نافذة على الصحافة العالمية: فوضى ليبية معقدة جدا

تناولت صحيفة «نيزافيسيمايا غازيتا» الروسية، موقف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب من روسيا وعدم وضوح سياسته تجاه موسكو..وذكرت الصحيفة،أن ترامب لا يعرف ماذا يريد الرئيس بوتين، وخلصت الصحيفة إلى أن «ترامب لا يعرف بوتين»، بسبب افتقار الرئيس ترامب لاستراتيجية حيال موسكو.

ونشرت الصحيفة مقالا يستشهد برأي مسؤول سابق في إدارة البيت الأبيض، يأن أولئك الذين يعتقدون بأن ترامب لديه نهج استراتيجي تجاه روسيا مخطئون بشدة، في الواقع.

ونقلت الصحيفة عن مدير صندوق فرانكلين روزفلت لدراسة الولايات المتحدة، بجامعة موسكو الحكومية، يوري روغوليف، أن ترامب يفهم بطريقته الخاصة ما يراه عظمة أمريكا. لكنه ليس فيلسوفا سياسيا، بمقدار ما هو سياسي عملي. بالطبع، ليس لديه استراتيجية منفصلة تجاه روسيا. هذا ليس لأنه لا يفهم شيئا في السياسة الخارجية. إنما لأن روسيا، بالنسبة له، ليست في طليعة خصوم بلاده. إنها غير مهمة نسبيا لترامب. في الواقع، هذا ليس جديدا. فقد تم رفع روسيا من قائمة الخصوم الرئيسيين لأمريكا، والذين يتعين وضع استراتيجيات منفصلة لمواجهتهم، منذ عهد باراك أوباما.

ومن الخطأ، بحسب روغوليف، تفسير عدم اهتمام ترامب بروسيا بوصفه دليلا على استعداد الرئيس، عند الإمكان، لتقديم تنازلات ما لموسكو. هذا هراء، بطبيعة الحال، إن الديمقراطيين لا يزالون يحاولون القول بأن ترامب مدين لروسيا. بينما هو يصادق بسهولة على العقوبات ضد روسيا، وسوف يواصل الضغط على موسكو إذا رأى ذلك ضروريا.

فوضى ليبية معقدة جدا

ونشرت صحيفة «لوباريزيان» الفرنسية، مقالا  بعنوان «فوضى ليبية معقدة جدا»، حول الصراع في ليبيا بين أطراف داخلية وتدخلات خارجية وميليشيات مرتزقة في طرابلس.. وتعتبر الصحيفة أن الصراع في ليبيا لا يتوقف عند الحرب الأهلية التي دخلها الليبيون بسبب النزاع السلطوي، بل إن الصراع في هذا البلد يشمل صراع قوى عظمى ودول مجاورة حول الوضع الذي آلت إليه ليبيا بعد تسع سنوات عن سقوط العقيد معمر القذافي.

وترى الصحيفة، أن الأمر خطير على الأرض بسبب التدخل التركي والروسي ميدانيا، ولكن الأخطر من ذلك هو الضعف الأوروبي في هذا الملف الحساس بسبب الخلافات بين فرنسا وايطاليا من جهة، والخلافات الفرنسية الألمانية من جهة أخرى، ففرنسا وضعت نفسها في مواجهة وخلاف مباشر مع تركيا بسبب دعمها للماريشال حفتر تحت غطاء محاربة الجهاديين، وألمانيا لا ترغب في علاقات سيئة مع أنقرة.

ويشير المقال إلى  الدور الذي تلعبه تركيا وروسيا في الملف الليبي، حيث خرقت هذه الدول الحصار المفروض من قبل الامم المتحدة على عملية دخول الأسلحة الى ليبيا، إضافة إلى دور مصر والإمارات العربية والسودان، ما يضع الاتحاد الأوروبي أمام عجز كبير في حل الأزمة الليبية التي تعتبر من أولويات بعض دول الإتحاد خاصة الدول الواقعة شمال البحر الأبيض المتوسط وألمانيا.

 

 

هل تهدد احتجاجات إسرائيل سلطة نتنياهو؟

نشرت صحيفة «الغارديان» البريطانية، تقريرا تحت عنوان «هل تهدد احتجاجات اسرائيل سلطة نتنياهو؟».. وقالت الصحيفة: إن مشاهد الآلاف من الناس في الشوارع واشتباكات الشرطة مع المتظاهرين ترسم صورة لرئيس الوزراء الذي تزداد عزلته، وقد تضعف قبضته على اسرائيل، لكن من غير الأكيد ما إذا كان يمكن أن تؤذي أكثر من نتنياهو بنفسه.

وترى الصحيفة أن لدى الإسرائيليين فرصا عديدة للإطاحة بنتنياهو، خلال العامين الماضيين فقط بسبب الأزمة السياسية التي دفعها رفض نتنياهو التخلي عن مقعده أجرت اسرائيل ثلاث انتخابات متتالية.

