البث المباشر
-
الآن | منع من التداول
منذ 19 دقيقة -
التالي | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
يتفكرون
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
السوق الرياضي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش
دراسة جديدة تقلل من خطورة تأثير التعرض للشاشات على نمو الأطفال
أظهرت دراسة واسعة النطاق نُشرت نتائجها الأربعاء أن الوقت الذي يمضيه الأطفال أمام الشاشات يؤثر جزئيا على نموهم، لكن هذه التأثيرات محدودة وتعتمد قبل كل شيء على طريقة استخدام هذه الشاشات.
وخلص معدو الدراسة التي أجريت تحت رعاية المعهد الوطني للصحة والبحث الطبي في فرنسا ونُشرت نتائجها مجلة علم نفس الطفل والطب النفسي (Journal of Child Psychology and Psychiatry)، إلى أن «السياق الذي تُستخدم فيه الشاشات، وليس فقط الوقت الذي يمضيه الأطفال أمام الشاشة، يؤثر على التطور المعرفي لديهم».
ويثير تعرض الأطفال المفرط للشاشات (أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية وأجهزة التلفزيون)، منذ سنوات مخاوف يعبّر عنها الكثير من القادة السياسيين، وكذلك بعض مقدمي الرعاية الذين يرون في ذلك تهديداً خطراً إلى حد ربطه بحالات التوحد.
مع ذلك، فإن الإجماع العلمي أكثر حذراً في مقاربة هذه المسألة. وتضاف الدراسة التي أجراها المعهد الفرنسي إلى أعمال بحثية أخرى تقلل من حجم المشكلات المرتبطة باستخدام الشاشات وتضعها في سياق أوسع.
وتُصنف الدراسة الجديدة بأنها «أترابية» (Cohort Study)، وهو نوع بحثي يسمح باستخلاص استنتاجات صلبة للغاية، ويلحظ متابعة مجموعة كبيرة من الأشخاص (14 ألف طفل في هذه الحالة)، على مدى سنوات.
وقوّم الباحثون هؤلاء الأطفال في ثلاثة أعمار: سنتان، وثلاث سنوات ونصف سنة، ثم خمس سنوات ونصف سنة. وخلصوا إلى أن هناك صلة «محدودة» بين استخدام الشاشات وتطورهم الفكري.
ومن المؤكد أنه «في عمر 3.5 و5.5 سنة، ارتبط وقت التعرض للشاشة بدرجات أقل في التطور المعرفي العام، خصوصاً في مجالات المهارات الحركية الدقيقة واللغة والاستقلالية»، بحسب ما ذكر المعهد الوطني للصحة والبحث الطبي في بيان.
وأضاف المعهد «مع ذلك، عندما أُخذت العوامل المتعلقة بنمط الحياة والتي من المحتمل أن تؤثر على التطور المعرفي في الاعتبار، انخفضت العلاقة السلبية وأصبحت ذات حجم منخفض».
بمعنى آخر، ليس وجود الشاشات هو الذي يؤثر على نمو الطفل، بمقدار التأثير المرتبط بتوقيت استخدام الأطفال للشاشات وطريقة نظرهم إليها.
على سبيل المثال، يبدو أن الأطفال الذين شملتهم الدراسة يتأثرون بشكل كبير جراء مشاهدة التلفزيون مع العائلة بصورة متكررة أثناء الوجبات.
وقال عالم الأوبئة شواي يانغ، المعد الرئيسي للدراسة، في بيان «إن التلفزيون، من خلال جذب انتباه أفراد الأسرة، يتداخل مع نوعية وكمية التفاعلات بين الوالدين والطفل»، لكن «مع ذلك، هذا أمر بالغ الأهمية في هذا العصر لاكتساب اللغة».
الصحة العالمية: كورونا ترك تأثيرا نفسيا على الأطفال والمراهقين
رغم تراجع مخاطر وباء كورونا وانحساره، إلا أن تقارير عدة تتحدث عن الآثار التي تركها الفيروس الذي انتشر خلال السنوات الثلاث الماضية.
وفي أحدث تقاريرها، قالت منظمة الصحة العالمية إن وباء كورونا ترك تأثيرا على الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين.
