نافذة على الصحافة العالمية: صلاح يوجه ضربة قوية لـ «ليفربول»

لا تزال الصحف البريطانية ترصد تداعيات إصابة نجم  نادي ليفربول والمنتخب الوطني المصري، محمد صلاح، بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد «كوفيد ـ 19»..وذكرت الصحف أن «ليفربول» في موقف صعب بسبب محمد صلاح..و«صلاح يوجه ضربة قوية لـ «ليفربول» !!.

وكتبت صحيفة «ميرور» البريطانية: إن إصابة محمد صلاح بفيروس كورونا بمثابة ضربة قوية لليفربول، حيث سيغيب اللاعب بذلك عن موقعة ليستر المقرر لها 22 نوفمبرم تشرين الثاني الجاري بالدوري الإنجليزي.

وقالت الصحيفة إن محمد صلاح سيخضع للحجر الصحي لمدة  10 أيام.

وكشفت الصحيفة، أن النادي الإنجليزي يريد توضيح الموقف بشكل كامل عن حالة اللاعب، وموقفه من المباريات، ليتم تحديد الموعد الذي يغيب فيه صلاح عن الملاعب بشكل رسمي.

ويرغب النادي في عودة صلاح في أقرب وقت لإنجلترا، حتى يخضع للعلاج الطبي تحت إشراف الفريق الطبي لليفربول، ليتسنى لهم تجهيزه للمباريات المقبلة.

«موفيد – 19»

وكانت صحيفة «ميرور» الإنجليزية، بنسختيها الورقي والموقع الإلكتروني من أوائل الصحف العالمية المهتمة بإصابة صلاح، حيث احتل الفرعون المصري منتصف الصحيفة الورقية، تحت عنوان: «موفيد – 19 إصابة صلاح بفيروس كورونا تضع كلوب في ورطة».

لم يرتد «الكمامة» بالشكل الأمثل.. ورقص وسط الضيوف

وكتبت صحيفة «ذا صن»: إن إصابة صلاح هي ضربة جديدة لـ يورغن كلوب، المدير الفني لفريق ليفربول، في ظل الغيابات التي يعاني منها.

وأضافت الصحيفة البريطانية، إن محمد صلاح لم يلتزم بالإجراءات الاحترازية خلال حفل زفاف شقيقه، حيث لم يرتد «الكمامة» بالشكل الأمثل، كما رقص وسط حشد قليل من الضيوف.

وذكرت الصحيفة البريطانية، أن يورغن كلوب، المدير الفني لفريق ليفربول، بات في موقف صعب بعد إصابة محمد صلاح بكورونا.

وأوضحت الصحيفة، أن إصابة صلاح جاءت بعد أيام قليلة من حضور زفاف شقيقه «نصر».

وأشارت الصحيفة إلى أن محمد صلاح بحالة معنوية عالية، ولا تظهر عليه أي أعراض للفيروس التاجي.

وكشفت التقارير الصحفية البريطانية، أن ليفربول قرر التحرك وأرسل خطاب للجبلاية، لمعرفة تطورات حالة صلاح، بعد إصابته بالفيروس.

 

العلاقة بين طوكيو وبكين: لا مكان لواشنطن

وتحت نفس العنوان، نشرت صحيفة «أوراسيا ديلي» الروسية، مقالا عن إصرار واشنطن على إحياء الخلاف بين اليابان والصين.

وجاء في المقال: قررت بكين عدم إرسال وزير دفاعها، وي فنغ خه، إلى طوكيو في زيارة رسمية هذا الخريف. ينبغي أن تكون الزيارة المفترضة لوزير الدفاع الصيني إلى العاصمة اليابانية إحدى الخطوات نحو تطبيع العلاقات بين القوتين الآسيويتين، الأولى والثانية.

