نافذة على الصحافة العالمية: المجاعة تحاصر اليمن

تحاصر المجاعة 21 مليون موطن في اليمن من أصل 30 مليون نسمة عدد السكان ، أي بنسبة 70% من الشعب اليمني، مما يمثل كارثة إنسانية تضرب الضمير العالمي ..وقال تقرير نشرته صحيفة «الغارديان» البريطانية، إن خمسة ملايين شخص في اليمن على شفا مجاعة قد تجتاح البلاد بينما هناك 16 مليون شخص آخرين «يسيرون في اتجاه تلك المجاعة»، وفقا لمدير برنامج الغذاء العالمي.

ووصف خبراء الموقف في اليمن، التي تمزقها الحرب الأهلية، بأنه يتدهور بسرعة، وفقا لتقرير البرنامج الذي أعرب عن مخاوفه حيال إمكانية مشاهدة ارتفاعات هائلة في عدد اليمنيين الذين يواجهون خطر المجاعة خلال الأسابيع والأشهر القليلة المقبلة.

  • وذكرت صحيفة «الغارديان»، أن دايفيد بيزلي، المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي، قال: «مع ارتفاع أسعار الغذاء والعجز الصارخ في الوقود، يكون الأمر كارثيا. ولدينا خمسة ملايين يمني يطرقون باب المجاعة، بينما يسير 16 مليون آخرون في الاتجاه نفسه».
 

وفي حديثه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، حذر بيزلي من أن عدم توافر المزيد من التمويل سوف يضطر برنامج الغذاء العالمي إلى إلغاء الحصص التموينية من الطعام التي تقدم لحوالي 3.2 مليون نسمة بحلول أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.

ونقلت الصحيفة البريطانية، عن أنابيل سيمنغتون، المتحدثة باسم برنامج الغذاء العالمي في اليمن، تحذيرها، بأن « اليمنيين في موقف لا يمكنهم فيه في الوقت الراهن تحمل تكلفة إمدادات الغذاء الأساسية، وأن الأسباب وراء أزمة الجوع في اليمن ربما تنطوي على قدر كبير من التعقيد، لكن أثر الجوع على اليمنيين واضح للعيان. فالتراجع الحاد في قيمة الريال اليمني وارتفاع أسعار الغذاء جعلت من المستحيل تحمل اليمنيين العاديين نفقات الغذاء الأساسي.

 

نهاية عهد ميركل في ألمانيا 

ونشرت مجلة «لوبص» الفرنسية، مقابلة مع  الباحث في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، بول موريس، موضحا أنه إذا فاز الحزب الاشتراكي الديمقراطي في الانتخابات الالمانية وبدأ شولتز المفاوضات مساء اليوم، فمن المحتمل أنه سيقترب من حزب الخضر ، الذين أظهر تقاربا مع الاشتراكيين الديمقراطيين في نهاية الحملة الانتخابية.

*  لكن من المؤكد أن التحالف المكون من حزبين لن يكون كافياً للحصول على أغلبية المقاعد. لذلك سيكون من الضروري حشد طرف ثالث.

ويشير بول موريس إلى إن ليبراليي الحزب الديمقراطي الحر هم الفرضية الأكثر ترجيحًا ، لكن الحزب اليساري ، الذي لم يغلق شولتز الباب أمامه تمامًا ، لديه أيضًا بعض الحظوظ في الائئتلاف .
وأضاف:  قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. و إذا اتفق حزبا الأغلبية قبل الانتخابات ، فإن بناء الائتلاف يستغرق في المتوسط شهرًا واحدًا. وفي الحالات الأكثر تعقيدًا ، ثلاثة أشهر ؛ وإذا فشلت المحاولة الأولى للتحالف ، كما في 2017-2018 سيستغرق ذلك ستة أشهر. عندها ستشهد ألمانيا سيناريو على الطراز البلجيكي ، وستواصل أنجيلا ميركل إدارة الشؤون اليومية

 

طهران مستعدة لتجاوز العتبة النووية

ونشرت صحيفة «نيزافيسيمايا غازيتا» الروسية، مقالا تناول دوافع طهران إلى تأجيل العودة للمفاوضات بخصوص برنامجها النووي.

وجاء في المقال: تتعهد إيران بالعودة إلى المفاوضات بشأن استعادة «الاتفاق النووي» مع الوسطاء الدوليين في غضون أسابيع قليلة.. وبينما تؤكد إدارة الرئيس جوزيف بايدن، التي تشارك بشكل غير مباشر في هذا الحوار في فيينا، أن باب التفاعل الدبلوماسي ما زال مفتوحا.. ومع ذلك، فإن الوتيرة التي تطور بها الجمهورية الإسلامية إمكاناتها للرد على عدم رغبة الولايات المتحدة في رفع فوري لجميع العقوبات تثير مخاوف من أنها تقترب من العتبة.

وفي هذا الصدد، قال خبير مجلس الشؤون الدولية الروسي المقيم في إيران، نيكيتا سماغين: «سبق أن مرت إيران، بمعنى ما، بذلك كله. فعندما تم التوقيع على «الاتفاق النووي»، كان لديها أيضا إمكانات تقنية، وكان لا بد من التخلي عنها. ثم، تم تدمير المفاعل النووي في أراك، وإخراج الوقود النووي الفائض، وتم عمل الكثير غير ذلك. لا شيء مستحيلا هنا، فإذا توفرت الإرادة السياسية يمكن حل هذه القضايا، خاصة وأن دولاً مثل روسيا والصين مستعدة لمساعدة إيران في التخلص من الفائض».

وأضافت الصحيفة الروسية: لقد أشار سماغين إلى أن المشكلة، كما في السابق، لا تزال في الحل السياسي. فـ «الإمكانات التي تراكمت لدى إيران تُستخدم اليوم في نواحٍ عديدة للضغط، بشكل أساسي على الولايات المتحدة، من أجل إعادتها إلى الاتفاق النووي. وواشنطن، هنا، تحتاج إلى فهم التالي: لكي تتخلى إيران عما راكمته من إمكانات، على الولايات المتحدة إعطاءها ضمانات محددة. فلا تقتصر الخلافات على قوائم العقوبات، إنما إيران، على حد علمي، تطلب ضمانات أن لا يتكرر ما حدث في عهد ترامب».

  •  العقبة الرئيسية، بحسب ضيف الصحيفة، هي شروط العودة إلى خطة العمل الشاملة المشتركة، فـإذا أمكن تحقيق ذلك، يمكن حل المشكلات التقنية بطريقة ما.

أزمة الغواصات: هل هي فرصة للعلاقة الفرنسية الهندية؟ 

وذكرت مجلة «ليكسبرس» الفرنسية،  أن التحالف بين أستراليا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة يمكن أن يعطي دفعة للشراكة الاستراتيجية بين الهند وفرنسا. ومن المحتمل أن تباع الغواصات لنيودلهي.

ونقلت المجلة عن «براهما تشيلاني» ، أستاذ الدراسات الاستراتيجية في مركز أبحاث السياسات في نيودلهي، أن هذا التقارب بين البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية أي الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وأستراليا سيشجع الدول والديمقراطيات الأخرى في المنطقة على إقامة شراكات أخرى فيما بينها.

  • وتشير المجلة الفرنسية، إلى أن الهند شريك رئيسي لفرنسا في منطقة المحيطين الهندي والهادئ..ونيودلهي أفضل زبون لباريس فيما يتعلق بالمعدات العسكرية على مدار العشر سنوات الأخيرة، وسعت الهند إلى الحصول على عقود جديدة لتحديث معداتها العسكرية.
.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]