نيمار يقترب من العودة لصفوف برشلونة

دخلت العودة المحتملة للنجم البرازيلي نيمار إلى ناديه السابق برشلونة الإسباني، سباق الأمتار الأخيرة قبل أقل من 72 ساعة على إغلاق فترة الانتقالات الصيفية في كرة القدم الأوروبية، بتأكيد فريقه الحالي باريس سان جيرمان، أن الكرة باتت في ملعب النادي الكتالوني.
وأكد المدير الرياضي لسان جيرمان، البرازيلي ليوناردو، في تصريحات له الجمعة، عدم توصل الطرفين إلى اتفاق حتى الآن بشأن أغلى لاعب في العالم، وعدم وجود اجتماع مقرر بينهما في عطلة نهاية الأسبوع الحالي، قبل إقفال باب الانتقالات الأوروبية الإثنين.

وشكل نيمار محور تقارير صحفية متعددة هذا الصيف عن رغبته في الرحيل، وسط حديث عن اهتمام بخدماته من قطبي الكرة الإسبانية برشلونة وريال مدريد.

وفي الأيام الماضية، أصبح برشلونة وحيدا في السباق لاستعادة اللاعب الذي دافع عن ألوانه لنحو أربعة أعوام.

وفي تصريحات على هامش فوز سان جيرمان على مضيفه متز 2-صفر في المرحلة الرابعة من الدوري الفرنسي، قال ليوناردو الذي يتولى المفاوضات بشأن الانتقال المحتمل لنيمار “حتى اليوم، لا يوجد اتفاق”.

وبشأن ما إذا كان سيتم التوصل لاتفاق، قال ليوناردو “لا أعرف”، متابعا “الأمر يرتبط ببرشلونة. لقد كنا منفتحين على التحدث، قلنا دائما إن في إمكانه الرحيل في حال تلقينا عرضا يرضينا. لم يحصل ذلك بعد.

وشدد ليوناردو على أن “موقفنا كان واضحا دائما. عرفوا دائما ما كنا نريده. المرة الأولى التي تلقينا فيها عرضا مكتوبا من برشلونة كانت في 27 أغسطس/آب. كنا منفتحين على الحديث مع لاعبين آخرين من أجل اتمام العملية. لكننا لم نتوصل أبدا الى اتفاق مكتوب بشأن شروطنا”.

ويشارك نيمار في التمارين مع فريقه من دون أن يخوض معه أي مباراة بعد هذا الموسم، في ظل رغبته غير الخافية بالعودة إلى النادي الكتالوني الذي دافع عن ألوانه منذ 2013 قادما من سانتوس.

وشهدت علاقة نيمار بناديه الفرنسي مراحل من المد والجزر خلال الموسمين اللذين أمضاهما معه: فاللاعب الآتي مع كل الألق الذي يحيط به على أرض الملعب وخارجه، تعرض في كل موسم لإصابة أبعدته مطولا.
كما أنه لم يتمكن من تحقيق الهدف الأغلى للفريق وهو الذهاب بعيدا في دوري أبطال أوروبا، وصولا إلى اتهامات بالاغتصاب وجهتها إليه عارضة أزياء برازيلية هذا العام، طوت صفحتها النيابة العامة البرازيلية هذا الشهر لغياب الأدلة.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]