من الواضح أن ثمة عاملا خارجيا، ممثلا بالولايات المتحدة، يعيق تطبيع العلاقات بين طوكيو وبكين. لا تسمح واشنطن بتخفيف التناقضات حول أرخبيل سينكاكو. وقد تم إلقاء الحطب في النار، الأسبوع الماضي، عندما قدم جو بايدن، الذي لم يتسلم مهامه كرئيس للولايات المتحدة بعد، وعدا صاخبا لليابان بحماية الحلفاء الآسيويين من الأعمال العدوانية الصينية بشكل عام، والدفاع عن سيادة طوكيو على جزر سينكاكو بشكل خاص.

خلال الحملة الانتخابية، لم يعر بايدن كثيرا من الاهتمام لسياسته تجاه الصين، وكذلك لجميع قضايا السياسة الخارجية المهمة الأخرى، لكن هذا لا يعني أن بكين يمكن أن تراهن على تخفيف كبير في الضغط بعد تغيير سيد البيت الأبيض.

وتضيف الصحيفة: كتب «بايدن»، في شهر مارس/ آذار الماضي:  «يجب على الولايات المتحدة أن تتخذ موقفا صارما ضد الصين. وأفضل طريقة لمواجهة التحديات المتأتية عنها، إنشاء جبهة موحدة مع الحلفاء والشركاء للرد على سياسات الصين العدوانية وانتهاكات حقوق الإنسان».

من ناحية أخرى، كتب «بايدن» في المقال ذاته:  إنه سيسعى إلى التعاون مع بكين لحل المشاكل التي تتداخل فيها مصالح الولايات المتحدة والصين. وهي، على سبيل المثال، مكافحة الاحتباس الحراري، وعدم انتشار الأسلحة النووية، وقضايا تعزيز الأمن الصحي العالمي.

ربما يكون إيجاد حلول وسط بين هذه المواقف المتناقضة مهمة مركزية لرئاسة جو بايدن.

 إثيوبيا تنحدر في حرب أهلية

وذكرت صحيفة «لاكروا» الفرنسية، أن رئيس الوزراء الإثيوبي أطلق في الرابع من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2020  عملية لسيطرة الجيش على المنطقة الواقعة في أقصى شمال البلاد والتي تمت بالعنف مع حجب للمعلومات، وقد حذرت منظمة العفو الدولية من وقوع جريمة جماعية واحدة على الأقل في 9 نوفمبر / تشرين الثاني وقد فر آلاف الإثيوبيين بالفعل من منطقة الحرب.

وأضافت الصحيفة: إن إثيوبيا عادت لمشاكلها القديمة مع الحروب الاهلية التي شهدتها، وهذه المرة في منطقة  تيغري، وهي منطقة تقع في أقصى شمال إثيوبيا  التي باتت في قلب الأزمة، فمنذ بدايات  شهر نوفمبر / تشرين الثاني، يحاول الجيش الإثيوبي استعادة السيطرة على هذه المنطقة التي انفصلت بالفعل عن أديس أبابا ويبدو أنه تم حشد جميع الوسائل المتاحة للحكومة الإثيوبية لهذا الهدف: سلاح الجو والجيش وإعلان حالة الطوارىء وتعليق جميع الاتصالات وعزل المنطقة.

ولا وجود لأخبار عن حالة العمليات في تيغراي حيث تم محاصرة واسكات المنطقة مع إبعاد الصحفيين.

 

لا أتوقع أن يرحل بهدوء

ونشرت صحيفة «الفاينا نشال تايمز» البريطانية، تقريرا يعنوان «ترامب يرفض التنازل عن الانتخابات الأمريكية بعد الاعتراف بفوز بايدن».

فلا يزال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرفض التنازل عن الانتخابات الرئاسية الأمريكية حتى بعد أن غرد على تويتر بأن جو بايدن قد فاز في السباق على البيت الأبيض، وهو أول اعتراف علني بهزيمته منذ أسبوعين تقريبا على التصويت.

ويشير التقرير إلى  أن منشور صباح يوم الأحد يقر بأن الرئيس ترامب يتقبل النتيجة، لكنه يفيد بأن الفوز تم لأن الانتخابات كانت مزورة. على الرغم من عدم ظهور أي دليل على وجود احتيال منهجي.

