لوحظ في الفترة الأخيرة زيادة عدد الطلاب الملتحقين بالتخصصات المهنية والصناعية بعد اجتيازهم مرحلة الثانوية العامة في فلسطين.
المعاهد التدريبية تؤهل الشباب لتخصصات مطلوبة لسوق العمل، على يد أساتذة مختصين صناعيا ومهنيا.
هذا الأمر أهلهم لافتتاح مشاريع خاصة وتأمين مستقبلهم في ظل زيادة نسبة البطالة بشكل عام.