يقود  النادي الأهلى المصري إلى المجد في نهائى دورى أبطال إفريقيا».

وبينما كتبت صحيفة «نيوز 24»: بيتسو موسيمانى يصنع التاريخ ويحقق لقب دورى أبطال أفريقيا للمرة الثانية في تاريخه.

الموساد أطلق التفاعل النووي

ونشرت صحيفة «كوميرسانت» الروسية، مقالا حول تداعيات اغتيال العالم النووي الإيراني.

وجاء في المقال: قد يؤدي اغتيال عالم الفيزياء النووية الإيراني البارز إلى تصعيد في منطقة الشرق الأوسط، المضطربة من دون ذلك. إنما تطور الأحداث سيتوقف إلى حد كبير على ما ستفعله السلطات الإيرانية، التي اتهمت إسرائيل والولايات المتحدة بتنظيم هذه «العملية الإرهابية»،وحذرت من أنها لن تتركها دون رد.

الآن، السؤال الرئيس: ما الرد الذي ستختاره إيران؟ لا تستبعد وسائل الإعلام الإسرائيلية استهداف السفارات والجاليات اليهودية.

في غضون ذلك، كتبت صحيفة نيويورك تايمز أنهم في إسرائيل ينتظرون أن ترد إيران على الاستفزاز. وفي الوقت نفسه، كتبت الصحيفة، محيلة إلى مصادر عسكرية أمريكية، أنه لم تلاحظ في الوقت الحالي «تحركات غير عادية للقوات أو الأسلحة الإيرانية»

ولكن، في جميع الأحوال، سيعزز اغتيال فخري زاده موقف المتشددين في إيران.

وفيما لم تلجأ إيران بعد إلى رد باستخدام القوة، فهي تراهن على التضامن الدولي، مراهنة بالدرجة الأولى على دعم الدول التي لا تزال في الاتفاق النووي معها.

لكن من الواضح أن إيران تنتظر رداً أكثر حسماً، وبشكل أساسي من روسيا والصين. فقد نشر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، السبت، منشورين متطابقتين على «تويتر» باللغتين الروسية والصينية. قائلا:  «إن الهجوم الإرهابي الجبان الذي أدى إلى مقتل أحد علماء إيران البارزين، انتهاك صارخ للقانون الدولي، واستخفاف بالمبادئ الإنسانية والأخلاقية. إننا ندعو المجتمع الدولي إلى إدانة إرهاب الدولة هذا».

ومع ذلك، فلا تتعجل بكين وموسكو التورط في الأمر. ففي الصين، تمت إدانة مقتل العالم الإيراني بشكل قاطع في وسائل الإعلام الحكومية، ولكن على المستوى الرسمي لم تصدر تصريحات قاسية حتى الآن. والسلطات الروسية، مترددة أيضا. فقط نواب مجلس الدوما وأعضاء مجلس الشيوخ استجابوا على الفور.


اغتيال فخري زادة يزعزع استقرار الملف النووي الإيراني 

ونشرت صحيفة «لاكروا» الفرنسية، تصريحات للباحث في القضايا النووية بجامعة العلوم السياسية بباريس،  ير كليمون ثارم ، بأن اغتيال فخري زاده سيؤثر على إيران سياسيا ودبلوماسيا وأمنيا فهذه هي المرة الثانية التي تشهد البلاد اختراقا أمنيا بعد انفجارمجمع نطنز النووي قبل أشهر .

وذكرت الصحيفة، أنه من بين الأسباب التي أدت إلى اغتيال فخري زادة،  فوز الديمقراطي جو بايدن في الانتخابات الأمريكية،  فالرجل لم يخف رغبته بالعودة إلى الاتفاق النووي الايراني الذي تخلى عنه ترامب.

ضربة لإيران في العمق

واعتبرت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، أن اغتيال  العالم النووي فخري زادة ، ضرب إيران في العمق ولكن هذه المرة الجمهورية الاسلامية تزن ردها

وتشبه الصحيفة التكريم الذي خصصته السلطات الإيرانية لفخري زاده بذلك الذي شهده تأبين قاسم سليماني في يناير/كانون الثاني بعد مقتله في العراق بأمر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

ونقلت الصحيفة، ردود أفعال الصحافة الإيرانية على عملية الاغتيال حيث دعت إلى الانتقام والرد بقوة على من وصفتهم بالمعتدين ,فأصابع الاتهام في طهران تتوجه مباشرة الى تل  أبيب.

وقالت الصحيفة، إن دعوات الانتقام من إسرائيل تفاوتت بين من طالب بالرد العسكري كتدمير ميناء حيفا، ومن فضل الانتقام عن طريق مواصلة تطوير البرنامج النووي الإيراني ومنع وكالة الطاقة الذرية من تفتيش المنشآت النووية.

أوروبا.. القلعة المميتة 

ونشرت صحيفة «ليبيراسيون» الفرنسية، تحقيقا حول الإجراءات التي تتخذها الدول الأوروبية  من أجل الحد من وصول المهاجرين إلى أراضيها، وهو مايدفع بالآلاف الى محاولة العبور والوصول إلى أراضيها بطرق خطيرة تؤدي في الغالب إلى الموت

وتقول حسيبة حاج صحراوي وهي عضو في منظمة أطباء بلا حدود ، إن المهاجرين الذين يصلون عبر البحر المتوسط في الفترة الأخيرة يعانون من مشاكل كثيرة من أهمها انتشار الإصابات بفيروس كورونا .

وأضافت للصحيفة الفرنسية: إن دول الإتحاد الأوروبي لا تساعد المنظمات غير الحكومية في القيام بنشاطها الإنساني بسبب اختلاف القوانين والإجراءات من بلد لآخر.

 

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]