لكن سرعان ما بدا ترامب في التراجع عن الاعتراف بأن بايدن قد انتصر في وقت لاحق من ذلك الصباح، معلنا في إحدى المنشورات: أننا سوف نفوز.

وفي آخر أضاف: «لقد فاز فقط في عيون وسائل الإعلام المزيفة. أنا لا أعترف بأي شيء! لدينا طريق طويل لنقطعه. كانت الانتخابات صارمة».

ويوضح التقرير، أن العادة جرت بعد الانتخابات الأمريكية أن يدعو المرشح الخاسر للبيت الأبيض المرشح الفائز لإطلاق انتقال سلمي للسلطة، لكن ترامب، الذي خسر الانتخابات، لا يزال يطعن في عملية التصويت في العديد من الولايات المتأرجحة الرئيسية، على الرغم من رفض المحاكم لطعونه، كما أنه لم يسمح لإدارته باتخاذ الخطوات البيروقراطية المتضمنة تمهيد الطريق أمام إدارة بايدن.

وبحسب التقرير، فقد أيد أعضاء الحزب الجمهوري الذي ينتمي إليه ترامب إلى حد كبير تحدي الرئيس لنتيجة الانتخابات، لكن كانت هناك بعض علامات الانزعاج من رفضه التنازل. فقد بدا آسا هاتشينسون، الحاكم الجمهوري لأركنساس، مرتاحا لأن ترامب فتح الباب لقبول عدم حصوله على فترة ولاية ثانية.

وهو الأمر الذي أيده جون بولتون، مستشار الأمن القومي السابق لترامب، على قناة ABC، عندما قال إن ترامب خسر في «انتخابات حرة ونزيهة» وكانت هذه اللحظة  «اختبارا لشخصية الحزب الجمهوري»، مضيفا  «لا أتوقع منه أن يذهب بهدوء..وسوف يستمر في الحديث عن نظريات المؤامرة السوداء، وسيجعل الأمر صعبا بالنسبة لإدارة بايدن القادمة، أعتقد أن هذا يضر بالبلد».

ومن جانبهم، قال الجمهوريون، بحسب التقرير، إنه من المهم أن يبدأ بايدن في تلقي الإحاطات الاستخباراتية السرية، حتى يكون مستعدا على الفور لمواجهة تحديات الأمن القومي بمجرد أن يؤدي اليمين في 20 يناير/ كانون الثاني، يوم تنصيبه.

وقال جون ثون، نائب الأغلبية في مجلس الشيوخ والنائب في ولاية ساوث داكوتا، الأسبوع الماضي «أعتقد أنه من المنطقي على الأرجح الاستعداد لجميع الحالات الطارئة».

المساعدات الدولية تتعارض مع البنك المركزي اللبناني

وكتبت صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، في صفحتها الاقتصادية: لعدة أشهر، كانت المواجهة بين الحكومة اللبنانية والبنك المركزي القوي تدور خلف الكواليس، وستؤثر نتائج  هذه المواجهة  إلى حد كبير على مستقبل البلد المتوسطي الصغير في قبضة أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخه.

وأضافت الصحيفة أن باريس تواصل الضغط على السلطات اللبنانية، وقام  باتريك دوريل Patrick Durel ، المستشار بقصر إليزيه، بزيارة إلى بيروت لمدة يومين.

ونقلت  الصحيفة عن وزير المالية اللبناني، «أن رئيس الوزراء المنتهية ولايته حسان دياب يعمل على مشروع قانون بشأن السرية المصرفية لكن الحكومة المستقيلة لا يمكنها التشريع، كما يقول الخبراء».

وتابعت «لوفيجارو»: نواب كتلة نبيه بري النيابيه، أصدروا  هذا الصيف قانونا أفرغوه من محتواه  يعدل السرية المصرفية،  وهو ما يكشف أن الطبقة السياسية في  لبنان  مستمرة  في  مقاومة التغيير.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]