نافذة على الصحافة العالمية: قطر دفعت 880 مليون دولار «رشوة تنظيم كأس العالم»

أبرزت صحيفة «لوموند» الفرنسية، الانشقاقات داخل السلطة في الجزائر بسبب الحراك الشعبي، وكتبت الصحيفة: مع استمرار التظاهرات ضد ولاية خامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة تشهد المنظمات المدنية المرتبطة بالسلطة انشقاقات كبيرة فالدعم الكبير الذي كان يحظى به الرئيس في الأشهر السابقة بدأ ينخفض وهناك من يعمل على ترك السفينة بحسب تعبير الصحيفة.. وأشارت الصحيفة إلى أن التحول الكبير في جناح مؤيدي السلطة جاء من قبل منظمة قدماء المحاربين خلال حرب الاستقلال والتي كانت قبل أسابيع تدعو الى الدعم الثابت للرئيس بوتفليقة والذي تصفه برفيق السلاح لكنها في الأيام الأخيرة تغير موقفها وأصبحت تشيد بالسلوك الحضاري للمظاهرات الشعبية كما انها قامت بإدانة سياسة المؤسسات الرسمية التي اعتبرتها بعيدة عن تطلعات المشروعة للشعب ومسؤولة عن تردي الوضع بسبب تحالف بعض الافراد في السلطة مع مستثمرين محليين وهو تحالف مكنهم من الاستلاء على المال العام و من جمع ثروات كبيرة في وقت قياسي.

قطر دفعت 880 مليون دولار «رشوة تنظيم كاس العالم»

نشرت صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية، موضوعا موسعا بدأته على صفحتها الأولى واستأنفته بشكل موسع في صفحتين كاملتين في الداخل تكشف فيه عن مستندات مسربة حصلت عليها تزعم فوز قطر بتنظيم كأس العالم عام 2022 بعد دفع الدوحة مبالغ سرية تقدر بنحو 880 مليون دولار للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).. وكتبت الصحيفة: إن «الحكومة القطرية عرضت صفقة بقيمة 400 مليون دولار على الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) للحصول على حقوق نقل مباريات كأس العالم قبل 3 أسابيع من إعلان فوزها، وأن مسؤولي شبكة الجزيرة وقعوا عقدا للنقل التليفزيوني مع الفيفا يتضمن إيداع مبلغ 100 مليون دولار إضافية في حساب تابع للفيفا في حال فوز قطر بتنظيم بطولة كأس العالم 2022.. وتضيف الصحيفة: إنها اطلعت على عقد آخر بقيمة 480 مليون دولار قدمته الجزيرة عام 2013 عندما حامت الشكوك حول حقوق تنظيم البطولة ثم بعد قليل من الوقت أنهى الفيفا تحقيقاته التي كان يجريها في قانونية حصول قطر على حقوق تنظيم البطولة ومزاعم بشأن الفساد في عملية التصويت… وأوضحت الصحيفة أن العرض شكل تناقضا في المصالح بالنسبة للفيفا لأن «الجزيرة» كانت تدار من قبل أمير البلاد حينئذ الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وهو المحرك الرئيسي لحملة قطر للفوز بتنظيم كأس العالم في ذلك الوقت من العام 2010.

تجاهل أطفال «داعش»

ونشرت صحيفة «الأوبزرفر» البريطانية، تقريرا عن أطفال «داعش» والتجاهل العالمي لهم.. وأوضح التقرير، أن هناك نحو 3 آلاف طفل من أبناء وبنات مقاتلي التنظيم الأجانب، مثل البريطانية شميمة بيغوم، وكلهم يتعرضون لخطر كبير، وأن المسؤولين في بريطانيا طالما واجهوا صعوبة في الوصول إلى مواطنيهم على مدار العامين الماضيين..وأن مسؤولي الاستخبارات الخارجية البريطانية (إم أي 6 ) ومسؤولين آخرين في بريطانيا قاموا ببناء علاقات قوية مع المسؤولين الأكراد في المناطق التي تخضع لسيطرتهم شمال شرقي سوريا حيث يقبع حاليا بقايا أسر مقاتلي التنظيم، والمنطقة، باستثناء جزء بسيط جدا، تمثل آخر خط مواجهة مع مقاتلي التنظيم.

نساء في واجهة التعبئة الشعبية بالجزائر

وتناوبت صحيفة «ليبراسيون» الفرنسية، المظاهرات الشعبية التي شهدتها المدن الجزائرية والتي تزامنت مع العيد العالمي للمرأة.. ووصفت الصحيفة الفرنسية حجم التعبئة بـ «تسونامي» إنساني اجتاح الجزائر والذي لا يمكن تصوره،  وأفادت الصحيفة، أن العاصمة الجزائرية كانت مكتظة بالمتظاهرين، والنساء في المقدمةإ، في واجهة التعبئة الشعبية، فمع بداية المظاهرات المعارضة لولاية رئاسية خامسة لعبد العزيز بوتفليقة كان من المستحيل التحرك وسط الحشد الهائل من المتظاهرين فالجادات الرئيسية في العاصمة كانت سوداء بسبب الحضور القوي للمواطنين وكانت سماء العاصمة الجزائرية تصدح بصرخات قوية من مئات الآلاف من الناس تقول إن الجزائر جمهورية وليست ملكية.