وذكر تقرير صادر عن المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا أن الوباء أثر على الصحة العقلية للأطفال والمراهقين حول العالم وكانت فتيات المدارس الأكبر سنا من بين الفئات الأكثر تضررا.
وقالت المنظمة إن المقلق هو أن المراهقين من العائلات الأقل ثراءً كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن التأثير السلبي للوباء على حياتهم، حتى لو تلقوا نفس المستوى من الدعم الاجتماعي مثل أقرانهم الأكثر ثراءً.
من جهته أشار مدير المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا هانز كلوغ، وفقا لروسيا اليوم، إلى أن هذه الاستنتاجات جاءت بناءً على دراسات استقصائية أجريت بين عامي 2021 و2022 حول مجموعة واسعة من القضايا بما في ذلك تأثير العمر والجنس والحالة الاقتصادية وهياكل الدعم الاجتماعي وإغلاق المدارس على الشباب والمراهقين في فترة انتشار وباء كورونا، وتأثير العوامل المذكورة على صحتهم العقلية.
وأكد كلوغ أن الوباء كان له تأثر مختلف على الأطفال والمراهقين، وخاصة الأطفال ذوي الخلفيات الأكثر حرمانا والذين تم إغلاق مدارسهم لفترات طويلة من الوقت وافتقروا إلى الدعم في المنزل والمدرسة، وتُظهر البيانات الجديدة أن طالبات المدارس الأكبر سنا قد عانين من نتائج سلبية أكثر خطورة ، خاصة في ما يتعلق بصحتهن العقلية.
للمرة الأولى.. إجراء جراحة لدماغ جنين داخل رحم أمه
في سابقة هي الأولى، أجرى أطباء أميركيون أول جراحة من نوعها لعلاج تشوه قاتل محتمل في دماغ جنين في رحم والدته لتجنب الإصابة وفشل القلب بعد الولادة.
وأوضحت صحيفة الإندبندنت البريطانية، أن الجراحة استهدفت حالة طبية نادرة، وهي تشوه في دماغ الجنين “تشوه وريد غالينوس” (VOGM)، والذي يسبب قصورا في القلب وأعراضا تشبه السكتة الدماغية بعد أيام من الولادة
واستخدم الجراحون في مستشفى بوسطن للأطفال ومستشفى بريغهام في ولاية ماساتشوستس تقنية جراحية لعلاج هذا التشوه، ويقول الباحثون إن هذا التشوه يحدث في واحد من كل 60 ألف ولادة، وتؤثر بشكل خطير على قلب ودماغ الأطفال حديثي الولادة بعد الولادة.
ورغم نجاح العملية، قال العلماء إن هذا الإجراء ينطوي على مخاطر عالية وقد لا تنجح دائمًا في علاج قصور القلب.
وقال اختصاصي الأشعة العصبية في مستشفى بوسطن للأطفال وكلية الطب بجامعة هارفارد، دارين أورباخ، إنه بعد العملية والولادة، لم تعان الرضيعة من تدفق الدم كما يحدث عادة لمن يعانون من التشوه.
وأجرى أورباخ وزملاؤه العملية لجنين في الأسبوع الـ34 من الحمل، واستخدموا الموجات فوق الصوتية لإرشادهم في أثناء العملية.
وولدت الطفلة بعد يومين، لأن العملية تؤدي إلى تمزق الأغشية في الرحم، فيولد الطفل قبل الأوان.
ولأن الولادة كانت مبكرة، نقلت الرضيعة إلى وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة في المستشفى لعدة أسابيع، وخلال هذه الفترة استمر الأطباء في مراقبة دماغها.
وكشف أورباخ أن الرضيعة الآن في الأسبوع السادس، ولا تتناول أي أدوية، وتأكل بشكل طبيعي وتكتسب وزنا، ولا تعاني أي آثار سلبية على دماغها.
وأكد الأطباء أن الطفلة الرضيعة خضعت للمراقبة في وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة لعدة أسابيع قبل أن تخرج من المستشفى إلى المنزل، موضحين أنه خلال هذه الفترة، خضعت الرضيعة لفحص عصبي طبيعي ولم يظهر أي جلطات أو تراكم للسوائل أو نزيف في فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]