وقال ؤ، رئيس بلدية قرية بدو، إن عمليات الضم الإسرائيلية إذا تمت ستلتهم أكثر من 5800 دونمًا، وأَضاف “أخشى أن تتحول المنطقة لقرى معزولة يصعب الوصول إليها”.
من جانبه قال محمد الفقيه، رئيس بلدية قرية قطنة، إن “البلد كلها أصبحت محاطة بمستوطنات إسرائيلية، لم يعد لدينا مزيدا من الأراضي”.
وقال خليل التفكجي، مدير دائرة الخرائط في جمعية الدراسات العربية، إنه سيتم تغييير الضم والإخراج بمعنى ضم سكان أو إخراج سكان، فالخطة هي ضم أكبر قدر من الأراضي الفلسطينية.