وتضيف «الغارديان»، إن احتجاجات إسرائيل لا تهدد سلطة نتنياهو مباشرة، ولكن قد  تضعف قبضته على اسرائيل، بينما هناك تأثير عليه من ضغوط  فيروس كورونا، الذي جلب مجموعة جديدة من الظروف، ولذلك تظهر استطلاعات الرأي أن معدلات تأييد نتنياهو قد انخفضت بشدة.

 

ماهو سبب انخفاض أعداد السجناء في فرنسا

تتساءل صحيفة «لوفيغاروا» الفرنسية، عن سبب انخفاض أعداد المساجين في فرنسا؟ وترى الصحيفة أن الأمر يتعلق بالحجر الصحي وتوقف أغلب الدوائر القضائية والمحاكم عن العمل.. ويمكن تفسير هذه الظاهرة التي استمرت بعد رفع الحجر بالاستئناف البطئ لنشاط المحاكم التي بدأت عملها بشكل تدريجي.

وتقول الصحيفة، إنه بالإضافة إلى انخفاض عدد السجناء ، هناك أيضًا انخفاض في عدد الأشخاص المحكوم عليهم بالإفراج المشروط أو الإفراج الجزئي والمراقبة تحت الأساور الإلكترونية.

بينما وصلت نسبة المفرج عنهم الى سبعة وعشرين في المئة..ونسبة عدد الأشخاص المحكوم عليهم بالافراج المشروط، ثمانية وأربعين في المئة.. الأمر الذي يطرح عديد التساؤلات حول دور الجهات المعنية بإعادة تأهيل هؤلاء وادماجهم داخل الحياة الاجتماعية والعملية.

 

هل الطيران آمن في عالم فيروس كورونا؟

وتساءلت صحيفة «آي» البريطانية: هل الطيران آمن في عالم فيروس كورونا؟ وقالت الصحيفة، إن تجربة السفر اختلفت بشكل ملحوظ، وانّ العديد من السائحين أصبحوا قلقين من ركوب الطائرة.

وأشارت الصحيفة الى أن «التنظيف الذي كان متبعاً قبل وصول فيروس كورونا غير كافٍ، وأن نسيان تطهير مساند الذراعين والصواني وتعقيم المراحيض وغسل جيوب المقعد أو كنس المقاعد والممرات. قد يحدث».. وأضافت: إن ما يسميه خبراء الصناعة بالتنظيف العميق يحدث فقط  كل ستة أسابيع.

ونشرت الصحيفة مقالا تناول الطرق التي يمكن الإصابة من خلالها بالفيروس. وجاء فيه: «منذ المرة الأولى التي سمعنا فيها كلمة فيروس كورونا، أخبرنا الخبراء أن هناك طريقتين مختلفتين لانتقال العدوى. الأولى، أننا ننشره عندما نعطس ونسعل ونصرخ ونغني ونتحدث وبمجرد تنفسنا؛ إذ تخرج القطرات التي تحمل الفيروس من أفواهنا وتنتقل في الهواء وتدخل في الأفواه وخياشيم الأنف وحتى عيون الآخرين».

أما الطريقة الثانية فهي أن الفيروس يبقى على أسطح مختلفة، في انتظار أن نلمسها وننقله إلى وجوهنا.

ونقلت الصحيفة عن خبراء في بروتيك Protek ( برنامج الصحة والسلامة والرفاهية في الأماكن العامة) ومهندسو شركات الطيران، أنه أولاً وقبل كل شيء، «يتم توزيع تدفق الهواء على جميع الطائرات الحديثة بالتساوي في جميع أنحاء المقصورة بأكملها، بما في ذلك المراحيض والدرجة الاقتصادية.»

وأنّ «تدفق الهواء عبر الكابينة بالكامل، شديد لدرجة أنّ كل الهواء يعاد تدويره بالكامل كل ثلاث إلى خمس دقائق. بالإضافة إلى ذلك، تمّ تجهيز الطائرات التي تم إنشاؤها بعد عام 1992 (90 % من الأسطول التشغيلي) بمنقيات (فلتر) هواء عالية الكفاءة تسمى أيضًا منقيات هيبا Hepa ، وهي نفس المنقيات المستخدمة في غرف العمليات في المستشفيات».

 

دحر «الإمبريالية الإيرانية»

وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، أن هناك فرصة لإحلال السلام في اليمن، وكبح جماح النفوذ الإيراني، عقب الاتفاق الأخير بين الفرقاء في اليمن،

وترى الصحيفة، أن توصل الحكومة والانتقالي الجنوبي الأسبوع الماضي إلى اتفاق، وتنحية خلافاتهما جانبا، يمكن أن يكون خطوة أولى نحو تسوية تخفف من حدة المعاناة في اليمن، وتدحر «الإمبريالية الإيرانية».

وقالت صحيفة «وول ستريت جورنال» ، إن الخطوة الأخيرة ، أمر مهم للغاية لأنه يضع الولايات المتحدة وحلفاءها الخليجيين في موقف أفضل لمواجهة الحوثيين.

وأضافت، إن  الهدف من أي تسوية سياسية نهائية سيركّز على محاولة إبعاد بعض الحوثيين عن إيران، لأن السعودية لن تقبل أبدا وجود رأس ثوري إيراني على أبوابها.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]