الاستسلام أو الموت في الخنادق لمقاتلي «داعش»

ونشرت صحيفة «التايمز» البريطانية، تقريرا عن آخر المعارك لعناصر تنظيم داعش في سوريا، الذين خيرتهم القوات المدعومة غربيا بين الاستسلام أو الموت في الخنادق.. وكتبت الصحيفة: إن مقاتلي تنظيم داعش الباقين في قرية الباغوز، آخر جيوب التنظيم في سوريا، أصبحوا محاصرين من قبل الميليشيا الكردية المدعومة من الغرب، ولكن الهجوم على القرية تعطل بسبب مخاوف من وجود مدنيين رهائن عند التنظيم، بينهم أيزيديون وربما غربيون، وأن القوات المدعومة غربيا تفاجأت وهي تهاجم «الباغوز» بعدد المدنيين الكبير من رجال ونساء وأطفال داخل القرية، إذ كانت تتوقع بضعة آلاف، ولكن منظمات الإغاثة تتحدث عن 55 ألف شخص، الكثير منهم زوجات وأطفال مقاتلي تنظيم داعش، نقلوا إلى مخيم للاجئين.

كيف سقط «ترودو»؟

وتناولت صحيفة «الفايننشال تايمز» البريطانية، الاجابة على تساؤل حول كيفية سقوط رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو بعد الشهرة التي اكتسبها عالميا؟! وكتبت الصحيفة: إن ترودو بدأ يكتشف أن الذين يصعد نجمهم بفضل الشعارات الأخلاقية يكون سقوطهم أشد إيلاما. فهو متهم اليوم بالتدخل في قضية فساد تخص شركة لافالان، إحدى أكبر الشركات الكندية، ويواجه استقالات في حكومته، فضلا عن تراجع شعبيته قبيل الانتخابات العامة في أكتوبر/ تشرين الأول..وأشارت الصحيفة إلى نفي ترودو، تصريحات وزيرة العدل السابقة، جودي ولسون ريبولد، بأنه وأحد كبار مساعديه ضغطوا عليها لتخفف الحكم على الشركة المعنية، خشية أن تتسب الإدانة في إلغاء وظائف في كيبيك معقل ترودو الانتخابي..وتتساءل الصحيفة عن قدرة ترودو على تصحيح وضعه قبل الانتخابات، وإن كان  قد يستغل نجاحه في التفاوض على اتفاقية التجارة الحرة في أمريكا الشمالية، بينما ينسب البعض الفضل لوزيرة الخارجية كريستيا فريلاند، كما أنه قد يستفيد من أن منافسيه في الحزب المحافظ ليس لديهم تجربة كبيرة.

ثروة أخرى للمملكة العربية السعودية

وكشفت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، أن المملكة السعودية جعلت الموقع الاثري «العلا» القديم والضخم محل اهتمام كبير من قبل ولي العهد، محمد بن سلمان، من اجل فتح المملكة أمام السياحة الراقية.. ففي الشمال الغربي من شبه الجزيرة العربية وفي وسط الصحراء يقع الموقع الاثري «العلا» حيث يحتوي على مقابر قديمة منحوتة في الصخر، وكتابات متعددة من العصور القديمة. هذا الموقع وصفته الصحيفة بالكنز الذي لا يقاس ببراميل النفط .

العنف الأمني في فرنسا

وتساءلت صحيفة «لا كروا»: هل على فرنسا أن تغير عقيدتها في طريقة حفظ النظام العام؟ وأشارت إلى الجدل الحاصل في فرنسا بخصوص طريقة الشرطة الفرنسية في حفظ النظام خلال المظاهرات ولا سيما بعد دعوة مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان باريس إلى «إجراء تحقيق شامل» حول ما اعتبرته بالعنف الذي تمارسه الشرطة الفرنسية خلال المظاهرات.. ونقلت الصحيفة عن قائد سابق لمركز تدريب لقوات الدرك، أن هناك قدر كبير من الارتباك بين تطبيق القانون والعمل الميداني، وأن قوات الشرطة عليها ان تتكيف مع الوضع، لكن من دون التشكيك في مبادئها الثلاثة الأساسية وهيك الوحدات المتخصصة، والاستخدام المتناسب للقوة، ومبدأ الإبقاء على المسافة بين الافراد الذين يشجعون على التصعيد خلال المظاهرات وقوات الامن.

المليادير الهارب

ونشرت صحيفة «ديلي تلغراف» البريطانية، تحقيقا عن الملياردير الهندي المطلوب في بلاده بتهم الفساد.. وكتبت الصحيفة، أن ملياردير الألماس، نيراف مودي، هرب العام الماضي من الهند بعد الاشتباه في ضلوعه في أكبر احتيال وتزوير مصرفي في تاريخ البلاد، وإنها عثرت على مكان إقامته وهي شقة من 3 غرف في حي راق بلندن. ويبلغ إيجار الشقة في تلك المنطقة 17 ألف جنيه استرليني شهريا..وعلمت الصحيفة، أن السلطات البريطانية، منحته التراخيص بفتح حسابات مصرفية إلكترونيا في بريطانيا، بينما هو مطلوب لدى السلطات الهندية.,وتوقعن الصحيفة، أن يثير تمكين مودي من العيش في بريطانيا والعمل فيها غضب السلطات الهندية.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]