رأى الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند الخميس، أن العلمانية والإسلام متوافقان في فرنسا ضمن احترام القانون، رافضا أي تشريع ظرفي.
وقال أولاند خلال ندوة حول موضوع «الديموقراطية في مواجهة الإرهاب»، إن لا شيء في فكرة العلمانية يتعارض مع ممارسة الشعائر الإسلامية في فرنسا، طالما أنها تلتزم بالقانون، مضيفا، لن تكون هناك تشريعات ظرفية، وهي غير قابلة للتطبيق وغير دستورية في آن، في إشارة إلى الدعوات لاصدار قانون جديد حول لباس البحر الإسلامي «البوركيني».